موجة برد شديده تضرب المملكة خلال ايام العيد الأضحى

توقعت مصادر الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة تعرُض المملكة بوجه عام إلى موجة برد قارس هذا العام بما فيها أيام العيد ، وتشير التوقعات الأولية إلى هبوب رياح شمالية اعتبارًا من السبت 16 ديسمبر الموافق 6 ذي الحجة وتتدنى به درجات الحرارة إلى 14 درجة مئوية ظهرًا وإلى درجة الصفر ليلاً مع هبوب رياح جنوبية شرقية سرعتها متوسطة على المنطقة الشرقية...
يااااااا جماعة اللي بيطلعون رحلات ياخذو احتياطهم من لبس وخلافه

لا عاااااد ملوك شنو هالخبر <<ويش ذنبها

لاتقولي.. نبغى نروح البحر <<موتها هالبحر :in_love:

الحين بيسمعوا برد بيقولوا مالكم الا البيت :mad:

ان شاء الله قولي يارب عاد يكون الجو مثل اليوم حلو وتمام

بعد مانجي من البحر يكون حتى لو عواصف خخ

تسلمي ربيعتي الغاليه على الخبريه

موفقه

البرد وما أدراك ما البرد
الله يعيننا عاد عندنا في الخبر ماشي الجو بسبب البحر
الله يعيننا إدا رحنا للحسا هناك ثلوووووووووووووج برد برد برد غير طبيعي
الله يعيننا أسوي مثل العام دبل جواريب وقفازات ويالله بعد ألحق

تسلمييييييييييين خيه عالخبر

السلام عليكم
الله يعينا
بس ترى البرد احسن من الحر:)
مشكوورة خيتو على الخبر
تحياتي

يالله
الله يعينا من هالبرد

والله يساعد ها لفقراء المساكين من البرد والمطر

شكرالمروركم الكريم جميعا

بسمه تعالى
الأمر عادي جداً فكل من يلدغه البرد القارس عليه بأحضان أمه أو يقبل وجنة طفله الدافئ ، وإن كان يتيماً فليلذ بكهف الستر والعفاف ، فإن لكل داء دواء ، وما التيارات الباردة التي تتوعدنا خلال الأيام القادمة إلا واحدة من الغزوات التي خضناها على مدار السنتين الماضيتين حيث كان الاشتباك معها لذيذا فالأسلحة التي استخدمناها لا زالت متراصة في مستودع الملابس وبالامكان الاحتماء بها والاستعانة في أي لحظة يطرق بابنا هذا الضيف الجميل ( البرد ) ، كما لا تنسوا أخوتي الأعزاء فهناك الدبابات والمدافع النارية - أقصد بها الدفايات والسخانات - هي أقرب الناس إلى قلوبنا فكلما شعرنا بانتفاضة في بشرة أجسامنا وبدأت أسناننا تعزف مواويل الآه بعثنا برسائل الود والمحبة مع هذه الوسائل المضادة لنحمي أجسادنا من شرور هذا البرد السلطوي ..!!
وإن كان هناك من خوف فقلبي على العجزة الكبار الذين فقدوا بعض الشحوم واللحوم وصارت عظامهم عرضة للنهب والاعتداء من قبل هذه الموجات الباردة ، وكذلك المواليد الذي شاء القدر لهم أن يولدا في مثل هذا الأوقات فالبرد القارص عدوهم ولن يرحمهم فعلى الأمهات والأباء توخي الحذر وحماية الشقوق الأسمنتية ومباشرة ترميم كل الفتحات والضمّات والكسرات كي لا تكون منافذ لتوغل هذا العدو القادم ، فاحترسوا تسلموا ويا خوفي على الفقراء من أبناء مجتمعنا فأين من يستر عورتهم ويدفئ أجسادهم فالجمعية تغط في سبات أرجوا أن لا يطول كثيراً وأن تستشعر حاجة هؤلاء المحتاجين وخصوصاً في مثل هذه الأوقات الحرجة فلا تقصروا عليهم وأعينوهم على قضاء حوائجهم فهناك عوائل تأكل وتستلذ بنعم الله وهناك من ينام جوعاناً وبرداناً ولا يجد قطعة قماش حريرية يغطي بها وجهه من الخجل والحياء .. !!
آسف لكم فقد أثقلت عليكم بثرثرتي الزائدة .. !!
تحياتي
يوم سعيد

خبر ... رااائع
<<< تموت في البررد
بس الله يعين الفقرااء والمسااكين
مشكورة حبوبة على الخبرية الحلوة .