رسالة من كاتبة أمريكية لكل فتاة سعودية ..!

أنّه مقال متميِّز لهذه الكاتبة الأمريكية نشرته جريدة (عرب نيوز) وترجمته جريدة الرياض، ونشرته تحت عنوان (خطاب مفتوح للسعوديين) في يوم الثلاثاء 30-4-1426هـ، ويا له من خطاب جميل!
نفرح بكلمة الحقِّ التي ينطق بها غير المسلمين من أهل الوعي والعقل والإنصاف من الرجال والنساء الذين يرون ببصائرهم حقيقة ما نحن عليه من الحقِّ المبين.

تقول الكاتبة الأمريكية: (ولم يمثِّل ارتدائي للحجاب، وعدم تمكُّني من قيادتي للسيارة خلال المدة التي قضيتها في المملكة أيّ مشكلة بالنسبة لي، وبعد أربعة أسابيع، طرت إلى أتلانتا مرتدية الحجاب، ليس فقط لأختبر ردّ فعل الأمريكيين، ولكن لأنّه كان مريحاً وعمليّاً، ولقد أضفت لحجابي في سوق البدو بالرياض البرقع وأدركت لأوَّل مرَّة في حياتي بأنّ الرجال يتحدثون إليّ باحترام وتقدير، دون أن يكون لجسدي (كامرأة) أثر في ذلك التقدير).

إنّ هذا الكلام يذكِّرني بكلام قالته (الليدي ديانا) بعد أن زارت الرياض قبل موتها بسنوات، وعاشت أياماً مع النساء بحكم وضعنا الاجتماعي، فقالت: ما كنت أتوقع أن أحظى بهذه الراحة النفسية الكبيرة التي وجدتها في انعزال مجتمع النساء عن الرجال، حيث تبتعد المرأة عن نظرات الفضول التي تؤذي المشاعر من قِبل الرجال الذين لا يمكن أن يتركوا عادتهم المتأصِّلة في نفوسهم المتمثِّلة في مراقبتهم لجسد المرأة المكشوف، مهما كانت المخالطة.
لقد قالت الكاتبة الأمريكية (تانياسي هسو) كلاماً مهمّاً، يجدر بكلِّ من يشكِّك في قيَم بلاده، وخصوصية ثقافتها أنْ يُعيد قراءته مرّات ومرّات.

فقد خاطبتْ السعوديين والسعوديات خطاباً قويّاً قائلة لهم: (إنّ لديكم أشياء كثيرة تجعلكم تشعرون بالفخر، ولكنّ أدبكم الجمّ ورقَّتكم قد سمحت للغرب أن يطأكم بقدميه، وأن يصفكم بأنّكم مصدر تهديد للديمقراطية والعالم، يجب عليكم ألاّ تسمحوا بأن يستمر هذا الشيء).
وهي رسالة خاصّة إلى كلِّ فتاة سعودية أوصلها الوَهم إلى درجة تبرُّجها، ومهاجمتها ببعض الكلمات لمظاهر المحافظة المتميِّزة في بلادها
*********************************

منقول منقول منقول

المشكله بعض الفتيات اللي عندنا يريدون ان يتركوا الحجاب وبعض الفتيات في الغرب يحاربون من اجل ارتداء الحجاب

ادعو كل مؤمنه ان تقتدي بالسيده الزهراء وزينب عليهما السلام في حجابهما


مشكوره غاليتي على موضوعك الجميل

سبحان الله لما سافرنا اول مره خارج البلاد لقينا اسلام بدون مسلمين ولما رجعنا البلد لقينا مسلمين بدون إسلام حسافه والله

اما البناتادعي كل يوم والله اعلم ادعي ليهم برحمه والهدايه وانا يبعد عنهم كل مكروه وكل ما هو سوء لهم ويبعد عنهم اولاد الاحرام

ويحفظهم البنات زهور دنيا ويش خانت الدنيا بل يأهم مكشوره خيا اهات زينب على النقل المتميز ورحمه ونور على والديك

اخوك دمعة قلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,


اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ..!


أشكر مروركم أختي عاشقة الرسول والأخ دمعة قلم ,,,


الدنيا تغيرت المسلم صار يترك الشئ اللي المفروض يتمسك به ويحارب الدنيا علشانه


بالعكس صاروا الغرب هم يحاربون علشان يكتسبون ولو الشئ البسيط من اللي عندنا


احنا في نعمة وخير بس الانسان مايحس بقيمة شئ الا اذا فقده ..!


الله يجعلنا وإياكم من الثابتين على ولاية أمير المؤمنين عليه السلام ,,,


وربي يجعلنا وأخواتنا المؤمنين من المقتدين بسيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء عليها السلام وأم المصائب عقيلة بني هاشم

السيدة زينب عليها السلام ...!

مشكورة أهات زينب لنقلك المقال المنصف في حق المسلمين
وقلة هم المنصفين
فمن عاش التجربة غير من سمع بها
وما الحجاب الا رادع للنظرات الشهوانية التي لا يستغني عنها الرجال رغم حث الاسلام للرجال والنساء وامره لنا بغض البصر
ولكن هناك من النساء من تستلذ بهذه النظرات وتشعر بمتعه كونها مرغوبة
الله يهدي الجميع

يسلموا اهات زينب على الموضوع و لو عرف الغرب الاسلام الحقيقي ليس اسلام الارهابيين لعتنق المنصفون منهم و ليس الحاقدين الاسلام لما يحمله من مبادىء و قيم لاتملكها لاديان الاخرى

و اشكركِ اختي على النقل الرااااااااااااائع

وربي يجعلنا وأخواتنا المؤمنين من المقتدين بسيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء عليها السلام وأم المصائب عقيلة بني هاشم

السيدة زينب عليها السلام ...!


الله يعطيج العافية اختي على النقل الراائـع..

وبانتظار جديدج..