بقآيا حنين
08-17-2009, 07:01 AM
-|| بَصُرْتُ بالرّاحَةِ الكُبْرَى فَلَم أرَهَا ... تُنالُ إلّا عَلَى جِسْرٍ مِن التّعَبِ ..!
-|| إنّ الصُّعُودَ إِلَى الذّرَى مُتعَسّرٌ .. ومعَ الإرَادةِ يقْصُرُ المِشْوَارُ !
-|| حِبّ دَائِمًا أنْ يَقُولَ لِك النّاس : أنْتَ لاتَسْتَطِيع أنْ تَفْعَلَ ذَلِك , لأنّهُم كُلّمَا قَالُوا لِك هَذا أتعمل بِجَدَارة ...
-|| أوّلُ المَجْدِ كِتَابٌوَقَلَمْ , ومَسَاءَاتُ سُهَادٍ وعَنَا..
قُل للتّضَجّرِ لنْ تَفُلّ عَزيْمَتِي .. الصّبْرُ زَادِي .. والنّجَاحُ هُو الثّمَن ، .. !
= لا تَحْقِيق للإرَادَةِ بِلا مُعَانَاة .. إرَادَتِي ؛ هِيَ مِحْورُ نَجَاحِي ..
= هِمَمٌ تُقَبِّلُ الْقِمَم ْ=
= هِمّتِيْ تَسْمُوْ وَلَمْ تَعْرِفْ رُقُوْد ْ=
= شَمْسُ الْهِمّةِ تُحْيِيْ أُمّة ْ=
سَائِـرَة بِـ عَزَمْ ، .. !
أنا كَالشَّمسِ فِي كَبَدِ السّمَاءِ ، بِـهِمّتِي .,. بعَزِيمَتِي أَجِدُ النّجَاحْ
:
كُلّ لَيْلَة وقَبْلَ أنْ تَنَام اكتُبْ سِتًّا مِن المَهَامِ التِي يَجِبُ أنْ تَفْعَلَهَا فِي اليَوْمِ التّالِي ,
وحِيْنَ تَنَامُ سَيَعْمَلُ عَقْلُك اللّاوَاعِي للوُصُولِ إِلَى أفْضَلِ طَريْقَةٍ تُسَاعِدُكَ عَلَى الوُصُولِ
لأدَاءِ هَذِهِ المَهَامِ وفِي اليَوْمِ التّالِي سَتَجِدُ الأمُورِ تَسِيرُ بِشَكْلٍ أَفْضَل - بِإذْنِ الله -
" زئيرُ الأسَدِ غَيْرُ كَافٍ لاصْطِيَادِ الفَرِيسَة والتّمَنّي وحْدَهُ غَيْرُ كَافٍ لتَحْقِيقِ
مَا يَطْمَحُ إِلَيهِ المَرْءُ ونَظْرةُ التّفَاؤلِ وحْدَهَا غَيْرُ كَافِيَةٍ للتّحْلِيقِ فِي الآفَاقِ , فَكُلّ ذَلك
لابُدّ وَأنْ يَكُونَ مَقْرُونًا بِالعَمَلِ , مَصْحُوبًا بِالعَزِيمَة .. !
- ذَكَر أحد الشيوخ : أنّ عُمْرَ الإنْسَانِ لَيِسَ مُدّة بَقَائِهِ فِي الدّنْيَا , بَلْ عُمْرُه الحَقِيْقيّ
مَايُخَلّدُه بَعْدَ مَوْتِه وهَذَا بِذِكْرَاه التِي تَكُونُ فِي قُلُوبِ النّاسِ وأَلسِنَتِهِم ..
:
} قَالَ أحَدُهُم كَلامًا جَمِيْلًا فِي النّجَاحِ :-
الحَيَاةُ فُرصَةٌ وَاحِدة فَإمّا فَلاحُ الرّاشِدِينَ وإمّا عَثَرَاتُ النّائِمِيْن ..
الحَيَاةُ لاتَحْتَمِلُ نَوْمًا ثَقِيلًا , ولاجُلُوسًا طَوِيلًا , الحَيَاةُ صَفْحَةٌ بَيْضَاءَ فإمّا تَارِيخُ النّاجِحِين وإمّا نَوْمُ الغَافِلِيْن !
وَإذَا كَانَتْ النّفُوسُ كِبَارًا تَعِبَت فِي مُرادِهَا الأجْسَامُ , ؟
ولِيَعْلَم الجَمِيعُ أنّ مِنْ عَلامَاتِ كَمَالِ العَقْلِ : عُلُوّ الهِمّة , والرّاضِي بالدّون ذَاك دَنِيء ..
= ضَعْ دائِمًا صُورَتَك التِي تُريدُ أنْ تَكُونَ عَلَيْهَا فِي عَقْلِك ومُخيّلتِك وسَتَتّجِهُ تَدْريْجِيًا نَحْوَهَا !
= أمّا تُومَاسْ أدِيسُون يَقُول :لَو عَمِلْنَا كُلّ الأشْيَاءِ التِي بِاسْتِطَاعَتِنَا فِعْلُها , لأذْهَلْنَا أنْفُسَنَا . . !
= أفْقَرُ النّاسِ مَن لَيْسَ لَه أَمَلٌ يُحفّزُه عَلَى العَمَل .
= إذَا رَأيْتَ الأفْقَ يَسُودْ يَسُودْ فاعْلَمْ أنّ الفَجْرَ قَريْب ,
وإذَا رَأيْتَ الحَبْلَ يَشْتَدّ يَشْتدّ فَاعْلَم بأنّ انْقِطَاعَهُ قَريْب ,
وَإذَا رَأيْتَ الكَرْبَ يَحْتَدّ يَحْتدّ فَاعْلَم بأنّ الفَرَجَ قَرِيبْ !
* أبْدُوا لَنَا عَزِيمَتَكُم النّاطِقَة , وَ تَخْطِيْطَكُم الحَازِم المُشْمِس فِي هَذِه السّنة لتَغْييرِ كُلِّ شيْء !
مِن [ أَنْفُسِكِم , مُسْتواكُم الدّرَاسِيّ ,تَنْظِيمُ أوْقَاتِكُم , عِلاقَاتِكُم مَعَ مُعلّميْكُم ,وزُملائِكُم و حَتّى عَامِلي مَدَارسِكُم ]
وأنآ عَلَى ثِقَةٍ بأنّ القُلُوبَ تَرقُصُ تَفَاؤُلًا وَهِمّة , وَ العُقُولُ تُفكّر بِتَحوّلٍ إيْجَابِيّ وسَعْيٍ نَحْو الأماااام ..
-|| إنّ الصُّعُودَ إِلَى الذّرَى مُتعَسّرٌ .. ومعَ الإرَادةِ يقْصُرُ المِشْوَارُ !
-|| حِبّ دَائِمًا أنْ يَقُولَ لِك النّاس : أنْتَ لاتَسْتَطِيع أنْ تَفْعَلَ ذَلِك , لأنّهُم كُلّمَا قَالُوا لِك هَذا أتعمل بِجَدَارة ...
-|| أوّلُ المَجْدِ كِتَابٌوَقَلَمْ , ومَسَاءَاتُ سُهَادٍ وعَنَا..
قُل للتّضَجّرِ لنْ تَفُلّ عَزيْمَتِي .. الصّبْرُ زَادِي .. والنّجَاحُ هُو الثّمَن ، .. !
= لا تَحْقِيق للإرَادَةِ بِلا مُعَانَاة .. إرَادَتِي ؛ هِيَ مِحْورُ نَجَاحِي ..
= هِمَمٌ تُقَبِّلُ الْقِمَم ْ=
= هِمّتِيْ تَسْمُوْ وَلَمْ تَعْرِفْ رُقُوْد ْ=
= شَمْسُ الْهِمّةِ تُحْيِيْ أُمّة ْ=
سَائِـرَة بِـ عَزَمْ ، .. !
أنا كَالشَّمسِ فِي كَبَدِ السّمَاءِ ، بِـهِمّتِي .,. بعَزِيمَتِي أَجِدُ النّجَاحْ
:
كُلّ لَيْلَة وقَبْلَ أنْ تَنَام اكتُبْ سِتًّا مِن المَهَامِ التِي يَجِبُ أنْ تَفْعَلَهَا فِي اليَوْمِ التّالِي ,
وحِيْنَ تَنَامُ سَيَعْمَلُ عَقْلُك اللّاوَاعِي للوُصُولِ إِلَى أفْضَلِ طَريْقَةٍ تُسَاعِدُكَ عَلَى الوُصُولِ
لأدَاءِ هَذِهِ المَهَامِ وفِي اليَوْمِ التّالِي سَتَجِدُ الأمُورِ تَسِيرُ بِشَكْلٍ أَفْضَل - بِإذْنِ الله -
" زئيرُ الأسَدِ غَيْرُ كَافٍ لاصْطِيَادِ الفَرِيسَة والتّمَنّي وحْدَهُ غَيْرُ كَافٍ لتَحْقِيقِ
مَا يَطْمَحُ إِلَيهِ المَرْءُ ونَظْرةُ التّفَاؤلِ وحْدَهَا غَيْرُ كَافِيَةٍ للتّحْلِيقِ فِي الآفَاقِ , فَكُلّ ذَلك
لابُدّ وَأنْ يَكُونَ مَقْرُونًا بِالعَمَلِ , مَصْحُوبًا بِالعَزِيمَة .. !
- ذَكَر أحد الشيوخ : أنّ عُمْرَ الإنْسَانِ لَيِسَ مُدّة بَقَائِهِ فِي الدّنْيَا , بَلْ عُمْرُه الحَقِيْقيّ
مَايُخَلّدُه بَعْدَ مَوْتِه وهَذَا بِذِكْرَاه التِي تَكُونُ فِي قُلُوبِ النّاسِ وأَلسِنَتِهِم ..
:
} قَالَ أحَدُهُم كَلامًا جَمِيْلًا فِي النّجَاحِ :-
الحَيَاةُ فُرصَةٌ وَاحِدة فَإمّا فَلاحُ الرّاشِدِينَ وإمّا عَثَرَاتُ النّائِمِيْن ..
الحَيَاةُ لاتَحْتَمِلُ نَوْمًا ثَقِيلًا , ولاجُلُوسًا طَوِيلًا , الحَيَاةُ صَفْحَةٌ بَيْضَاءَ فإمّا تَارِيخُ النّاجِحِين وإمّا نَوْمُ الغَافِلِيْن !
وَإذَا كَانَتْ النّفُوسُ كِبَارًا تَعِبَت فِي مُرادِهَا الأجْسَامُ , ؟
ولِيَعْلَم الجَمِيعُ أنّ مِنْ عَلامَاتِ كَمَالِ العَقْلِ : عُلُوّ الهِمّة , والرّاضِي بالدّون ذَاك دَنِيء ..
= ضَعْ دائِمًا صُورَتَك التِي تُريدُ أنْ تَكُونَ عَلَيْهَا فِي عَقْلِك ومُخيّلتِك وسَتَتّجِهُ تَدْريْجِيًا نَحْوَهَا !
= أمّا تُومَاسْ أدِيسُون يَقُول :لَو عَمِلْنَا كُلّ الأشْيَاءِ التِي بِاسْتِطَاعَتِنَا فِعْلُها , لأذْهَلْنَا أنْفُسَنَا . . !
= أفْقَرُ النّاسِ مَن لَيْسَ لَه أَمَلٌ يُحفّزُه عَلَى العَمَل .
= إذَا رَأيْتَ الأفْقَ يَسُودْ يَسُودْ فاعْلَمْ أنّ الفَجْرَ قَريْب ,
وإذَا رَأيْتَ الحَبْلَ يَشْتَدّ يَشْتدّ فَاعْلَم بأنّ انْقِطَاعَهُ قَريْب ,
وَإذَا رَأيْتَ الكَرْبَ يَحْتَدّ يَحْتدّ فَاعْلَم بأنّ الفَرَجَ قَرِيبْ !
* أبْدُوا لَنَا عَزِيمَتَكُم النّاطِقَة , وَ تَخْطِيْطَكُم الحَازِم المُشْمِس فِي هَذِه السّنة لتَغْييرِ كُلِّ شيْء !
مِن [ أَنْفُسِكِم , مُسْتواكُم الدّرَاسِيّ ,تَنْظِيمُ أوْقَاتِكُم , عِلاقَاتِكُم مَعَ مُعلّميْكُم ,وزُملائِكُم و حَتّى عَامِلي مَدَارسِكُم ]
وأنآ عَلَى ثِقَةٍ بأنّ القُلُوبَ تَرقُصُ تَفَاؤُلًا وَهِمّة , وَ العُقُولُ تُفكّر بِتَحوّلٍ إيْجَابِيّ وسَعْيٍ نَحْو الأماااام ..