المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لا يوجد شىء اسمه "تعدد الزوجات" في الإسلام



المميزة
04-04-2009, 03:31 PM
السايح يفجرها مدوية:

لا يوجد شىء اسمه "تعدد الزوجات" في الإسلام :weird:
قال ::

من العدل الإلهي أنه سبحانه إذا أباح للرجل تعدد الزوجات
يبيح للمراة ايضا تعدد الازواج :wacko:

http://www.hiwart.net/newsm/1397.jpg



قال أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر إن تعدد الزوجات ليس من الإسلام، مفجرا بذلك مفاجأة من العيار الثقيل.

وأشار الدكتور أحمد عبد الرحيم السايح إلى أن نظرة المسلمين الدونية للمرأة جعلتهم يقومون بجمع الحكايات والأساطير والأعراف ويضيفونها للإسلام.

وأضاف السايح في تصريحات لصحيفة "المصري اليوم": "من صفات المولى عز وجل "العدل" ومن العدل الإلهي أنه سبحانه إذا أباح للرجل تعدد الزوجات يبيح للمرأة أيضاً تعدد الأزواج".:mesb:



وأكد السايح بحسب موقع افاق أن كل الآيات القرآنية التي جاءت في هذا الإطار لم تبح تعدد الزوجات على إطلاقه، وإنما ربطته فقط بأمهات اليتامى والمطلقات، ومنها قول المولى عز وجل "وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء.." (3 سورة النساء")،:angry:


مشيراً إلى أن المولى عز وجل بدأ الآية بـ"إن" الشرطية، وهو ما يعني عدم إباحة تعدد الزوجات على إطلاقه خاصة من الفتيات البكر، كذلك قوله تعالى: "ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء.." 127 (سورة النساء).:mad:

من جانبه رد الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الشيخ على

عبد الباقي، على فتوى السايح بالقول: أجمع جمهور الفقهاء على أن تعدد الزوجات مقرر شرعاً ولا خلاف فيه، ومن يفسر الآيات القرآنية الكريمة التي وردت في هذا الشأن ويقصرها على أمهات اليتامى فقط يعتم على التفسير اللغوي فقط.

وأشار عبد الباقي إلى أن الآيات القرآنية المتعلقة بتعدد الزوجات لم تقصر ذلك على أمهات اليتامى فقط، بدليل أن السُنة الفعلية الواردة عن النبي، صلى الله عليه وسلم، تدل على أنه تزوج من البكر وجمعهن مع أمهات اليتامى.

وأكد عبد الباقي رفضه الشديد إصدار أي قوانين برفض تعدد الزوجات، قائلاً: كثرة القوانين المتعلقة بالأسرة في مصر أفسدت الأسر.






هذا مو صااااحي :rocket:

اصحاب العقول في راحة

ابو طارق
04-05-2009, 12:18 AM
قوله تعالى: «و إن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانحكوا ما طاب لكم من النساء» قد مرت الإشارة فيما مر إلى أن أهل الجاهلية من العرب - و كانوا لا يخلون في غالب الأوقات عن الحروب و المقاتل و الغيلة و الغارة و كان يكثر فيهم حوادث القتل - كان يكثر فيهم الأيتام، و كانت الصناديد و الأقوياء منهم يأخذون إليهم يتامى النساء و أموالهن فيتزوجون بهن و يأكلون أموالهن إلى أموالهم ثم لا يقسطون فيهن و ربما أخرجوهن بعد أكل مالهن فيصرن عاطلات ذوات مسكنة لا مال لهن يرتزقن به و لا راغب فيهن فيتزوج بهن و ينفق عليهن، و قد شدد القرآن الكريم النكير على هذا الدأب الخبيث و الظلم الفاحش، و أكد النهي عن ظلم اليتامى و أكل أموالهم كقوله تعالى: إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا و سيصلون سعيرا: «النساء: 10»، و قوله تعالى: و آتوا اليتامى أموالهم و لا تتبدلوا الخبيث بالطيب و لا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوبا كبيرا الآية: «النساء: 2»، فأعقب ذلك أن المسلمين أشفقوا على أنفسهم - كما قيل - و خافوا خوفا شديدا حتى أخرجوا اليتامى من ديارهم خوفا من الابتلاء بأموالهم و التفريط في حقهم، و من أمسك يتيما عنده أفرز حظه من الطعام و الشراب و كان إذا فضل من غذائهم شيء لم يدنوا منه حتى يبقى و يفسد فأصبحوا متحرجين من ذلك و سألوا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عن ذلك و شكوا إليه فنزل: و يسألونك عن اليتامى قل إصلاح لهم خير و إن تخالطوهم فإخوانكم و الله يعلم المفسد من المصلح و لو شاء الله لأعنتكم إن الله عزيز حكيم: «البقرة: 220»، فأجاز لهم أن يأووهم و يمسكوهم إصلاحا لشأنهم و أن يخالطوهم فإنهم إخوانهم فجلى عنهم و فرج همهم.
إذا تأملت في ذلك ثم رجعت إلى قوله تعالى: و إن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا «إلخ» و هو واقع عقيب قوله: و آتوا اليتامى أموالهم الآية اتضح لك أن الآية واقعة موقع الترقي بالنسبة إلى النهي الواقع في الآية السابقة و المعنى - و الله أعلم -: اتقوا أمر اليتامى، و لا تتبدلوا خبيث أموالكم من طيب أموالهم، و لا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم حتى إنكم إن خفتم ألا تقسطوا في اليتيمات منهم و لم تطب نفوسكم أن تنكحوهن و تتزوجوا بهن فدعوهن و انكحوا نساء غيرهن ما طاب لكم مثنى و ثلاث و رباع.
فالشرطية أعني قوله: إن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء، في معنى قولنا إن لم تطب لكم اليتامى للخوف من عدم القسط فلا تنكحوهن و انكحوا نساء غيرهن فقوله: فانكحوا ساد مسد الجزاء الحقيقي، و قوله: ما طاب لكم، يغني عن ذكر وصف النساء أعني لفظ غيرهن، و قد قيل: ما طاب لكم و لم يقل: من طاب لكم إشارة إلى العدد الذي سيفصله بقوله: مثنى و ثلاث إلخ و وضع قوله: إن خفتم ألا تقسطوا موضع عدم طيب النفس من وضع السبب موضع المسبب مع الإشعار بالمسبب في الجزاء بقوله: ما طاب لكم، هذا.
و قد قيل في معنى الآية أمور أخر غير ما مر على ما ذكر في مطولات التفاسير و هي كثيرة، منها: أنه كان الرجل منهم يتزوج بالأربع و الخمس و أكثر و يقول: ما يمنعني أن أتزوج كما تزوج فلان، فإذا فني ماله مال إلى مال اليتيم الذي في حجره فنهاهم الله عن أن يتجاوزوا الأربع لئلا يحتاجوا إلى أخذ مال اليتيم ظلما.
و منها: أنهم كانوا يشددون في أمر اليتامى و لا يشددون في أمر النساء فيتزوجون منهن عددا كثيرا و لا يعدلون بينهن، فقال تعالى: إن كنتم تخافون أمر اليتامى فخافوا في النساء فانكحوا منهن واحدة إلى أربع.
و منها: أنهم كانوا يتحرجون من ولاية اليتامى و أكل أموالهم فقال سبحانه: إن كنتم تحرجتم من ذلك فكذلك تحرجوا من الزنا و انكحوا ما طاب لكم من النساء.
و منها: أن المعنى إن خفتم ألا تقسطوا في اليتيمة المرباة في حجوركم فانكحوا ما طاب لكم من النساء مما أحل لكم من يتامى قرباتكم مثنى و ثلاث و رباع.
و منها: أن المعنى إن كنتم تتحرجون عن مؤاكلة اليتامى فتحرجوا من الجمع بين النساء و أن لا تعدلوا بينهن و لا تتزوجوا منهن إلا من تأمنون معه الجور، فهذه وجوه ذكروها لكنك بصير بأن شيئا منها لا ينطبق على لفظ الآية ذاك الانطباق فالمصير إلى ما قدمناه.

دمعة طفله يتيمه
04-05-2009, 12:53 AM
صحيح اصحاب العقول في راحه...

ورده محمديه
04-05-2009, 04:15 AM
خخخخ
لله يخلف

واحد فاضي
04-05-2009, 08:52 AM
وتتالى السقطات

ولا يتنازل أصحاب الأهواء عن أهوائهم

قلنا ليهم من زمان ..... لا تفكروا وااااااااااااايد

مره واحد فكر ومات خخخخخخخخخ


فمان الكريم

المميزة
04-05-2009, 02:28 PM
يسلمووو ع المرور منورين صفحتي
يسلموو عمو ابو طارق على تفسير الاية

عفاف الهدى
04-05-2009, 10:03 PM
استغفر الله

المميزة
04-06-2009, 02:19 PM
يسلموو ع المرور

القاضي
04-06-2009, 07:52 PM
عش رجبا ترى عجبا
ومن بعد فتوى ارضاع الكبير هاهم يخرجون علينا بفتوى تعدد الأزواج
الشرع وضع اسس وقوانين تنظم الحياة الزوجية لكل من الرجل والمرأة بما يتناسب مع طبيعة وفطرة كل منهما والخروج على هذه الاسس والقوانين يؤدي الى حدوث مشاكل اجتماعية وأخلاقية تؤدي الى كوارث انسانية ( اذاً ما الحكمة من وضع فترة العدة للمرأة وهي التي تهدف الى تطهير رحم الزوجة ( المطلقة او الأرملة ) من ماء زوجها السابق بحيث تضمن عند الزواج الثاني عدم اختلاط المياه بداخل رحمها حفظاً للأنساب ....

المميزة
04-06-2009, 10:04 PM
يسلموو ع المرور

hope
04-06-2009, 11:20 PM
يؤ

ديلين ويش صار في عقولهم

:mesb:

بجد الله يعينهم على نفسهم

المميزة
04-06-2009, 11:45 PM
يسلموو ع المرور
بس بصراحة ما ظن فيهم عقل