ملكة سبأ
11-25-2008, 08:57 PM
سعودي يبحث عن ابنته بعد ان هربت بها أمها للإمارات وهددت ببيع "أعضائها"
استعان رجل أعمال سعودي بالشرطة الدولية ( الانتربول) للبحث عن ابنته ذات الخمس سنوات، بعد ان هربت بها أمها إلى الإمارات، وهددت ببيع "أعضائها" ، ما لم يدفع لها فدية.
وحول تفاصيل القصة، قالت صحيفة "سعودي جازيت" ، ان الأب الذي يقيم في الطائف تلقى اتصالا من شخص مجهول بعد مغادرة زوجته وشقيقها الى الإمارات "لزيارة أمهم المريضة" ، هدد في المتصل ببيع أعضاء ابنته "آمال" إلى منظمة دولية تتاجر بالأعضاء البشرية إذا لم يدفع لهم مبلغ كبير حددوه له.
وبعد ايام، تلقى الأب اتصالا آخر من شقيق زوجته يخبره بأنه سيبيع جزء من نخاعها العظمي وإحدى كليتيها.
وعندما لم يجد الأب طريقة للتواصل مع زوجته، توجه بنفسه إلى الإمارات، حيث أثبتت مصلحة الجوازات ان ابنته وزوجته دخلا أبو ظبي في 22 أكتوبر الماضي.
وطلب الأب من السلطات الإماراتية إصدار مذكرة تمنع زوجته وابنته من المغادرة، غير انها طلبت منه ان يحضر أولا امرأ من السفارة السعودية في الإمارات.
وبدورها قالت له السفارة انه يحتاج الى امر من السلطات السعودية ، فما كان من الأب إلا ان رفع قضية ضد زوجته في أبو ظبي لمنعها من السفر ، وقضية أخرى تطالب بحضانة الطفلة .
ويواصل الانتربول البحث عن آمال، فيما دعا والدها كل من لديه معلومات عنها ان يتصل بالسلطات الإماراتية.
استعان رجل أعمال سعودي بالشرطة الدولية ( الانتربول) للبحث عن ابنته ذات الخمس سنوات، بعد ان هربت بها أمها إلى الإمارات، وهددت ببيع "أعضائها" ، ما لم يدفع لها فدية.
وحول تفاصيل القصة، قالت صحيفة "سعودي جازيت" ، ان الأب الذي يقيم في الطائف تلقى اتصالا من شخص مجهول بعد مغادرة زوجته وشقيقها الى الإمارات "لزيارة أمهم المريضة" ، هدد في المتصل ببيع أعضاء ابنته "آمال" إلى منظمة دولية تتاجر بالأعضاء البشرية إذا لم يدفع لهم مبلغ كبير حددوه له.
وبعد ايام، تلقى الأب اتصالا آخر من شقيق زوجته يخبره بأنه سيبيع جزء من نخاعها العظمي وإحدى كليتيها.
وعندما لم يجد الأب طريقة للتواصل مع زوجته، توجه بنفسه إلى الإمارات، حيث أثبتت مصلحة الجوازات ان ابنته وزوجته دخلا أبو ظبي في 22 أكتوبر الماضي.
وطلب الأب من السلطات الإماراتية إصدار مذكرة تمنع زوجته وابنته من المغادرة، غير انها طلبت منه ان يحضر أولا امرأ من السفارة السعودية في الإمارات.
وبدورها قالت له السفارة انه يحتاج الى امر من السلطات السعودية ، فما كان من الأب إلا ان رفع قضية ضد زوجته في أبو ظبي لمنعها من السفر ، وقضية أخرى تطالب بحضانة الطفلة .
ويواصل الانتربول البحث عن آمال، فيما دعا والدها كل من لديه معلومات عنها ان يتصل بالسلطات الإماراتية.