خادمة المجتبى
03-13-2009, 12:13 AM
اللليه (110)
رِسَالَة إلَى الرّجُل الوَحِيد الذّي أكتُب لَه بِـ دَم القَلب
ومَا قرَأني أبدًا
مُتَألّمَة وأحتَاجكَ، ويقتلنِي أَن أحتَاجك
أَن يكُون وجهكَ أنتَ مَاأشتهِي بينمَا لايغِيب عنّي سِوَاه
لستُ بخِيروالله أنَالست ُكذلكَ
وماتمنّيتُ إلاّأن تُجيدضَبط إهتمامكَ وأنت َتسأل عَن حَالي بعدكَ
سيّئةكُل الأشياء الآن
بداية بـفراقكَ، إنتهاءً بـإنفجاري بالبُكاء اليَوم
الآن أبسَط الأشيَاء يق ففِي بلعُوم إحتمَالي كـالشّوكَة
أبسطهَا تخّيل؟ لَن أُحدّثكَ عَن جِبَال الهُموم ،نَزف المُشكِلَات
آلَام أن يظلمكَ أحدهُم وتشعُر بأنّ لَاصوت َلديك َتُدافِع بِه عنكَ
ربمَا لأنّك فِي حقيقَة الأمر بِلا ظهرتُشَدإليه حِينَ حَاجتك
خَففت ْعنّي صدمَة فُراقكَ،كُل الصدمَات التّي تلتها
لاشَيء قَديكُون أسوَأ من فُراقِي لكَ مهمَاعَظم
ذبلتُ وماسألتُ أحدبقَاءه معِي مهماإشتدّتْ حَاجتِي إليه
بينمَاتسألني عنكَ حَاجتِي ولَاأُجِيدخلق الأعذارلكَ أمامها
أنتَ بِخيَرسعِيدومامسّكَ فراقِي بـشَيء
ويكفِيني أن تكُون كذلكَ
رِسَالَة إلَى الرّجُل الوَحِيد الذّي أكتُب لَه بِـ دَم القَلب
ومَا قرَأني أبدًا
مُتَألّمَة وأحتَاجكَ، ويقتلنِي أَن أحتَاجك
أَن يكُون وجهكَ أنتَ مَاأشتهِي بينمَا لايغِيب عنّي سِوَاه
لستُ بخِيروالله أنَالست ُكذلكَ
وماتمنّيتُ إلاّأن تُجيدضَبط إهتمامكَ وأنت َتسأل عَن حَالي بعدكَ
سيّئةكُل الأشياء الآن
بداية بـفراقكَ، إنتهاءً بـإنفجاري بالبُكاء اليَوم
الآن أبسَط الأشيَاء يق ففِي بلعُوم إحتمَالي كـالشّوكَة
أبسطهَا تخّيل؟ لَن أُحدّثكَ عَن جِبَال الهُموم ،نَزف المُشكِلَات
آلَام أن يظلمكَ أحدهُم وتشعُر بأنّ لَاصوت َلديك َتُدافِع بِه عنكَ
ربمَا لأنّك فِي حقيقَة الأمر بِلا ظهرتُشَدإليه حِينَ حَاجتك
خَففت ْعنّي صدمَة فُراقكَ،كُل الصدمَات التّي تلتها
لاشَيء قَديكُون أسوَأ من فُراقِي لكَ مهمَاعَظم
ذبلتُ وماسألتُ أحدبقَاءه معِي مهماإشتدّتْ حَاجتِي إليه
بينمَاتسألني عنكَ حَاجتِي ولَاأُجِيدخلق الأعذارلكَ أمامها
أنتَ بِخيَرسعِيدومامسّكَ فراقِي بـشَيء
ويكفِيني أن تكُون كذلكَ