اميـــ الورد ـــــرة
04-13-2006, 11:38 AM
هل انت تشخررررررر؟؟؟؟
الشخير يشكل مشكلة دائمة بالنسبة للأزواج والزوجات الذين لا يشخرون إذ يشكل هذا الأمر مشكلة حقيقة ومصدر للأرق الدائم نتيجة الإزعاج المستمر.
يفيد العلماء أن قوة صوت الشخير تبلغ 80 ديسيبل مما يعني أن الأصوات الصادرة عن الشخص النائم أعلى من صوت مطحنة القهوة.
هذا من ناحية الإزعاج أما بالنسبة للأضرار الصحية التي يتعرض لها الشخص الذي يشارك هذا الشخص في الفراش فهي متنوعة أهمها فقدان السمع التدريجي نتيجة الاستماع المستمر للأصوات المزعجة للشخير، ارتفاع ملحوظ في معدلات الإصابة بالأوجاع والآلام، ضعف في الصحة النفسية، بالإضافة إلى حرمان مستمر في النوم العميق.
يفيد الأشخاص المحيطين واللصيقين بمرضى الشخير انهم يعانون من أمراض لا حصر لها ولا يمكن تحديد مصدرها وتتراوح بين ضعف الذاكرة وتمتد إلى ما هو ابعد من ذلك مثل الاكتئاب.
النصائح التي من شأنها أن تحسن من نومك.
- إذا كان الشخص المصاب بالشخير بدينا، فليخفف وزنه لان البدانة عامل مهم في الشخير.
- تجنب الكحول لأنه يرخي عضلات الحلق مما يسبب الشخير.
- ينبغي على المصاب بالشخير أن لا ينام على ظهره بل على جنبه لان الوضع هذا هو الأفضل بالنسبة له.
- اذهب إلى النوم قبل شريكك المصاب بالشخير حيث ستكون نائما حين يؤوي هو بدوره إلى الفراش.
ويقول الخبراء إنه ينبغي تجنب المرشات الخاصة بالشخير حيث أن هذه المواد تشل عضلات الحلق وتمنعها من الاهتزاز. ويمكن لهذا أن يشكل خطورة على الشخص وخاصة إذا تفاعل مع الدواء الذي يتناوله.
وظاهرة انقطاع التنفس بسبب الشخير، التي توقظ النائم من نومه، تقلق نوم الشاخر في الليل وتعزز بالتالي مظاهر التعب والنعاس في النهار وتفاقم حالة "عدم التركيز" التي يعاني منها الأشخاص العاملون والتي تزداد وضوحا لديهم ما بعد الخمسين، ولا شك، أن تفاعل حالة التعب وقلة النوم مع عناصر التوتر والجهد اليومي يعرض الشخص إلى أمراض القلب والدورة الدموية قبل غيرها.
ويعتبر مرض خناق النوم من المشكلات الصحية الخطيرة التي تصيب أعدادا كبيرة من الأشخاص خصوصاً البدينين منهم. وبالرغم من شيوع هذه المشكلة إلا أن 5% من الحالات يتم تشخيصها.
وتجدر الإشارة إلى أن خناق النوم يؤدي لحدوث مضاعفات عديدة منها: الموت المفاجئ، ارتفاع ضغط الدم، اضطرابات قلبية وتنفسية، الإغماء، الضعف الجنسي، الصداع المزمن.
الشخير يشكل مشكلة دائمة بالنسبة للأزواج والزوجات الذين لا يشخرون إذ يشكل هذا الأمر مشكلة حقيقة ومصدر للأرق الدائم نتيجة الإزعاج المستمر.
يفيد العلماء أن قوة صوت الشخير تبلغ 80 ديسيبل مما يعني أن الأصوات الصادرة عن الشخص النائم أعلى من صوت مطحنة القهوة.
هذا من ناحية الإزعاج أما بالنسبة للأضرار الصحية التي يتعرض لها الشخص الذي يشارك هذا الشخص في الفراش فهي متنوعة أهمها فقدان السمع التدريجي نتيجة الاستماع المستمر للأصوات المزعجة للشخير، ارتفاع ملحوظ في معدلات الإصابة بالأوجاع والآلام، ضعف في الصحة النفسية، بالإضافة إلى حرمان مستمر في النوم العميق.
يفيد الأشخاص المحيطين واللصيقين بمرضى الشخير انهم يعانون من أمراض لا حصر لها ولا يمكن تحديد مصدرها وتتراوح بين ضعف الذاكرة وتمتد إلى ما هو ابعد من ذلك مثل الاكتئاب.
النصائح التي من شأنها أن تحسن من نومك.
- إذا كان الشخص المصاب بالشخير بدينا، فليخفف وزنه لان البدانة عامل مهم في الشخير.
- تجنب الكحول لأنه يرخي عضلات الحلق مما يسبب الشخير.
- ينبغي على المصاب بالشخير أن لا ينام على ظهره بل على جنبه لان الوضع هذا هو الأفضل بالنسبة له.
- اذهب إلى النوم قبل شريكك المصاب بالشخير حيث ستكون نائما حين يؤوي هو بدوره إلى الفراش.
ويقول الخبراء إنه ينبغي تجنب المرشات الخاصة بالشخير حيث أن هذه المواد تشل عضلات الحلق وتمنعها من الاهتزاز. ويمكن لهذا أن يشكل خطورة على الشخص وخاصة إذا تفاعل مع الدواء الذي يتناوله.
وظاهرة انقطاع التنفس بسبب الشخير، التي توقظ النائم من نومه، تقلق نوم الشاخر في الليل وتعزز بالتالي مظاهر التعب والنعاس في النهار وتفاقم حالة "عدم التركيز" التي يعاني منها الأشخاص العاملون والتي تزداد وضوحا لديهم ما بعد الخمسين، ولا شك، أن تفاعل حالة التعب وقلة النوم مع عناصر التوتر والجهد اليومي يعرض الشخص إلى أمراض القلب والدورة الدموية قبل غيرها.
ويعتبر مرض خناق النوم من المشكلات الصحية الخطيرة التي تصيب أعدادا كبيرة من الأشخاص خصوصاً البدينين منهم. وبالرغم من شيوع هذه المشكلة إلا أن 5% من الحالات يتم تشخيصها.
وتجدر الإشارة إلى أن خناق النوم يؤدي لحدوث مضاعفات عديدة منها: الموت المفاجئ، ارتفاع ضغط الدم، اضطرابات قلبية وتنفسية، الإغماء، الضعف الجنسي، الصداع المزمن.