مشاهدة النسخة كاملة : هل تعرف مـالـفـرق بينهما ؟ ؟؟
7mammah
01-10-2009, 01:41 PM
http://www.image.gostshare.com/files/e5isnlrosrly382fm9p5.png
هذه مسابقه خفيفة جدا ً ومسليـّــة
ومع ذلك فائدتها كبيرة
وفكرتها تتركز حول فروق بين كلمات -- كلمات يستخدمها الناس بالعادة على انها ذات معنى واحد
فنراهم يستخدمونها كمترادفات لبعضها البعض
معتقدين أن لا فارق بينها وان معناها واحد
لكن الواقع أن هناك فرقا ً بين هذه الكلمات في معانيها الدقيقة
ومن المفيد أن نتعلم الفرق بين هذه الكلمات
وقد تكون هناك فروق بين الكلمتين
وهذا مثال توضيحي
كلمتي : نبي ّ و َ رسول
النبي : هو الذي يوحى إليه ، سواء أمر بإيصال ما يوحى إليه إلى من سواه أم لا ، بل هو نبي على نفسه .
و الرسول : هو الذي أوحي إليه وأمر بإيصال ما أوحي إليه من الأحكام والأوامر إلى أمته ، ويخبر عن الله بغير واسطة بشر .وقيل : إن النبي يسمع صوت الملك الحامل للوحي ويراه في المنام ولا يرى شخصه في اليقظة . والرسول : يرى شخص الملك وأمين الوحي في اليقظة والمنام ويسمع صوته .
فكل رسول نبي ولا عكس ونبينا صلى الله عليه وآله نبي ورسول
هذه هي فكرة مسابقتنا
ونبدأ مع أول سؤال
والتقييم دوما ً لأول إجابة
لا أقول لأول إجابة تصل
لكن أقول لأول إجابة صحيحه تصل
http://www.image.gostshare.com/files/igk8j8eely1i5rgfsv5d.gif
مـالـفرق بـيـنـهـمـا ؟ ؟؟
http://www.image.gostshare.com/files/yf1jodwoas3zqqikvb3e.gif
الـــفــــيروس // الــمـــيــكروب
ملاك الورد ..~
01-10-2009, 01:50 PM
. هناك فارق جوهري يميز البكتيريا الفيروسات...
1_مع أن الإثنين ينتميان إلى عالم الجراثيم المجهرية إلا أن البكتيريا تعد، بعكس الفيروس
، كائناً حيّاً مكتمل الحيوية، في حين يتحفظ العلماء على إعطاء الفيروس الصفة نفسها.
لان البكتيريا تختلف عن الفيروس في قضية التكاثر عن طريق ما يعرف بالانقسام الحيوي، فيما لا يمكن للفيروس التكاثر إلا حين يصيب الخلية الحية، وينفذ داخلها; بمعنى أنه طفيلي يعتمد في بقائه على وسط حيوي اَخر. وحيث إن البكتيريا يمكنها تكوين طاقتها الحيوية باستقلال، ما يجعلها قادرة على التحرك، يبقى الفيروس غير قادر على ذلك .
2_وتحت عدسة ميكروسكوب إلكتروني يمكن ملاحظة الفروق الهائلة بين الاثنين، مثلما يختلف الفيل عن الفأرة; ففيما يتراوح حجم الفيروس من 60 إلى 300 نانومتر، يمكن للبكتيريا أن تصل إلى حجم أكبر من ذلك، كما هي عليه الحال مع بكتيريا (ثيوماغاريتا) التي وصل حجم إحداها إلى نصف ميليمتر، غير أنه ليست جميع أنواع البكتيريا بمثل هذا الحجم، إذ قد يصل حجم بعض فصائلها من الصغر إلى ما يعادل ضعف حجم فيروس . ولعل هذا الاختلاف في القدرة على الوصول إلى حجوم كبيرة هو الذي ساعد الإنسان على اكتشاف البكتيريا لأول مرة في العام 1678، حينما تم تدشين أول ميكروسكوب مبسط، فيما لم يتم اكتشاف الفيروسات إلا في العام 1884، عندما تمكن أحد تلامذة العالم الفرنسي باستور، ويدعى شارل شامبيرلاند، من ملاحظة وجوده، وظن في البداية أنه نوع مصغر من البكتيريا. . غير أنه منذ بداية عقد الثلاثينيات من القرن الماضي أصبح واضحاً وجود اختلاف جوهري بين النوعين، وذلك بفضل اختراع المجهر الإلكتروني،
3_البكتيريايتكون أساساً من خلية واحدة لا نواة فيها. . تملك كل بكتيريا كروموسوماً مؤلفاً من حمض نووي ( dna ) منطو على نفسه، وقد يحتوي أيضاً على بلاسميدات، أي تلك الجزيئات الصغيرة الدائرية من الحمض النووي، والتي تحمل بين طياتها الجينات (الاحتياطية)، مثل تلك التي تجعل البكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية. . وتنقسم البكتيريا إلى نوعين، حسب أسلوب تحريرها للطاقة، إذ تنحو بعض الأنواع المنحى الكيماوي، أو أن تتجه لاستغلال ضوء الشمس ، تماماً كما هو حال النبات. وقد نجحت البكتيريا في التأقلم مع جميع الظروف الأرضية، حيث يمكن العثور عليها في جميع أنحاء الأرض ; سطحاً وباطناً وفي الأجواء. وتعيش البكتيريا عادة في تناغم كامل مع ما يحيط بها من الأنواع الحية الأخرى، وتصل معها في بعض الأحيان إلى درجة عالية من التكامل والتكافل، مثلما يحدث حين تعيش أنواع منها في الجهاز الهضمي للمجترات، لتعتاش منها ولتساعدها بالمقابل على هضم الطعام وتسهيل عملية امتصاصه. وإذا كانت البكتيريا بهذه المواصفات كائناً حياً بكل ما تحمله الكلمة من معنى،.
4_فإن الفيروس ليس كذلك، لأن تركيبته الداخلية تكتسي بحُلة استثنائية لا يوجد شبيه لها على مستوى الأحياء، إذ لا يملك الفيروس خلية حية، ولا يتألف من خلايا، في حين أن لديه مادة وراثية على شكل حمض نووي، إما أن يكون حمضاً شبيهاً بالحمض النووي ( ) وإما بالحمض الريبي ( rna ); وهذا الأخير عبارة عن نسخة من الحمض النووي تسمح بتركيب البروتينات. . ولكن الفيروس لا يملك الاثنين مجتمعين. ويغلف الحمض النووي أو الريبي غلاف على هيئة كبسولة مؤلفة من البروتينات، وقد تكون هذه الكبسولة، في بعض أنواع الفيروسات، مغطاة بطبقة خارجية. وبالمقابل لا يمكن العثور على فيروس واحد يمتلك اَليات الاستقلاب، ولذا لا يبقى لدى الفيروسات إلا إمكان التطفل على الخلايا الحية، لضمان بقائها، سواء أكانت هذه الخلايا بكتيرية أم نباتية أم حيوانية.
5_وهناك تنوع كبير في حلقات تضاعف أعداد الفيروسات، لكنها في أغلب الأحيان تنقسم إلى ثلاث طرق; أولها بوساطة وجود بروتينات خاصة تتعرف إليها الخلية الحية المضيفة، والتي تسمح للفيروس بالولوج إليها. أو أن تتولى الخلية ذاتها إكثار عدد الفيروسات التي دخلت إليها عن طريق التأثير، وبطرق مختلفة عن العادة الوراثية للفيروس ، كما لو أن الخلية تتولى استنساخ نسخ جينية متعددة من الفيروس ذاته الذي يدخل إلى عالمها، أو أن يتولى جينوم الفيروس تغيير وجه التفاعلات الأنزيمية والاستقلابية للخلية لمصلحته، وجعلها تنتج بروتينات يحتاج إليها. . أما الطريقة الثالثة فهي أن تنتشر فيروسات جديدة، أو أجزاء من بروتيناتها، بعد أن تقوم بتفجير الخلية المضيفة. ومن خلال هذه الطرق تتبين الاَثار المدمرة لعمل الفيروس داخل الخلية إلى درجة تهدد حياتها، وقد يترك الفيروس مصائد جينية داخل الخلية المضيفة، ولا تظهر نتائجها المدمرة إلا بعد سنين عديدة. على حافة الحياة هناك اختلاف شاسع في الطريقة التي يتبعها الفيروس عند الانتقال من مكان إلى اَخر، ويضاف ذلك إلى جملة الاختلافات التي تفصل الفيروس عن عالم البكتيريا; فالفيروس كائن ساكن إذا كان خارج محيط مضيفة، أي الخلية الحية، غير أنه قادر على البقاء خارجها لفترات تختلف من فيروس إلى اَخر.
6_وبالمقابل تمتلك البكتيريا طرقاً عديدة للانتقال، مثل تحريك ذيولها بما يسمح لها بالسباحة في السوائل، وحتى في الهواء، أو بعض الأوساط الملائمة، ولها أيضاً بروتينات كاشفة توجد على سطح جسمها تعمل عمل المجسات، فعندما تكتشف هذه البروتينات وجود وسط مغذٍ فإنها تصدر المعلومات عن الموضوع إلى منظومة الذيل (السوط) لكي تتحرك الكبتيريا أو تلتصق بالمكان حسب ما تجده من فائدة غذائية ملائمة. وحين يكون هنالك خطر عليها فإن وجود نظام لواقط يضمن إعطاء الأوامر بالابتعاد عن المكان، يجعل السياط تتحرك نحو أخرى بعيدة عن مكان الخطر.
.
.
وهذا يعني أن الكبتيريا كائن مستقل ومتحرك، وهي كائن حي بكل معنى الكلمة، وأقل بدائية من الفيروسات التي تعدّ في موقع وسط بين الحياة وبين المادة الصمّاء. •
.
7mammah
01-10-2009, 01:57 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
نوارتي
ياهلا فيش
إجابة ممتازة مفصلـّـه
سيتم تقييم أول مشاركه
وتقييم الإجابة
تقبلي تحياتي ودمتي بخير
عيون لاتنام
01-10-2009, 02:06 PM
دائما افكارك رائعة وتستحق الوقوق عليها مطولا للمديح فسلمت تلك الانامل التي خطت هذه المسابقة الرائعة
دمت بخير وبعافية عزيزتي أنين
اختك عيون لاتنام
7mammah
01-10-2009, 03:45 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
عيون لاتنام
تلميذتكم ومنكم نستفيد http://www.image.gostshare.com/files/mzrnq3xhgd1dto25r1ij.gif
أفكاري بسيطه دائما ً http://www.image.gostshare.com/files/x07d6qhoadiw4hbyv06b.gif
شكرا لك على المديح الذي لا أستحقهhttp://www.image.gostshare.com/files/hwglzzx50i3gj9cmtzco.jpg
مع أمنياتي بدوام العافيه والصحه
تحيه كبيره لك
دمت بخير وعافيه
أختك أنين
7mammah
01-10-2009, 09:09 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
http://www.image.gostshare.com/files/igk8j8eely1i5rgfsv5d.gif
مـالـفرق بـيـنـهـمـا ؟ ؟؟
http://www.image.gostshare.com/files/yf1jodwoas3zqqikvb3e.gif
القاموس // الــمـــعـــجــــم
أميرة الأحساس
01-10-2009, 09:41 PM
لا فرق بينهما ، سوى أن ( المعجم ) هو الاسم الذي كان علماء العربية يطلقونه على الكتب المرتبة على حروف المعجم ، سواء كانت في أسماء الرجال مثلاُ ، أو كانت للألفاظ اللغوية ، ثم اشتهر اللفظ للمعجم اللغوي ، وبذلك يكون لفظ ( المعجم ) هو اللفظ الأقدم والأقرب للغة الفصحى في عصورها القديمة .
أما ( القاموس ) فيطلق على البحر ، وجاء إطلاقه على ( المعجم اللغوي ) بسبب إطلاق الفيروزآبادي على معجمه اللغوي الذي ألفه اسم ( القاموس المحيط ) ، وأصبح هذا المعجم من أشهر المعاجم وأكثرها انتشاراً ، ومن شهرته وانتشاره بين الناس أصبح الناس يطلقون كلمة ( القاموس ) على أي معجم لغوي ، مع أن الفيروزآبادي أراد تشبيه معجمه بالبحر ، لكن الناس ظنّوا أن لفظ ( القاموس ) مرادف لـ ( المعجم ) .
وعلى هذا فلا فرق بين اللفظين
ابو طارق
01-10-2009, 10:50 PM
الفرق بين المعجم والقاموس
هناك نوع من العلاقة بين مصطلح "معجم" ومصطلح "قاموس" على اعتبار أنه يوجد نوع من التداخل بين المصطلحين. وكثيرا ما يتم الخلط بينهما. فقد جاء في لسان العرب مايلي: "قمس الرجل في الماء إذا غاب فيه. وقمست الدلو في الماء إذا غابت فيه... القاموس: البحر العظيم، وكل معجم لغوي على التوسع يقال له قاموس". ويورد الفيروز أبادي صاحب "القاموس المحيط" في مادة "قمس" أنها تعني الغوص وأن "القموس" هي "بئر تغيب فيها الدلاء من كثرة مائها، أما القاموس فهو معظم ماء البحر(5). وبذلك تعني كلمة "قاموس" البحر أو وسطه أو معظمه، فكثير من علماء اللغة العربية الذين حاولوا جمع اللغة، يطلقون على أعمالهم أسماء من أسماء البحر، نحو: ابن سيده الذي أطلق على معجمه "مجمع البحرين" وابن عباد الذي سمى معجمه باسم "المحيط"... إلخ. فأول من سمى معجمه بالقاموس هو الفيروزأبادي (توفي 817ه) صاحب "القاموس المحيط" نظرا لما يمتاز به من دقة وضبط. حيث اشتهر هذا القاموس "لكثرة تداوله في أيدي المتأخرين واعتمادهم عليه. وأصبح يرادف المعجم اللغوي، فصار كل معجم لغوي قاموسا على سبيل التوسع مع أن الأصل هو قاموس الفيروزأبادي"(6).
أما الدكتور إبراهيم السامرائي فهو يرفض كلمة "قاموس". ويرى أن الصواب هو استعمال كلمة "معجم" وذلك من أجل التمييز بين كتاب الفيروز أبادي المشهور وباقي المؤلفات المعجمية الأخرى. ويسير في هذا الاتجاه أيضا الدكتور عبدالعلي الودغيري الذي يرى أن كلمة "قاموس" تعني وسط البحر أو معظمه. لتعني أخيرا كل كتاب لغوي يحتوي على طائفة من الكلمات المرتبة والمشروحة. ولهذا فمن الضروري الفصل بين المصطلحين: "معجم وقاموس" لأن "القاموس" يستعمل للدلالة على كل كتاب أو تأليف له هدف تربوي وثقافي، يجمع بين دفتيه قائمة من الوحدات المعجمية (المداخل) التي تحقق وجودها بالفعل في لسان من الألسنة، ويخضعها لترتيب وشرح معين. ويقابله في الفرنسية "Dictionnaire". أما مصطلح "معجم" فيرى (الودغيري) أنه أنسب للدلالة على المجموع المفترض واللامحدود من الوحدات المعجمية التي تمتلكها جماعة لغوية معينة بكامل أفرادها، بفعل القدرة التوليدية الهائلة للغة، ويقابله في الفرنسية "Lexique" (7).
كما نجد عبدالقادر الفاسي الفهري بدوره يدعو إلى التمييز بين المصطلحين. وبذلك يقول عن مصطلح "القاموس" "إنه الصناعة التي تتوق إلى حصر المفردات ومعانيها"(8) ويقول عن مصطلح "معجم" "فهو المخزون المفرداتي الذي يمثل جزءا من قدرة المتكلم- المستمع اللغوي"(9).
Sweet Magic
01-10-2009, 11:25 PM
السلام عليكم
انون
افكار جنان وحركات
تسلمي يا الغلا
اكيد اللي سبقوني با الاجابة اجابتهم صح ولهذا
اننتظر الجديد
دمتي بخير
7mammah
01-12-2009, 01:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
{حلم شاعره}
الوالد أبو طارق
الإجابتين متنوعتين ومكملتين لبعضهما
ولهذا فالتقييم للإجابتين
تم ّ التقييم
حلومه
والدي ابو طارق
تشكروا على المشاركه
الله يعطيكم العافيه يارب
تقبلوا تحياتي لكما
7mammah
01-12-2009, 01:13 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
انون
ياهلا سويتي
افكار جنان وحركات
ياعمري أنتي الجنان والروعه
تسلمي يا الغلا
الله يسلمك سويتي
اكيد اللي سبقوني با الاجابة اجابتهم صح ولهذا
اننتظر الجديد
إن شاء الله تلحقي المرات الجايه
دمتي بخير
تلاقين الخير ياوجه الخير
http://www.image.gostshare.com/files/6zcn2tfv0imtcfs90eeo.gif
http://www.image.gostshare.com/files/6va3ekca21w2lkur1pvg.gif
7mammah
01-16-2009, 06:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
http://www.image.gostshare.com/files/igk8j8eely1i5rgfsv5d.gif
مـالـفرق بـيـنـهـمـا ؟ ؟؟
http://www.image.gostshare.com/files/yf1jodwoas3zqqikvb3e.gif
الإكتشاف // الإختراع
صفآء الروح
01-16-2009, 06:59 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاكتشاف هو : اكتشاف شيء بطبيعته التي وجد عليها واستخدامه كما هو مع بعض التعديل حسب الحاجة المراد لها مثل اكتشاف جاذبية الارض .
اما الاختراع هو : اختراع شيء يستطيع الانسان ان يتوصل اليه بتفكيره ويصممه ويصنعه بتعليم الله سبحانه وتعالى له حيث ان هذا الاختراع موجود في علم الغيب بدون جدال مثل اختراع الطائرة مثلا .
تحياتي انونه
7mammah
01-16-2009, 07:09 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جواب صحيح عزيزتي نهوضه
فالإكتشاف يكون لشيء موجود أصلا ً
والإختراع يكون لشيء غير موجود
وهناك بعض الفروقـ الأخرى الدقيقة أيضا ً سأعود لها لاحقا ً
يعطيكي العافيه على المشاركه الرائعه
سيتم التقييم إن شاء الله
دمتي بخير
7mammah
01-16-2009, 07:27 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
كما ذكرت الغاليه نهوووضه وجوابها صحيح
وبتعبير آخر للفائدة :
الإختراع هو إبتكار لشيء لم يكن موجودا ً من قبل
الإكتشاف هو شيء لم ننتبه لوجوده أصلا ً
الإختراع هو لأداة أو عملية أو منتج
أما الإكتشاف فهو لمادة أو قانون أو طاقة جديده
جوابك ِ أجمل يا نهوووضه ماشاء الله عليك ِ :bigsmile:
دمتم سالمين