رد: الميزان في حياة الإنسان
اقتباس:
قانون الموازنة والاتزان، من قوانين الطبيعة، أو السنن الكونية الثابتة في الكون، وأيضاً المثبتة له، بنفي عدم استقراره. فعندما يقول الحق في محكم كتابه الكريم : { والسماء رفعها ووضع الميزان } نفهم من نص الآية الكريمة، بأن هناك رفع للأعلى، ثم وضع للميزان. بمعنى آخر، رفع للسماء، أعقبه وضع للميزان. السماء كل ما على رأسك، والرفع يكون لمستويات
نصر الله
لك خاااااالص شكري وتقديري
مشاركة متميزة ،،،
سبحان الله الذي جعل الميزان والموازنة فيكل شيء
وجعل النظام الدقيق والاعتدال في كل شيء.....
وفقك الله لكل خير ...
ودمت بسعاده
رد: الميزان في حياة الإنسان
تشكر يا نصر الله
موضووع في غايه الاتزان ايضاااا
الله يعطيك العافيه
تحيااتي
رد: الميزان في حياة الإنسان
رد: الميزان في حياة الإنسان
رد: الميزان في حياة الإنسان
ومن هذه الحقيقة الشاخصة، يجب إلقاء نظرة فاحصة، على كل هيجان وعدم استقرار، بمعرفة أسبابه ودواعيه. فقد يكون ورائه جوع وحاجة، أو حقوقاً مهدورة وخصاصة. وبكلمة أخرى، وراء كل عدم استقرار سبب، وربما أسباب وليس سبب واحد. وأيضاً فإن كان الجوع وراء عدم استقرار الجائع، أو حتى معدته الجائعة، أيضاً يكون الشبع الزائد، وراء كل اضطرابات معوية، واعتلال في الأمور الصحية. يعني بطر الشبعان مشكلة، كما هي حاجة الجوعان مشكلة. وهكذا أصبح التطرف في كل شيء، مصدراً للمصاعب، وخلق المتاعب، إن كانت للفرد، أو لمجموع الأمة.
طرح رائع
مشكور اخوي
رد: الميزان في حياة الإنسان
رد: الميزان في حياة الإنسان
تسلم خوي نصر الله موضوع في غاية الروووعه
تحياااتي
صوت الاكرف
رد: الميزان في حياة الإنسان
رد: الميزان في حياة الإنسان
يسلموووووو اخويي نصرالله
يعطيك العافية اخويي على الطرح الرائع
تحياتي لك
بالتوفيق