دورة علمية فلسفية مكثفة[إثبات الوجود الإلهي والإجابة عن الشبهات وتساؤلات النفْس حوله]

دورة علمية فلسفية مكثفة في (القطيف) حول
[إثبات الوجود الإلهي والإجابة عن الشبهات وتساؤلات النفْس حوله]

((الدورة عامة للرجال والنساء))


ترحب بكم (جماعة أنبياء أولي العزم "ع" ) في الدورة العلمية السادسة - عام 1434هـ

_______

دورة علمية فلسفية (مكثفة) في
[إثبات الوجود الإلهي والإجابة عن الشبهات وتساؤلات النفْس حوله]


من قبيل الإجابة عن:

* لماذا ندرس هذه المسائل؟ ما قيمتها؟
* هل يمكن الاعتماد على العقل في إثبات مثل هذه القضايا؟
* لماذا لا يمكن الاعتماد على القرآن والروايات والتقليد في إثبات وجود الله تعالى؟
* كيف نثبت وجود خالق للكون ببراهين دقيقة؟
* ما هو برهان (الصديقين) الذي نسمع به عند الفلاسفة؟ وما هي أهم الإشكاليات عليه؟
* ما مدى صحة النظرية الإلحادية والمادية في خَلق الكون؟
* من الذي خَلَقَ الله؟
* لماذا ليس لله جسد؟
* كيف نتعقل أن يكون الله في كل مكان؟
* كيف نقول لله وجود وهو لا شخص له؟
* كيف يمكن أن نستدل بإبداعية خَلْق الكون على وجود الخالق رغم ما نرى من آفات كونية وشرور واختلال في الكون؟
* كيف نثبت وجود الله بدليل الإبداع في ظل الوجود الشيطاني لـ(إبليس)؟
* لماذا لا يكون الخالق إلهين ؛ إما كل منهما خَلَق له كوناً أو كل منهما ساعد الآخر في إيجاد الكون بتنسيق بينهما...؟
* لماذا لا نفترض أن علة الكون خلقت لنا إلهاً وأن الله خلقته علة أخرى موجودة قبله؟
* ما هي نظرية القرآن تجاه هذه المسائل؟
* ما هي نظرية أهل البيت (ع) تجاه هذه المسائل؟
* لماذا صفة العدل هي الصفة الوحيدة التي ذكرها العلماء في أصول الدين بعد أصل التوحيد؟
* هل تشترك الديانات السماوية الكبرى في أصل التوحيد؟ ولماذا الغرب ملحد رغم أغلبية المسيحيين فيه؟ وغير ذلك...
__________


() الزمان: شهر جمادى الأولى ؛ من الثلاثاء 14/5/1434هـ إلى الثلاثاء 21/5/1434هـ

يومياً الساعة الرابعة عصراً ((لمدة أسبوع))

() المكان: حسينية الغمغام في الناصرة بمنطقة ج


() ملقي الدورة سماحة السيد: أمين السعيدي حفظه الله.

() للاستفسار والتسجيل: للرجال الاتصال على ( 0500019720 أبو عبد الله)


للنساء الاتصال على ( 0536454505 أم محمد)


أو التواصل مع ( جماعة أنبياء أولي العزم "ع" ) على الفيس بوك بإرسال البيانات التالية:


1- الاسم. 2- الجوال. 3- العمر.



[[سارع ففترة التسجيل محدودة]]



** قال الرّسول الأعظم (ص): [مَن أَحبَّ أن يَنظر إلى عتقاء الله من النَّار فلينظر إلى المتعلِّمِين، فو الّذي نفسي بيده ما من متعلِّمٍ يَـخْتَلِف إلى باب العالم إلا كَتب الله له بكلِّ قدمٍ عبادة سنة، وبَنى له بكلِّ قدمٍ مدينة في الجنَّة، ويمشي على الأرض وهي تستغفر له، ويمسي ويصبح مغفوراً له، وشهدتْ الملائكة أنَّهم عتقاء الله من النار].