اريام الدلوعة
11-07-2008, 04:43 AM
مخاطبات بين وزارتي البترول والصحة لإنشاء مستشفى في القطيف
الأراضي تعيق تنفيذ 40 مشروعاً صحياً في الشرقية
محمد عضيب ـ الدمام
خاطبت وزارة الصحة خلال الأيام الماضية وزارة البترول والثروة المعدنية للحصول على أرض تابعة لشركة أرامكو في القطيف لإنشاء مستشفى لأمراض الدم الوراثية عليها بعد عامين من اعتماد مشروع المستشفى . أوضح ذلك لـ"عكاظ" مدير الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية د.طارق السالم مشيرا إلى أن تعثر هذا المشروع ومشاريع 40 مركزا صحيا ومستشفيات يعود لعدم توفر أراض رغم أن لدى وزارة الصحة اعتمادات مالية لتنفيذها . وقال: إن هناك توجها للوزارة لشراء الأراضي اللازمة لمشاريعها بالتنسق مع وزارة المالية وسوف تعلن خلال الأسبوع المقبل عن رغبتها في الشراء المباشر للأراضي . إلى ذلك أشار مصدر في أمانة المنطقة إلى مخاطبات لجهات حكومية لفك حجز الأراضي غير المستغلة وإعطاء الأولوية للمشاريع المعتمدة موضحا أن هناك عدة طلبات من جهات حكومية تبحث عن أراض منذ سنوات لتنفيذ مشاريعها.
من جهة ثانية سحبت عدة جهات حكومية منها المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني والمياه والتربية والتعليم مشاريع متعثرة من المقاولين المكلفين بتنفيذها ووجهت إنذارات لآخرين.
جريدة عكاظ
الأراضي تعيق تنفيذ 40 مشروعاً صحياً في الشرقية
محمد عضيب ـ الدمام
خاطبت وزارة الصحة خلال الأيام الماضية وزارة البترول والثروة المعدنية للحصول على أرض تابعة لشركة أرامكو في القطيف لإنشاء مستشفى لأمراض الدم الوراثية عليها بعد عامين من اعتماد مشروع المستشفى . أوضح ذلك لـ"عكاظ" مدير الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية د.طارق السالم مشيرا إلى أن تعثر هذا المشروع ومشاريع 40 مركزا صحيا ومستشفيات يعود لعدم توفر أراض رغم أن لدى وزارة الصحة اعتمادات مالية لتنفيذها . وقال: إن هناك توجها للوزارة لشراء الأراضي اللازمة لمشاريعها بالتنسق مع وزارة المالية وسوف تعلن خلال الأسبوع المقبل عن رغبتها في الشراء المباشر للأراضي . إلى ذلك أشار مصدر في أمانة المنطقة إلى مخاطبات لجهات حكومية لفك حجز الأراضي غير المستغلة وإعطاء الأولوية للمشاريع المعتمدة موضحا أن هناك عدة طلبات من جهات حكومية تبحث عن أراض منذ سنوات لتنفيذ مشاريعها.
من جهة ثانية سحبت عدة جهات حكومية منها المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني والمياه والتربية والتعليم مشاريع متعثرة من المقاولين المكلفين بتنفيذها ووجهت إنذارات لآخرين.
جريدة عكاظ