القبلة ( البوسة ) والصحة
من يقبل أكثر يعيش معافى اكثر
أحبابي طابت اوقاتكم
من يقبل أكثر يعيش بصحة اكثر
القبلة تعبر اكثر من الف كلمة . فالقبله تؤكد الحب والثقة المتبادلة. والبوسة دواء متكامل وينبوع طبيعي لتجديد الشباب .
ففي القبلة العاطفية تشترك 38 عضلة في الوجه والفكين.
فعند مط الشفتين تتورد الشفتين وتجري في الجلد الدماء
فلا يبقى للشيخوخة والترهل عليه اية فرصة.
قبلات من اجل الصحة
تكتنز شفاهنا أعصاب عالية التحسس تنقل الاستشعارات الى الدماغ وتتكفل بالعمليات البايوكيمياوية.
فالنبض يتضاعف وتتحفز ناشطة الدورة الدموية والتمثيل والتغييرات الكيمياوية. وحتى الرئتين تقوم بتمرينات جيدة فبدلا من 20 شهيق في الثانية
تقوم الرئتين خلال التقبيل ب 60 شهيق واكثر.
وعندما تلتقي الشفاه يتم تنافذ عدد كير من المواد الناقلة كالناقل العصبي الادرينالين والدوبامين
التي تنقلنا الى نوع من الغيبوبة فلا نحس وقتها بشئ خارجي وتنكتم اية آلام لحضتها .
الدواء الانجح ضد التشنجات (الستريس)
وتعتبر القبل الدواء الامثل ضد التشنج والانشداد العصبي والمخاوف بانواعها والكآبة بكل درجاتها
حيث يتراجع انتاج هورمون التشنجات ويحل الارتياح وكانه مبرمج مسبقا ً .
القبلة تزيد المناعة
فمن يقبل كثيرا ً ينشط الجهاز المناعي ويحفزه لانه بقبلة واحدة لايعم فقط الشعور بالارتياح
بل ايتم أيضا ً تبادل 40000 من البكتيريا . ونتيجة لهذا العدد من البكتيريا
يبني وينشئ الجسم أستجابة لذلك متصديا ً للبكتريا الاجنبية الزائرة له مضادات حيوية
وبها يتم تحفز الطاقات الدفاعية للجسم وتكون على الدوام بأهبة الاستعداد
مما يجعل الجسم اكثر مناعة وفعالية ضد الامراض.
القبلة والرشاقة
وللذين يحرصون على رشاقة اجسامهم نقول ان القبلات ترشق الاجسام ... ليس لان الانسان لا يأكل اثناء التقبيل
ولكن لانه سيحرق حوالي 18 كالوري في كل قبلة .
وهذه فعلا نتيجة جانبية مهمة للترشيق .
قبلو احبابكم واكتسبوا الصحة والمناعة والرشاقة
علاوة على الارتياح العصبي والعاطفي ودوام المحبة .
