ايات الروح
10-22-2009, 03:28 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
لم يعلم شاب سعودي أن نصيبه سوف يكون سيئاً في زيجته من فتاة مصرية، بعد أن قضى عامين في القاهرة، وكان عمله هو كل مايشغل تفكيره، وبعد أن أنهى عمله على أكمل وجه نصحه أحد أصدقائه بالزواج من فتاة مصرية قبل أن يعود للمملكة العربية مرة ثانية وأكد له أنه لن يجد جمالاً مثل المصريات وبعد البحث علم أن منطقة الحوامدية بالجيزة بها العديد من الحسناوات وعهد إلى أحد أصدقاءه المصريين أن يبحث له عن فتاة يتزوجها ويصطحبها معه إلى بلاده.
نجح صديقه في العثور على فتاة من أصل طيب طار أهلها فرحاً بهذا العريس الذي إعتبروه فرصة لايجب التفريط فيها أما "هند" العروسة فلم تكن مقتنعة بهذه الزيجة لأن قلبها مشغول بأخر ولأن العريس ميسور الحال قرر الزواج سريعا، ولكن هند قررت الموافقة بشرط أن يتم الزواج بعد ثلاثة أشهر وتوجهت لحبيبها وأجبرته على ممارسة الجنس معها إستمرت على هذا الوضع مع حبيبها الذي كان رافضاً، ولكنه كان ينفذ مطلبها خوفاً من غضبها.
إقترب موعد الزواج ولم تكن قلقة مما حدث ولكنها كانت حزينة لفراق حبيبها وبعد الزواج بعدة أيام شعرت بالتعب فتوجه بها الزوج إلى الطبيب الذي أخبره أنها حامل في الشهر الثاني فكانت صدمة للزوج الذي لم يمر على زواجه منها سوى أيام، سألها فأجابته "أنا حامل من زوجي" وكان رده "أنا لم أتزوجك إلا من أيام" فكان ردها صدمة أكبر حيث أجابته بأنه إشتراها من أهلها ب30 ألف ريال سعودي ليحصل على جسدها الجميل أم روحها وكيانها وشرفها فسلمته لحبيب قلبها، قرر العودة بها مرة ثانية للقاهرة وأخبرها أنه سيطلقها طارت فرحاً لأنها ستصبح من نصيب حبيبها مرة ثانية.
لم يعلم شاب سعودي أن نصيبه سوف يكون سيئاً في زيجته من فتاة مصرية، بعد أن قضى عامين في القاهرة، وكان عمله هو كل مايشغل تفكيره، وبعد أن أنهى عمله على أكمل وجه نصحه أحد أصدقائه بالزواج من فتاة مصرية قبل أن يعود للمملكة العربية مرة ثانية وأكد له أنه لن يجد جمالاً مثل المصريات وبعد البحث علم أن منطقة الحوامدية بالجيزة بها العديد من الحسناوات وعهد إلى أحد أصدقاءه المصريين أن يبحث له عن فتاة يتزوجها ويصطحبها معه إلى بلاده.
نجح صديقه في العثور على فتاة من أصل طيب طار أهلها فرحاً بهذا العريس الذي إعتبروه فرصة لايجب التفريط فيها أما "هند" العروسة فلم تكن مقتنعة بهذه الزيجة لأن قلبها مشغول بأخر ولأن العريس ميسور الحال قرر الزواج سريعا، ولكن هند قررت الموافقة بشرط أن يتم الزواج بعد ثلاثة أشهر وتوجهت لحبيبها وأجبرته على ممارسة الجنس معها إستمرت على هذا الوضع مع حبيبها الذي كان رافضاً، ولكنه كان ينفذ مطلبها خوفاً من غضبها.
إقترب موعد الزواج ولم تكن قلقة مما حدث ولكنها كانت حزينة لفراق حبيبها وبعد الزواج بعدة أيام شعرت بالتعب فتوجه بها الزوج إلى الطبيب الذي أخبره أنها حامل في الشهر الثاني فكانت صدمة للزوج الذي لم يمر على زواجه منها سوى أيام، سألها فأجابته "أنا حامل من زوجي" وكان رده "أنا لم أتزوجك إلا من أيام" فكان ردها صدمة أكبر حيث أجابته بأنه إشتراها من أهلها ب30 ألف ريال سعودي ليحصل على جسدها الجميل أم روحها وكيانها وشرفها فسلمته لحبيب قلبها، قرر العودة بها مرة ثانية للقاهرة وأخبرها أنه سيطلقها طارت فرحاً لأنها ستصبح من نصيب حبيبها مرة ثانية.