أخيراً احترقت التجاعيد--

الشارع مكتظ بأعين متلطفه وأفواه وعقول مندهشه..خوف..هلع..اضطراب..عبوس..اندهاش..جمودفي الأمكنهالمتنائيه..وتحذيرات جمة..
هناك ثمة بيت تتسلى عليه ألسنة لا هبة حمراء ..تطل من النوافذ..من الأبواب..من الثقوب..تسخر من الواقفين هناك..تهدد..ترعد..تلون الجدار بالأسود..تنثر رماد الأشياء..
شق الصفوف ..باغته المشهد.شهق..ازداد سيل لعابه
ارتعدت فرائصه..امتدت تجاعيده..تلونت ملامحه..فتح مسالك زفيره وشهيقه فغدت في رواح ومجيء.. فكك ذرات الهواء بذبذبات صاخبه:
لآ..أولادي ..بيتي
ترك ثوبه مقطعاًفي يد الواقفين..تركفي عيونهم غرابة وتتبعاً..صال وجال مع اللهيب ..خدعه بشل غريب
وللحديث بقيه إذا شفت ردكم راح أكمل القصه

ويش السالفه

مو فاهم شي ..

ممكن شرح الى هالقصه الغريبه ..

والله انا نفس الشي مو فاهم اي شي وش السالفة؟؟؟

بعد اذن الاخت عاشقة المهدي اوضح

القصة تبدأ بوصف دقيق لنار عظيمه تلتهم منزل

وصاحب المنزل بالخارج وحوله الناس .. هو يريد الدخول لإنقاذ أولاده ومنزله

ولكن الناس تمسك به وتمنعه وفي النهايه تمكن من الفرار من ايديهم وتوسط النار .

اختي عاشقة المهدي ننتظر تكملة القصه وماسيحدث بعد ذلك

معذره أنا على التأخير بس أنا كملت القصه بس الظاهر أنها ما تمت بطريقه صحيحه

طيب أختي بإنتظار التكمله ..

أذا راح يظل كذا أبطر أحذف الموضوع ..

سوف أنتظر لبكره أخيه ..

يعطيك العافيه يارب ..

مشكورة أخيه شمعه على التوضيح ..

عساكم على القوة يارب ..

نائب المشرف العام ..
أمير العاشقين ..