عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعزئي اعضاء ومشرفي شبكة الناصرة بمناسبة قرب ولادة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف
ابعث لكم جميعا باقة من الورد معطره بانفس العطور واغلاها .
إخواني واخواتي من لديه فكرة عن معجزة في حق سيد صاحب الزمان فلا يبخل بها علينا على ان تكون
مدة عرض هذه المعجزة داخل المجلس تتراوح ما بين 10 الى 20 دقيقة فقظ لا عطاء المجال لبقية الفقرات.
ولكم مني كل التقدير والاحترام وقضى الله حاجة كل من يشارك منكم بحق صاحب الزمان عليه السلام
والسلام عليكم.
بسم الله الرحمن الرحيم
ابني العزيز
تشكر على مشاركتك في منتدى كرامات أهل البيت (ع)
بالنسبة لموضوعك ارجوا ان تشرح لنا المطلوب
لم افهم ماذا تقصد ب ((نحتاج الى معجزة ))
وبالتحديد مدة المعجزة
الرجاء تفصيل الطلب ونحن في الخدمة ان شاء الله
مع كل الاحترام والتقدير
محمود سعد
بسم الله الرحمن الرحيم
ياعمو الموضوع باختصار اني اريد عرض معجزة حدثت الاحد المؤمنين ببركة الامام المهدي عليه السلام
مثل شفاء مريض او خروج احد من ورطة لاسمح الله او ماشابه ذلك .
والمطلوب هو ان يشرح لنا من سمع او قرا تفاصيل هذة المعجزة لتمثيلها على خشبة المسرح
ارجو التفاعل مع الموضوع قدر المستطاع ولكم جزيل الشكر .
:cool: تحياتي غروب
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجوا من اخي المشرف السؤول عن موقع كرامات اهل البيت عليهم السلام المحترم .
إغلاق هذا الموضوع لعدم تجاوب الاخوة والاخوات اعضاء ومشرفي المنتدى
ولكم مني كل الشكر والتقدير
تقبلوا تحياتي غرووووووووووب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذا تريد إغلاق الموضوع ؟
الموضوع جميل .إن شاء الله الكل يشترك
اشكر مروك اختي انوار المهدي
بس انا مو شايفة اي تجاوب من الاخوة والاخوات مشرفي واعضاء المنتدى
لذالك طلبت حذف الموضوع .
السلام عليكم غروب2006
أحضرت لك قصة بعنوان (ياصاحب زمان جدتي) أتمنى أن تعجبكي
نقل أحد المؤمنين أنه سمع أحد الخطباء يقول: كنت جالسا في حافلة لأسافر إلى مدينة نائية من مدن إيران .
لم يكن على المقعد بجانبي أحد, وكنت أخشى أن يجلس من لا أرغب في جواره فيضايقني في هذا الطريق البعيد.
فسألت الله تعالى في قلبي)إلهي إن كان مقدرا أن يجلس عندي أحد , فاجعله إنسانا متدينا طيبا)
وهكذا جلس المسافرون على مقاعدهم , ولم أرى من يشغل المقعد الذي بجانبي , فشكرت الله أني وحيدا!
ولكني فوجئت في الدقيقة الأخيرة قبل الحركة!
بشاب يبدو عليه مظهر الهيبيز(جماعة من الناس لاتهتم بمظهرها) وبيده حقيبة صغيرة من صنع بلد أجنبي , وكأنه من غير ديننا , فتقدم حتى جلس عندي , وأنا أقول في قلبي : يارب أهكذا تستجيب دعاء؟!
تحركت السيارة ولم يتفوه أحد منا بكلمة, لأن الانطباع المأخوذ في أذهان هؤلاء الأشخاص عن المعممين كان انطباعا سيئا , بفعل الدعايات الالعرضة التي كانت تبثها أجهزة النظام الشاهنشاهي ضد علماء الدينولذلك آثرت الصبر والسكوت وأنا جالس على أعصابي , حتى حان وقت الصلاة (أول وقت الفضيلة), وإذا بالشاب وقف ينادي سائق الباص : قف هنا , لقد حان وقت الصلاة!
فرد عليه السائق مستهزئا وهو ينظر إليه من مرآته: اجلس, أين الصلاة وأين أنت منها, وهل يمكننا الوقوف في هذه الصحراء؟
قال الشاب : قلت لك قف وإلا رميت بنفسي , وصنعت لك مشكلة بجنازتي!
ماكنت استوعب ماأرى من هذا الشاب , إنه شئ في غاية العجب و فأنا كعالم دين أولى بهذا الموقف من هذا الشاب الهيبيز!
فعدم مبادرتي إلى ذلك كان احترازا من الموقف العدائي الذي يكنه البعض لعلماء الدين , لذلك كنت انتظر لأصلي في المطعم الذي تقف عنده الحافلة في الطريق.
وهكذا كنت أنظر إلى صاحبي باستغراب شديد , وقد اضطر السائق إلى أن يقف على الفور , لما رأى إصرار الشاب وتهديده.
فقام الشاب ونزل من الحافلة وقمت أنا خلفه ونزلت, رأيته فتح حقيبته وأخرج قنينة ماء فتوضأ منها ثم عين اتجاه القبلة بالبوصلة وفرش سجادته,ووضع عليها تربة الحسين الطاهرة وأخذ يصلي بخشوع,وقدم لي الماء فتوضأت أنا كذلك وصليت( صلاة العجب)!
ثم صعدنا الحافلة , وسلمت عليه بحرارة معتذرا من البرودة التي استقبلته بها أولا, ثم سألته: من أنت؟
قال : إن لي قصة لابأس أن تسمعها, فقد كنت لاأعرف الدين ولا الصلاة يوم كنت أدرس الطب في فرنسا , وأنا الولد الوحيد لعائلتي التي دفعت كل ماتملك لأجل دراستي هذهز
كانت المسافة بين سكني والجامعة التي أدرس فيها مسافة قرية إلى المدينة. وكان الوقت باردا جدا عندما ركبت السيارة التي كنت استغلها يوميا إلى المدينة مع ركاب آخرين, وكنت على موعد مع الأمتحان الأخير الذي تترتب عليه نتيجة جهودي كلها فلما وصلنا إلى منتصف الطريق عطلت السيارة و وكان الذهاب أقرب مصلح(ميكانيك) يستغرق من الوقت مايفوت علي الحضور في الامتحانات النهائية للجامعة, لقد أرسل السائق من يأتي بما يحرك سيارته وأصبحتأنا في تلك الدقائق كالضائع الحيران , لاأدري اتجه يمينا أو يسارا أم يأتيني من السماء من ينقذني, كنت في تلك الدقائق أتمنى لو لم تلدني امي,(وأن تنشق الأرض لأخفي فيها نفسي), إنها كانت أصعب دقائق تمر علي خلال حياتي وكأن الدقيقة منها سهم يرمى نحو آمالي, وكأني أشاهد أشلاء آمالي مقطعة أمامي , ولايمكنني إنقاذها أبداز فكلما أنظر إلى ساعتي كانت اللحظات تعتصر قلبي, فكدت أخر إلى الأرض , وفجأة تذكرت أن جدتي في إيران عندما كانت تصاب بمشكلة أوتسمع بمصيبة,تقول بكل أحاسيسها :ياصاحب الزمان.
هنا ومن دون سابق معرفة لي بهذه الكلمة وصاحبها ومعناها الاعتقادي, قلت بكل مافي قلبي وفكري من حب وذكريات عائلية: ((ياصاحب زمان جدتي))! ذلك لأني لاأعرف من هو((صاحب الزمان)) فنسبته إلى حدتي على البساطة , قلت ك فإن أدركتني,أعدك أن أصلي دائما وفي أول الوقت!وبينما أنا كذلك, وإذا برجل حضر هناك فقال للسائق بلغة فرنسية:(شغل السيارة)!
فاشتغلت في المحاولة ا؟الأولى , ثم قال للسائق:أسرع بهؤلاء إلى وظائفهم ولاتتأخر وحين نزوله التفت إلي وخاطبني بالفارسية:
لقد وفينا بوعدنا,فبقي أن تفي أنت بوعدك أيضا! فاقشعر له جلدي وبينما لم استوعب الذي حصل ذهب الرجل فلم أرى له أثرا.
من هناك قررت أن أصلي وفاء بالوعد , بل وأصلي في أول الوقت..
السلام عليكي حبيبتي انوار المهدي ورحمة الله وبركاته
لقد اسعدني والله تواجدكي وتفاعلكي مع هاذا الموضوع
رحم الله والديكي واعطاك الله الصحة والعافية
ومشكورة على القصة يا غناتي
جعلني الله وإياكي من السائرين على خط اهل البيت عليهم السلام
تقبلي تحياتي غروب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته خيه غروب
العفو عزيزتي
وتسلمي إن شاء الله
ويارب نكون من أنصار مولانا الإمام المنتظر عجل الله فرجه الشريف
تحياتي