المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حكايةُ عاشقٍ ,, إنتهت بخبر!!



Dr.Mahdi
11-01-2008, 04:24 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


حكايةُ عاشقٍ ,, إنتهت بخبر!!



ماقصتُها ؟ هوَ عشِقها حتى الثمالة وهي كذلك , لم تنتهي تلكَ القصة كما تنتهي القصص الأُخرى بنهايةٍ جميلة ..


فقد جاءَ خبرٌ ـ أمرٌ ـ " مِن السماء " وضَعَهُ و إياها على مُفترق طُرق , ليذهبَ هو في طريقهِ و هيَ كذلك ..





عندي قمرْ ..

أهواهُ في وقتِ السحرْ ..

أهواهُ في وقتِ السهرْ ..

عُمُري , سمرْ ..

أحرقتِ قلبي يا سمرْ ..

هيّجتِ أحزاناً بقلبي ..

لا أخالُها تَندثِر ..

النفسُ بعدكِ في كَدَرْ ..

و القلبُ , لا يحتملُ الخَبَرْ ..

عيناكِ بحرٌ مغرقٌ هذا صحيح ْ..

و الناسُ فيهم غارقٌ و بهم جريحْ ..

لكنني , بعدَ اللذي أُخبرتُ ..

لا , لنْ أنوحَ و لن أصيحْ ..

القلبُ يهوى ما يُريدْ ..

و العينُ تسألُني المزيدْ ..

لكنّ عقلي يرفضُ الحبَّ الوحيدْ ..

غلَّبتُ قلبي , فوجدتُهُ لكِ يستميلْ ..

لكنَّ عقلي زجّهُ , لا , لا تميلْ ..

حسنائي يا سمرُ ..

اليومَ أعتذرُ ..

إني أنا الرجلُ المُكنّى أحمدٌ , عنكِ أحيدْ ..






همسةٌ من صديقٍ كانت له ..


My Friend Think Positive I Know It Is Hard To Forget About ... But It Is Not Impossible

ملاك الورد ..~
11-01-2008, 06:33 AM
خبر....

وياله من خبر....

لهوله القلب انفطر...

دمع تناثر من عيوني كالمطر ...

جرح لبعدك لا أظنه يندثر ...

هو غائرٌ ...

هو مؤلمٌ...

هو متعبٌ...

لكنني ادركت توا ...

أن قلبي لم يعد يهواك يامن قد غدر ...

ماعدت انتظر اللقاء...

ماعدت انضر للقمر ...



دكتور احمد

ابداع لا نهائي

ننتظر المزيد

Dr.Mahdi
11-02-2008, 02:56 AM
خبر....

وياله من خبر....

لهوله القلب انفطر...

دمع تناثر من عيوني كالمطر ...

جرح لبعدك لا أظنه يندثر ...

هو غائرٌ ...

هو مؤلمٌ...

هو متعبٌ...

لكنني ادركت توا ...

أن قلبي لم يعد يهواك يامن قد غدر ...

ماعدت انتظر اللقاء...

ماعدت انضر للقمر ...



دكتور احمد

ابداع لا نهائي

ننتظر المزيد



نوّارة

حينَ يزولُ القِناع و تظهرُ الحقيقة , نعلمُ أنّ الربّ ينتشِل العبد مِن زيفٍ أو وهمٍ عاشه بِكلِّ تفاصيلِه
حينها يكون هذا الأمر مكمناً للسعادةِ و الصفاء و إن كان مُراً كما نعتقِد في بادِئ الأمر

أمتعنِي مُرورُك

نُون
11-02-2008, 09:16 AM
كل حكايات العشق _ مرهونة _ للواقع ،،
و مسلمة للإنطلاق في عالم يختلف عن الواقع بقليل ،،
ربما هم يستشعرون فيه الهواء كما الماء ..
و يقرون فيه بأنهم يلمحون الحب ملاكٌ مقدس يتنزل على أرواحهم يلهمهم الصبر ،،

Dr.Ahmed
و تبقى حكايتك مختلفة عن حكايات البقية ،
و أعني بمختلفه ..
في أن بدايتك _ نظرة _ أودت بقلبك صريعاً على أبواب الحب ..
و نهايتك _ خبر _ ألقى به زاجل الواقع على رأسك ،،
و أحداثك _ ليلة سمر _ أطربتك و أطربت دنياك ثم هتفت كفى و أنتهت ،،

قلمك ساحر للعقل ، و مقلبٌ للحس ،،
أمتعنا بالمزيد ..
موفق

أُخرىْ
11-03-2008, 01:37 AM
أنا كما أنا - بسمهـ - أجدك تختبئ في زوايا الشتاء تتنفس ذاك
الدفء الذي زرعته في ذاتك لأجلها..
ولكن لابد..أن تنصرم متاهات الحنين يوماً ..
وربما.. تلك الدروب كانت تحمل معها ممحاه لكل الخطوات..
..التي تسابقها..,,..
لذا أبعد قلبك عن خطواتها هي دوماً

دكتور أحمد..
حِكايتك..راقت لي كثيراً
دمت بحفظ الرحمن