قول لاحد المستشرقين عن القرآن وعن النبي محمد ( ص)

بسم الله الرحمن الرحيم

ان الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما

اللهم صلي على محمد وال محمد وبارك على محمد وال محمد


يقول احد المستشرقين : أني تدبرت وتأملت ودققت الكتب المنزلة السماوية التي يدعى أنها واردة من اللاهوت , فما وجدت لما فيها من التحريف ما أنا طالبه من الحكمة

وان تلك القوانين ليست بحيث تؤمن السعادة للبشرية

لكن القرآن المحمدي ليس بداخل في ذلك القيد , نعم دققت القرآن من كل جهة ومن كل نقطة

فوجدت في كل كلمة منه حكمة عظيمة , ومن ادعى ان هذا القرآن ترشح من قريحة محمد فقد أغمض العين عن الحقائق

لان ذلك الزعم يمجه العلم والحكمة , واني ادعي ان حضرة محمد قدوة ممتازة وليس في الامكان ايجاد محمد مرة اخرى

فيا محمد اني متأثر جدا من انني لم اكن معاصرا لك

ان البشرية رأت قدوة ممتازة مثلك مرة واحدة ولن ترى ذلك مرة اخرى

وبناء على ذلك فأنا أعظمك بكمال الاحترام راكعا في حضورك المعنوي



قرأته وتمنيت ان اعرف مصير هذا المستشرق

هل اسلم ؟

ام انه فقط رأى الحقيقة واغمض عينيه عن الحق


مشكلة الكثيرين في عالمنا انهم يعرفون الحق ويعرفون انها لا حق غير هذا الحق

ولكن !!!!!!!!!!!!!


يبقى على ما هو عليه

ويصر على استمراره في معادة الحق


تحياتي لكم

اختكم ام محمد

الله يعطيك العافيه مشرفتنا المتألقه
وعساك عالقوة دوم
تحياتي لك
خيتك ام ...............

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسات وله

الله يعطيك العافيه مشرفتنا المتألقه

وعساك عالقوة دوم
تحياتي لك

خيتك ام ...............

---

ويعافيك اختي همسات

ويقويك ودوووم هالطلة

اختك ام محمد

هلا خيتو أم محمد هذا قول بسمارك

أوتو فون بسمارك

http://upload.wikimedia.org/wikipedi...ickelhaube.jpg

بسمارك(موحد ألمانيا وقائدها الحديدي في القرن التاسع عشر بسمارك) :

أوتو إدوارد ليوبولد(Otto von Bismarck)، الأمير فون بسمارك، دوق لونبرج (1 أبريل1815 - 30 يوليو1898) أحد أشهر الساسة الأوروبيين بالقرن التاسع عشر. عن طريق منصبه كرئيس وزراء بروسيا ووزير خارجيتها، كانت له يد كبيرة في تأسيس القيصرية الألمانية الثانية إبان الحرب الألمانية الفرنسية و قد أصبح أول مستشار لها. ولد أوتو إدوارد ليوبولد فون بسمارك، في أول إبريل عام 1815م، في شونهاوزن، في مقاطعة ماجدبورج. ودرس القانون. وفي عام 1859م عمل بالمحاماة. خلال دورة المجلس التشريعي الألماني المنعقد في فرانكفورت (1851 ـ 1859م) قدم بسمارك للمجلس خطط لمستقبل الإمبراطورية الألمانية. باعتباره ممثلاً لبروسيا، ومثل بلاده لدى روسياوفرنسا. وفي عام 1862م، استدعي إلي بروسيا ليتقلد منصب رئيس الوزراء ووزير الشئون الخارجية. حقق مكانة كبرى في السياسة الأوربية لبروسيا ثم فيما بعد لألمانيا الموحدة، وقد خاض بسمارك ثلاثة حروب ناجحة من أجل توحيد ألمانيا، وكانت هذه الحروب ضد الدانمارك عام 1864م، والنمسا عام 1866م، وفرنسا عام (1870 ـ 1871م). عقد الحلف الثلاثي مع المسا وهنغاريا (المجر) وإيطاليا، الذي استمر حتى الحرب العالمية الأولى. كما وضع بعض التشريعات الاشتراكية. حقق بسمارك كل هذا النجاح معتمداً على مهارته الدبلوماسية والحكمة، والسياسة العسكرية الصارمة، مع براعة التنفيذ. وأصبح بسمارك مستشار للرايخ الثاني للإمبراطورية الألمانية الجديدة. ونال بسمارك شهرة كبيرة مما دفع ولهام الثاني (غليوم الثاني) إمبراطور ألمانيا إلى التخلص منه. وبعد ان تقاعد بسمارك أشرف على ممتلكاته في فريدريك زرو، وتوفى في 30 يوليو عم 1898م.

ومن الواضح أنه لم يسلم...

الله يعطيك العافية اخي عماد على المعلومة

وكل الشكر لك لتواجدك واضافتك


اختك ام محمد