كيف نعيش مع آلامنا في وقتها الصعيب ؟؟!!

قد يتعرض الإنسان لظروف واحداث صعبه ومآسي تقلب حياته رأسا على عقب وكما عرفت ان البشر تختلف في ردود افعالها حيال هذه المواقف فمنهم من يجزع فتره ثم يتدرج ليعيش حياته كما كانت ومنهم من يصبح انسان مختلف بمعنى ان الوجع او الصدمه التي تعرض لها تجعل منه انسان قوي وتغير حتى طريقة تفكيره ومنهم ايضا الضعيف الذي تتحول حياته الى جحيم يستمر معه الى نهاية حياته وبصبح متشائما .........وبغض النظر عن جميع الاصناف التي ذكرتها والتي لم اذكرها هناك نقطه احب ان اركز عليها في موضوعي وهي

(فترة معايشة الألم)

هذه الفتره صعبه جدا على الجميع سواء كان المرء قوي او ضعيف ففي النهايه الإنسان كتلة من المشاعر والأحاسيس فمثلا من يعيش قصة حب لم يكتب لهاالأستمرار لأي سبب كان

والذي يعيش متغربا عن اهله ووطنه والذي مات عنه شخص يعزعليه فراقه والمريض الذي يصارع لأجل البقاء والذي فقد كل مايملك من مال وخصوصا ماحصل لأغلبية الناس في عمليتي بيع وشراء الأسهم وغيرها من مصائب الزمان ،،،كيف يتغلب الإنسان على المه ويتعايش مع مصابه وهو في اسوأ حاله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اعلم علم اليقين ان على الإنسان ان يتوجه الى ربه ويشكوه مصابه ويسأله تفريج كربته وقد يحتاج الى ان يلجأ الى شخص مقرب ليبوح له كي يواسيه وايضا هناك طرق اخرى قد اكون غفلت عنها واتمنى مشاركة الجميع في هذا الموضوع حتى يستفيد كل من يعيش اوقات صعيبه وظروف مؤلمه...ودمتم.

منقوول

(فترة معايشة الألم)
فعلاً فتره صعبه جداً يكون الأنسان فيها على شفا حفره من الجنون أو الموت
لابد أن يتقرب الفرد منا في هذه الفتره العصيـبه إلى ربه الذي هو خبير بحاله والذي يختبره في هذه الفتره المؤلمه
وقوف الأهل والأصدقاء ومن يحبونه ويحبهم كما ذكرتي له دور كبير ايضاً في الخروج من الأزمه
أشكرك خيتو أسرار الليل
الله يعطيك العافيه
موفقه يالغلا

صدقتي خيه .. بس أني احس إن أهم شي وأحسن شي أن أتضرع إلى ربي بالدعاء لعل وعسى أطلع من اللي اني فيه ولا أنسى قراءة القرآن ..
تسلمي حبيبتي على مروركِ
لا عدمناك ِ

يسلموووووووووووووو على الموضوع الروووعه ؛ لاعدمنا جديدكــ

تقبليــــــــ مروريــــــ وتحيـــــــاااتيــــــ

مروركِ الأروع حبيبتي ..
..تحياااااااااتي ..

نتيجة للتطورات التي شهدها ويشهدها العالم من حولنا في مختلف ‏المجالات وعلى جميع الأصعدة، بدأنا نلاحظ أن الشباب هم أكثر الفئات التي تدخل دائرة القلق وتعاني منه ، فالشباب هم الذين لديهم أحلام وطموحات وطاقات وإبداعات يريدون تفجيرها، ولكنهم للأسف يصطدمون بجدار قوانين المجتمع والواقع المؤلم والأفكار . فما يكون منهم إلا أنهم يلجأون إلى تخزين هذه الطاقات، مما يدفعهم إلى اعتناق مجموعة من الأفكار السلبية التي تلقي بهم في دائرة القلق.


‏يمكن القول أن كثرة التفكير تصيب النساء أكثر من الرجال، ولكن مع ظروف الحياة الصعبة التي نعيشها، تساوى الرجال والنساء في درجة الإصابة به، فتشعر النساء بالقلق لأسباب معينة، ويشعر الرجال بالقلق لأسباب أخرى،

الضغوط الاجتماعية
- ‏الضغوط النفسية.
- ‏الأفكار الجديدة التي تتكون داخلهم الناتجة من طبيعة الحياة التي نعيشها .

ففي السابق كان البيت هو مملكة المرأة، والرجل هو الآمر الناهي وانه ملك الغابة الأوحد، ولكن الأمور اختلفت الآن، فاكتشف الرجل أن هناك أطرافاً أخرى أصبحت تشاركه العمل والبيت، وأيقن أن الغابة من الممكن أن تملكها امرأة قمة في الحكمة والجدارة، فتنشأ ما يعرف باختلاف ‏الأدوار .


مشكورة اختي الموضوع الاكثر من رائع وتقبلي مروري المتواضع

اخوك,,زمــان

تسلم اخوي ع المرور..