مشآعل لآتنطفى
03-14-2009, 05:27 PM
معنى "السورة" و "الآية" ؟
معنى السورة :
السورة مصطلح قرآني استخدم في القرآن الكريم للتعبير عن الوحدة التي تضمُّ عدداً من الآيات الكريمة ، و قد تكرر ذكر السورة في القرآن الكريم في عدة مواضع ، منها قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ﴾[1] (http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=1405#ftn1405_1ftn1405_1) .
قال العلامة المحقق آية الله السيد مرتضى العسكري ( حفظه الله ) في معنى السورة : اختلفوا في أصلها لغة ، منها قولهم : أنّها من سورالمدينة لإحاطتها بآياتها و اجتماعها كاجتماع البيوت بالسور .
و في المصطلح الإسلامي القرآني : ـ السورة ـ جزء من القرآن يفتتح بالبسملة ما عدا سورة براءة ، ويشتمل على آي ذوات عدد ، و قد جاءت بالمعنى الاصطلاحي في القرآن الكريم بلفظ المفرد تسع مرّات ، و بلفظ الجمع مرّة واحدة ، و إنّ أصغر سور القرآن " الكوثر " و أكبرها " البقرة " [2] (http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=1405#ftn1405_2ftn1405_2) .
معنى الآية :
و أما معنى الآية كما قال العلامة المحقق آية الله السيد مرتضى العسكري ( حفظه الله ) فهي في اللّغة : العلامة الواضحة على شيء محسوس ، أو الأمارة الدالّة على شيء معقول .
و في المصطلح الإسلامي قد تكون " الآية " : معجزة من معاجز الأنبياء أو جملة من ألفاظ سورة قرآنيّة معيّنة بالعدد ، أو فصلاً ، أو فصولاً من كتاب اللّه تبيِّنُ حكماً من أحكام شريعته[3] (http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=1405#ftn1405_3ftn1405_3) .
قال الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ ﴾[4] (http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=1405#ftn1405_4ftn1405_4) .
و قال عَزَّ مِنْ قائل : ﴿ ذَلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ ﴾[5] (http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=1405#ftn1405_5ftn1405_5)
معنى السورة :
السورة مصطلح قرآني استخدم في القرآن الكريم للتعبير عن الوحدة التي تضمُّ عدداً من الآيات الكريمة ، و قد تكرر ذكر السورة في القرآن الكريم في عدة مواضع ، منها قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ﴾[1] (http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=1405#ftn1405_1ftn1405_1) .
قال العلامة المحقق آية الله السيد مرتضى العسكري ( حفظه الله ) في معنى السورة : اختلفوا في أصلها لغة ، منها قولهم : أنّها من سورالمدينة لإحاطتها بآياتها و اجتماعها كاجتماع البيوت بالسور .
و في المصطلح الإسلامي القرآني : ـ السورة ـ جزء من القرآن يفتتح بالبسملة ما عدا سورة براءة ، ويشتمل على آي ذوات عدد ، و قد جاءت بالمعنى الاصطلاحي في القرآن الكريم بلفظ المفرد تسع مرّات ، و بلفظ الجمع مرّة واحدة ، و إنّ أصغر سور القرآن " الكوثر " و أكبرها " البقرة " [2] (http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=1405#ftn1405_2ftn1405_2) .
معنى الآية :
و أما معنى الآية كما قال العلامة المحقق آية الله السيد مرتضى العسكري ( حفظه الله ) فهي في اللّغة : العلامة الواضحة على شيء محسوس ، أو الأمارة الدالّة على شيء معقول .
و في المصطلح الإسلامي قد تكون " الآية " : معجزة من معاجز الأنبياء أو جملة من ألفاظ سورة قرآنيّة معيّنة بالعدد ، أو فصلاً ، أو فصولاً من كتاب اللّه تبيِّنُ حكماً من أحكام شريعته[3] (http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=1405#ftn1405_3ftn1405_3) .
قال الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ ﴾[4] (http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=1405#ftn1405_4ftn1405_4) .
و قال عَزَّ مِنْ قائل : ﴿ ذَلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ ﴾[5] (http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=1405#ftn1405_5ftn1405_5)