ملكة سبأ
12-28-2008, 11:15 AM
صادقت المحكمة الجزئية بالرياض على اعترافات قاتل زوجته في حي الحائر الأسبوع الماضي.
وقال القاتل في اعترافاته إنه أقدم على فعلته بسبب "خلاف على الراتب" بينه وبين زوجته المعلمة . وعلم أن القتيلة كانت تعمل مدرّسة للرياضيات منذ عام 2001، ولم تنتقل للمدرسة التي كانت تعمل بها قبل مقتلها إلا قبل 45 يوما من وقوع الحادثة.
وقالت زميلات للمعلمة في المدرسة، إن القتيلة لم تمضِ بعد أكثر من ثلاثة أسابيع في المدرسة، ولكنها كانت منتظمة في الحضور والانصراف والالتزام بالعمل، كما كانت إنسانة محترمة بين المعلمات والطالبات، ولم تكن قلقة من حدوث مثل ما تعرضت له.
فيما قالت مديرة المتوسطة الثانية برماح، حيث كانت تعمل القتيلة قبل نقلها إلى الحاير، إن زميلتهن كانت ذات خلق حميد كما كانت مثالا للتعاون والأدب، وأشارت إلى أن فصول مدرستها وزواياها تشهد بنشاطها، حيث توجد لها لمسة في كل مكان من أرجاء المدرسة. وأكدت أن بقية المعلمات وعلى الرغم من علمهن بما تمر به زميلتهن من ظروف سيئة مع زوجها، إلا أنها لم تكن تتحدث عن شؤونها الخاصة مع زوجها ولا تسمح بمناقشة ما يحدث معها. وأشارت مديرة المدرسة إلى علمها بأن الزوج "مريض نفسيا".
وكان الجاني قد أقدم على قتل زوجته عمدا دهسا بسيارته عدة مرات حتى موتها حيث تسبب في تناثر اجزاء من جسمها وذلك امام منزل ذويها بعد أن اعادها من مدرستها التي تعمل بها.
وقال القاتل في اعترافاته إنه أقدم على فعلته بسبب "خلاف على الراتب" بينه وبين زوجته المعلمة . وعلم أن القتيلة كانت تعمل مدرّسة للرياضيات منذ عام 2001، ولم تنتقل للمدرسة التي كانت تعمل بها قبل مقتلها إلا قبل 45 يوما من وقوع الحادثة.
وقالت زميلات للمعلمة في المدرسة، إن القتيلة لم تمضِ بعد أكثر من ثلاثة أسابيع في المدرسة، ولكنها كانت منتظمة في الحضور والانصراف والالتزام بالعمل، كما كانت إنسانة محترمة بين المعلمات والطالبات، ولم تكن قلقة من حدوث مثل ما تعرضت له.
فيما قالت مديرة المتوسطة الثانية برماح، حيث كانت تعمل القتيلة قبل نقلها إلى الحاير، إن زميلتهن كانت ذات خلق حميد كما كانت مثالا للتعاون والأدب، وأشارت إلى أن فصول مدرستها وزواياها تشهد بنشاطها، حيث توجد لها لمسة في كل مكان من أرجاء المدرسة. وأكدت أن بقية المعلمات وعلى الرغم من علمهن بما تمر به زميلتهن من ظروف سيئة مع زوجها، إلا أنها لم تكن تتحدث عن شؤونها الخاصة مع زوجها ولا تسمح بمناقشة ما يحدث معها. وأشارت مديرة المدرسة إلى علمها بأن الزوج "مريض نفسيا".
وكان الجاني قد أقدم على قتل زوجته عمدا دهسا بسيارته عدة مرات حتى موتها حيث تسبب في تناثر اجزاء من جسمها وذلك امام منزل ذويها بعد أن اعادها من مدرستها التي تعمل بها.