موالية حيدر
12-08-2009, 12:15 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
في حادثة مأسوية شهدها حي السليمانية بتبوك أمس الاول قتلت خادمة ( شرق آسوية) رضيعة لم تتجاوز العامين( 18 شهرا)
بعد أن كتمت أنفاسها بواسطة بطانية،
وضربها، معللة ذلك ببكاء الرضيعة المستمر،
مستغلة غياب الوالدين خارج المنزل.
وأشارت التحقيقات الأولية إلى أن بكاء الطفلة( مروة) كان هو السبب لارتكاب الجريمة
” كما تدعي الخادمة” والتي لم تكمل الشهر الثالث لها عند ذوي الطفلة
والذين أكدوا أن علاقتهم كانت معها طبيعية ولم يقوموا بإيذائها
أو الإساءة لها خلال الفترة الماضية.
الأسرة اكتشفت الحادثة من خلال إحدى بنات عم الطفلة التي أبلغت والدها بذلك،
مما حدا بالأسرة إلى حمل رضيعتهم إى مستشفى الملك فهد بتبوك
لتتضح آثار الجريمة ... وقام المستشفى بإبلاغ الشرطة
التي تحفظت على الخادمة بعد اعترافها بجرمها.
وأكد العميد صالح بن حامد الحربي
الناطق الإعلامي بشرطة منطقة تبوك
أن التحقيقات مازالت مستمرة لاستكمال إجراءات القضية ....
لاحول ولاقوة الا بالله.
**********
إحدى الطالبات تتعلم السحر
على يد الخادمة الأندونيسية :
إحدى الطالبات تتعلم السحر على يد الخادمة الإندونيسية وتأتي المدرسة وتعرض خدماتها
لعمل السحر بين الطالبات ووصل الموضوع للإدارة وعندما تحدثت المرشدة مع الطالبة كان هذا تعليق الطالبة
بالنص : هذا يا معلمتي ليس سحراً بل هو علم وأنتم لا تعرفونه وقد قامت خادمتنا بتعليمي ولديها كتب تحت
سريرها كانت تخرجها كل ليل وتقرأ تعاويذ خاصة فترى زوجها الموجود في أندونيسيا في وعاء به ماء تراه
مثل صورة المرآة وكنت أراه معها وأعلم أنها جعلت أهلي يحبونها وأخبرتني أنهم لن يستطيعوا تسفيرها وأنا لا ألومها بل أساعدها في ذلك .
سألت المرشدة ألم تخافي من الخادمة وزوجها
ردت بالطبع لا فإنهم طيبون ويتحدثون إلي وأنا أعتبر الخادمة مثل أمي
وسألتها المرشدة وأين أمك
فردت أمي معلمة في منطقة بعيدة جداً لها الآن 5 سنوات ولا تزورنا إلا في الإجازات ومعي في المنزل أبي
ولي ثلاث إخوة وليس لي أخت فأنا أعتبر الخادمة أختي وأمي في نفس الوقت فهي تهتم بأمورنا وتنجزها بكل اهتمام .
فقالت المرشدة لها ما دامت تعلمك كتبها وهو علم كما تقولين لماذا لا تخبري أباكِ عنه
فردت الطالبة الخادمة طلبت مني عدم إخبار أحد لأن الناس هنا في بلدنا لا يفرقون بين السحر والعلم .
وبصعوبة تم الحصول على رقم مدرسة والدتها وتم حضورها للضرورة وتم إخبار الأب وتم تسفير الخادمة
في حادثة مأسوية شهدها حي السليمانية بتبوك أمس الاول قتلت خادمة ( شرق آسوية) رضيعة لم تتجاوز العامين( 18 شهرا)
بعد أن كتمت أنفاسها بواسطة بطانية،
وضربها، معللة ذلك ببكاء الرضيعة المستمر،
مستغلة غياب الوالدين خارج المنزل.
وأشارت التحقيقات الأولية إلى أن بكاء الطفلة( مروة) كان هو السبب لارتكاب الجريمة
” كما تدعي الخادمة” والتي لم تكمل الشهر الثالث لها عند ذوي الطفلة
والذين أكدوا أن علاقتهم كانت معها طبيعية ولم يقوموا بإيذائها
أو الإساءة لها خلال الفترة الماضية.
الأسرة اكتشفت الحادثة من خلال إحدى بنات عم الطفلة التي أبلغت والدها بذلك،
مما حدا بالأسرة إلى حمل رضيعتهم إى مستشفى الملك فهد بتبوك
لتتضح آثار الجريمة ... وقام المستشفى بإبلاغ الشرطة
التي تحفظت على الخادمة بعد اعترافها بجرمها.
وأكد العميد صالح بن حامد الحربي
الناطق الإعلامي بشرطة منطقة تبوك
أن التحقيقات مازالت مستمرة لاستكمال إجراءات القضية ....
لاحول ولاقوة الا بالله.
**********
إحدى الطالبات تتعلم السحر
على يد الخادمة الأندونيسية :
إحدى الطالبات تتعلم السحر على يد الخادمة الإندونيسية وتأتي المدرسة وتعرض خدماتها
لعمل السحر بين الطالبات ووصل الموضوع للإدارة وعندما تحدثت المرشدة مع الطالبة كان هذا تعليق الطالبة
بالنص : هذا يا معلمتي ليس سحراً بل هو علم وأنتم لا تعرفونه وقد قامت خادمتنا بتعليمي ولديها كتب تحت
سريرها كانت تخرجها كل ليل وتقرأ تعاويذ خاصة فترى زوجها الموجود في أندونيسيا في وعاء به ماء تراه
مثل صورة المرآة وكنت أراه معها وأعلم أنها جعلت أهلي يحبونها وأخبرتني أنهم لن يستطيعوا تسفيرها وأنا لا ألومها بل أساعدها في ذلك .
سألت المرشدة ألم تخافي من الخادمة وزوجها
ردت بالطبع لا فإنهم طيبون ويتحدثون إلي وأنا أعتبر الخادمة مثل أمي
وسألتها المرشدة وأين أمك
فردت أمي معلمة في منطقة بعيدة جداً لها الآن 5 سنوات ولا تزورنا إلا في الإجازات ومعي في المنزل أبي
ولي ثلاث إخوة وليس لي أخت فأنا أعتبر الخادمة أختي وأمي في نفس الوقت فهي تهتم بأمورنا وتنجزها بكل اهتمام .
فقالت المرشدة لها ما دامت تعلمك كتبها وهو علم كما تقولين لماذا لا تخبري أباكِ عنه
فردت الطالبة الخادمة طلبت مني عدم إخبار أحد لأن الناس هنا في بلدنا لا يفرقون بين السحر والعلم .
وبصعوبة تم الحصول على رقم مدرسة والدتها وتم حضورها للضرورة وتم إخبار الأب وتم تسفير الخادمة