توأم الفرح
12-13-2005, 05:32 PM
هـــو أنـــت ... هو أنـــا ... هـــو الحــب
نعيــش الحياة..أحلاما ورقية ... ونحب تلك اللحظات الوردية
التي نضحك بها على أنفسنا ... ودائمــا نصحــو ،
لنجد الحياة فيلما روتينيا من تلك الأفلام التي لا نعنى بحضورهــا ،
ولا تلفت انتباهنا اثناء تقليبنا المحطات المختلفة. ونفضل دائما فيلما
يضحك على شعوورنا ،، وينسينا حقيقة واقعنا، ورتابة أيامنا ،
ويفرحنا للحظات أو ربما لساعات ، ويعيد شحن ما تبقى من أمل لدينا !!
«¨§¨عندمـا نـحـــب¨§¨»
تصبح الابتسامــة مرسومة على مباسمنا طواال الوقت، ويصبح
لشرودنا معنى يثير فضول من حولنا، لنحس بأننا ابطال القصص
الرومانسية، وكل ممثلي الأفلام العاطفية. ويزيد شعورنا بالأمل،
ويصبح في الأفراح سر ما، يطغى على أي حزن يعترينا، ويصرف لنا
قرضا بمليون ابتسامة،وآلاف من الورود الملونة
... وملايين من بطاقات السعادة!!
عندما نعشـــــــــق ... يستلقي القمر على شرفاتنا،
يرمقنا بنظرات غامزة، ينسينا الصباحات المتكررة،
والايام المتلاحقة ... ويمنحنا قوة للاستمرار ...
والانطلاق على الدوام.
عندما نحب ... تبدأ رؤيتنا للأشياء تتسع ،
وتبدأ خبراتنا العشقية تكبر ،
وامنياتنا بالوصول الى بداية الطريق مع من نحب تزيد..
«¨§¨عــندمــا نخــذل¨§¨»
أحيــــانا..وللوهلة نظن أن من أحببناهم...بالمقابل يبادلوننا
العشق والامنيات !!
لكـــن ... عندما يبدأون بالهروب،
ويصعدون لدينا الشك بأنفسنا ، بكلامنا ، بطرقية تفكيرنا ،
وحتى باندهاشاتنا ... لكأنما يريدون ان يوصلوا لنا ترددهم
أو ندمهم على المحاولة.
حينها يبدأ الندم يصيبنا نحن ،، يبدأ حزننا ،،
وسخريتنا من الفرح الصغير الذي وُلِدَ لدينا ،
لينمو عليلا معقدا ، وخائفا طوال الوقت .
يعود الينا فيما بعد روتين الحياة الباردة،
وانطفاءات الأمل المزدهرة ... وكآبة الشتاءات الماطرة.
وكأننا كنا بحاجة الي قسوة أشد من قسوة تجاهلهم لدقات
قلوبنا ...
وبعدما نخذل
نبتعد بكل قوة ، بنفس القوة التي اقتربنا منها لنثبت لأنفسنا ،،،
مرة بعد مرة ،، ان الحب مهما كان ...
وهـــــم لا طائــل منه ... واحـــلام لا جدوى فيهــا!!
«¨§¨عندمــا نعــود لـلـحـــب¨§¨»
قد ننسى في زحمة احلامنا المتراكمة فوق قلوبنا اننا ما نزال
تحت تأثر ذلك الحب الذي خذلنا، واننا ما زلنا نحبه بنفس القوة ونفس
الاندفاااااااع،،وبرغم كل الظروف التي تحول دون ذلك الحب ،،
وبرغم البعد المادي ، والانكسار المشاعري ...
نعود للمحاولة مرة أخــرى ،، نحاول الاقتراب منهم،
وجس نبض قلوبهم مرة أخرى ،، ورصد تفكيرهم من جديد ،،
ونحاول الحصول على لحظة جميلة تتآلف فيه قلوبنا ،
وتتشارك فيها افكارنا ونفرح عند اي بصيص أمل ،،
او عند تحرك اي احساس لديهم ...
وقد نضحك من أنفسنا لسخافة ما نصنــع ،،
لأن الحب هذه الايام اصبح من تفاهات الامور ،
وشيء لا يكاد يذكر الا في الأغاني الهابطة
المستوى وفي اشعار الشعراء الذين لا يقرأ لهم أحد سوى أنفسهـــم!!!!
*~ˆ°¤§ (*§هـــــو الـحـــب§*)§¤*~ˆ°
لكنه الحب ... هناك دائما ... موجود رغما عنا جميعا ، وبرغم كل
القوانين المجتمعية التي تلعنه وتسفهه .
وبرغم كل الأحداث التي تجري في العالم والبؤس المحيط
بنا من كل الجوانب،، فالحب يظل ينبض دائما بنبض البشرية
طالما هي موجودة على هذه الأرض ...
هو الحب الذي لا تستطيع عيوننا ان تقفل اجفانها عنه ،
ولا تقدر انفاسنا الا التنهد فيه ولا تحلو لافكارنا الا الشدو به ..ولا تنطق ألسنتنا الا بأسمه ...
هو الحب الذي تعيش به قلوبنا وتنبض - حتى لو فيه السر - بنبضاته، وحتى ان لم تستطع الاعتراف بجميله علينا ،، لأنه هو القوة التي
تنهض اقدامنا وتسيرنا على الأرض...هو الامل الذي ترنو الى ظله احلامنا .... حينما تهرب منا جميع الآمال الاخرى وترمي بنا بكل
الظروف والاستحالات ... يظــل هو دائما .. ذلك الرفيق الذي
نستوحي منه اصرارنا على الاستمرار والنهوض .... لنواجه الرفض بقوة ، والحياة بصبر أكبر..
نعم انه الحـــب...((أحبــك)) لا تحرم الذي يحبك منها ...
وحاول بشتى الطرق ايصال مشاعرك له ..
لأنه من احب بصدق...
لا تقف أمامه أي حواجز ... ولو كانت احدى الحواجز
رفض الطرف الثاني له...
منقووووول مع " سبق الاصرار والترصد "
ودمتم سااااالمين ..
أختكم ..
توووووم
نعيــش الحياة..أحلاما ورقية ... ونحب تلك اللحظات الوردية
التي نضحك بها على أنفسنا ... ودائمــا نصحــو ،
لنجد الحياة فيلما روتينيا من تلك الأفلام التي لا نعنى بحضورهــا ،
ولا تلفت انتباهنا اثناء تقليبنا المحطات المختلفة. ونفضل دائما فيلما
يضحك على شعوورنا ،، وينسينا حقيقة واقعنا، ورتابة أيامنا ،
ويفرحنا للحظات أو ربما لساعات ، ويعيد شحن ما تبقى من أمل لدينا !!
«¨§¨عندمـا نـحـــب¨§¨»
تصبح الابتسامــة مرسومة على مباسمنا طواال الوقت، ويصبح
لشرودنا معنى يثير فضول من حولنا، لنحس بأننا ابطال القصص
الرومانسية، وكل ممثلي الأفلام العاطفية. ويزيد شعورنا بالأمل،
ويصبح في الأفراح سر ما، يطغى على أي حزن يعترينا، ويصرف لنا
قرضا بمليون ابتسامة،وآلاف من الورود الملونة
... وملايين من بطاقات السعادة!!
عندما نعشـــــــــق ... يستلقي القمر على شرفاتنا،
يرمقنا بنظرات غامزة، ينسينا الصباحات المتكررة،
والايام المتلاحقة ... ويمنحنا قوة للاستمرار ...
والانطلاق على الدوام.
عندما نحب ... تبدأ رؤيتنا للأشياء تتسع ،
وتبدأ خبراتنا العشقية تكبر ،
وامنياتنا بالوصول الى بداية الطريق مع من نحب تزيد..
«¨§¨عــندمــا نخــذل¨§¨»
أحيــــانا..وللوهلة نظن أن من أحببناهم...بالمقابل يبادلوننا
العشق والامنيات !!
لكـــن ... عندما يبدأون بالهروب،
ويصعدون لدينا الشك بأنفسنا ، بكلامنا ، بطرقية تفكيرنا ،
وحتى باندهاشاتنا ... لكأنما يريدون ان يوصلوا لنا ترددهم
أو ندمهم على المحاولة.
حينها يبدأ الندم يصيبنا نحن ،، يبدأ حزننا ،،
وسخريتنا من الفرح الصغير الذي وُلِدَ لدينا ،
لينمو عليلا معقدا ، وخائفا طوال الوقت .
يعود الينا فيما بعد روتين الحياة الباردة،
وانطفاءات الأمل المزدهرة ... وكآبة الشتاءات الماطرة.
وكأننا كنا بحاجة الي قسوة أشد من قسوة تجاهلهم لدقات
قلوبنا ...
وبعدما نخذل
نبتعد بكل قوة ، بنفس القوة التي اقتربنا منها لنثبت لأنفسنا ،،،
مرة بعد مرة ،، ان الحب مهما كان ...
وهـــــم لا طائــل منه ... واحـــلام لا جدوى فيهــا!!
«¨§¨عندمــا نعــود لـلـحـــب¨§¨»
قد ننسى في زحمة احلامنا المتراكمة فوق قلوبنا اننا ما نزال
تحت تأثر ذلك الحب الذي خذلنا، واننا ما زلنا نحبه بنفس القوة ونفس
الاندفاااااااع،،وبرغم كل الظروف التي تحول دون ذلك الحب ،،
وبرغم البعد المادي ، والانكسار المشاعري ...
نعود للمحاولة مرة أخــرى ،، نحاول الاقتراب منهم،
وجس نبض قلوبهم مرة أخرى ،، ورصد تفكيرهم من جديد ،،
ونحاول الحصول على لحظة جميلة تتآلف فيه قلوبنا ،
وتتشارك فيها افكارنا ونفرح عند اي بصيص أمل ،،
او عند تحرك اي احساس لديهم ...
وقد نضحك من أنفسنا لسخافة ما نصنــع ،،
لأن الحب هذه الايام اصبح من تفاهات الامور ،
وشيء لا يكاد يذكر الا في الأغاني الهابطة
المستوى وفي اشعار الشعراء الذين لا يقرأ لهم أحد سوى أنفسهـــم!!!!
*~ˆ°¤§ (*§هـــــو الـحـــب§*)§¤*~ˆ°
لكنه الحب ... هناك دائما ... موجود رغما عنا جميعا ، وبرغم كل
القوانين المجتمعية التي تلعنه وتسفهه .
وبرغم كل الأحداث التي تجري في العالم والبؤس المحيط
بنا من كل الجوانب،، فالحب يظل ينبض دائما بنبض البشرية
طالما هي موجودة على هذه الأرض ...
هو الحب الذي لا تستطيع عيوننا ان تقفل اجفانها عنه ،
ولا تقدر انفاسنا الا التنهد فيه ولا تحلو لافكارنا الا الشدو به ..ولا تنطق ألسنتنا الا بأسمه ...
هو الحب الذي تعيش به قلوبنا وتنبض - حتى لو فيه السر - بنبضاته، وحتى ان لم تستطع الاعتراف بجميله علينا ،، لأنه هو القوة التي
تنهض اقدامنا وتسيرنا على الأرض...هو الامل الذي ترنو الى ظله احلامنا .... حينما تهرب منا جميع الآمال الاخرى وترمي بنا بكل
الظروف والاستحالات ... يظــل هو دائما .. ذلك الرفيق الذي
نستوحي منه اصرارنا على الاستمرار والنهوض .... لنواجه الرفض بقوة ، والحياة بصبر أكبر..
نعم انه الحـــب...((أحبــك)) لا تحرم الذي يحبك منها ...
وحاول بشتى الطرق ايصال مشاعرك له ..
لأنه من احب بصدق...
لا تقف أمامه أي حواجز ... ولو كانت احدى الحواجز
رفض الطرف الثاني له...
منقووووول مع " سبق الاصرار والترصد "
ودمتم سااااالمين ..
أختكم ..
توووووم