ملاك الورد ..~
05-08-2009, 02:44 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان موضوعنا للاسبوع المنصرم يتحدث حول تقبلنا للتغيير في المجتمع
الموضوع ادرج بواسطتي ( نوارة الدنيا)
مجتمعنا السعودي والقطيفي خاصة
بعد ان كان مجتمع منغلق على نفسه تحكمه العادات والتقاليد والدين
ومنفتح فقط على جيرانه الذين لا يختلفون عنه في العادات والتقاليد والمعتقدات الا الشيء البسيط جدا
بات الآن مجتمع منفتح على العالم ومتفاعل مع هذا الانفتاح
أصبح مجتمعنا متهيأ ومتحفز للتغيير
ولكن ما نلاحظه انه ما أن تبدأ تنطلق شرارة التغيير حتى تقابل بالرفض القاطع
حتى لو كان هذا التغيير ضمن الدين ولكنه مخالف لعادات مجتمعنا
1- لماذا هذا الرفض للتغيير؟
2- هل نحن مهيئون أصلا للتغيير ؟
3- لماذا نجعل قوة العادات أقوى من قوة الدين؟
4-هل تنظر الى من يتمسك بالعادات والتقاليد ويرفض التغيير متخلفا أم انه ملتزما ؟
اقنعوني بأرائكم
وشارك فيه
نور الهدى
رواسب التربية والبيئة قد تكون هي السبب وراء الوقوف عند حد ما
فأباؤنا وبيئتنا الي عشنا فيها لم تكن بالمستوى المطلوب من الوعي والالتزام بالقيم الاسلامية الصحيحة
ومعظم العوائل لا تعرف اساليب الاسلامية الصحيحة في التربية وكيفية توجيه الاولاد
وتربينا على مبادئ معينه ووضعت لنا حدود على اساس اننا ما نتعداها
فالانسان عندما يتربى في مثل هاذي الظروف والاوضاع حتى وان توفق للبدا بتغير فانه يقف عند حد معين
وذلك لان في رواسب بداخله للتربية والبيئة الي عاش فيها
هذا رأيي ممكن يكون خطأ وقد يكون صحيح
حساسة بزيادة
أني في رآي الشعوب العربيه ومجتمعنا بالتحديد يمشي وراء التقليد والتبعيه
يعني كل شي يشوفوه عن الغرب يعجبهم ويقلدوه بدون النظر ما إذا كان خير أم شر
ولو أخذوا الخير فقط لكنا في عالم ثاني
ولذلك يحدث الرفض من التغيير لأن أغلب من يبدا به أو ينشئه يكون بعيدا عن الدين ولا علاقة له به
وبذلك أقول إذا كان الغير ملتزمين هم من يسعوا للتغيير فلن نكون مهيئين أو قابلين للتغيير
(يعني مو ما بيصير تغيير) بل لن يكون مقبولا
3_لأن أغلب العادات مستقاة من الدين
وما ليس مستقاة من الدين فهي تخدش بالحياء العام
والحياء شعبه من شعب الإيمان
إذا كان متمسك بالعادات والتقاليد الإسلاميه أكيد هو متخلف بس الحق معه
كان موضوعنا للاسبوع المنصرم يتحدث حول تقبلنا للتغيير في المجتمع
الموضوع ادرج بواسطتي ( نوارة الدنيا)
مجتمعنا السعودي والقطيفي خاصة
بعد ان كان مجتمع منغلق على نفسه تحكمه العادات والتقاليد والدين
ومنفتح فقط على جيرانه الذين لا يختلفون عنه في العادات والتقاليد والمعتقدات الا الشيء البسيط جدا
بات الآن مجتمع منفتح على العالم ومتفاعل مع هذا الانفتاح
أصبح مجتمعنا متهيأ ومتحفز للتغيير
ولكن ما نلاحظه انه ما أن تبدأ تنطلق شرارة التغيير حتى تقابل بالرفض القاطع
حتى لو كان هذا التغيير ضمن الدين ولكنه مخالف لعادات مجتمعنا
1- لماذا هذا الرفض للتغيير؟
2- هل نحن مهيئون أصلا للتغيير ؟
3- لماذا نجعل قوة العادات أقوى من قوة الدين؟
4-هل تنظر الى من يتمسك بالعادات والتقاليد ويرفض التغيير متخلفا أم انه ملتزما ؟
اقنعوني بأرائكم
وشارك فيه
نور الهدى
رواسب التربية والبيئة قد تكون هي السبب وراء الوقوف عند حد ما
فأباؤنا وبيئتنا الي عشنا فيها لم تكن بالمستوى المطلوب من الوعي والالتزام بالقيم الاسلامية الصحيحة
ومعظم العوائل لا تعرف اساليب الاسلامية الصحيحة في التربية وكيفية توجيه الاولاد
وتربينا على مبادئ معينه ووضعت لنا حدود على اساس اننا ما نتعداها
فالانسان عندما يتربى في مثل هاذي الظروف والاوضاع حتى وان توفق للبدا بتغير فانه يقف عند حد معين
وذلك لان في رواسب بداخله للتربية والبيئة الي عاش فيها
هذا رأيي ممكن يكون خطأ وقد يكون صحيح
حساسة بزيادة
أني في رآي الشعوب العربيه ومجتمعنا بالتحديد يمشي وراء التقليد والتبعيه
يعني كل شي يشوفوه عن الغرب يعجبهم ويقلدوه بدون النظر ما إذا كان خير أم شر
ولو أخذوا الخير فقط لكنا في عالم ثاني
ولذلك يحدث الرفض من التغيير لأن أغلب من يبدا به أو ينشئه يكون بعيدا عن الدين ولا علاقة له به
وبذلك أقول إذا كان الغير ملتزمين هم من يسعوا للتغيير فلن نكون مهيئين أو قابلين للتغيير
(يعني مو ما بيصير تغيير) بل لن يكون مقبولا
3_لأن أغلب العادات مستقاة من الدين
وما ليس مستقاة من الدين فهي تخدش بالحياء العام
والحياء شعبه من شعب الإيمان
إذا كان متمسك بالعادات والتقاليد الإسلاميه أكيد هو متخلف بس الحق معه