مناجاة الصابرين
10-21-2008, 12:39 AM
السلام عليكم
كيفكم ... شخباركم... إن شاء الله تمام....
<< ماأعرف ادخل بدون مقدمة
بلا طول سيرة....
الموهييييييييييييم
اليوم وبينما كنت جالسة أفكر في همومي ومشاكلي... أتأمل الحياة...
وقع نظري على طفلتي تمسك بدفتر قديم وقلم وكالعادة تؤيد اللعب والخربشة ... تأملت في ذلك الدفتر وإذا به احد دفاتري أيام الكلية....
طبعاً أخذته لأتصفحه واذا بي ارى ورقتين مكتوبتين بالقلم الرصاص الضعبف<< أبو التعبئة<<< مو من عادتي استعمل الرصاص الا على الكتاب للتخطيط.. الخ تعرفون سالفة المذاكرة...
كانت أبيات بلا قافية نسيت اني كتبتها وحتى الان لا اذكر متى كتبتها....
كانت في عام 1924
طبعاً كل شي مثل ما هو حتى العنوان.. مدري ليش كذا
بلأمس كانت فلسطين تنادي *** واليوم تبكي أرض العراق
قالوا لتحريرٍ نجيء جيوشاً *** فعاثوا فساداً على قدم وساق
يقول بوشُ إنا لا نسعى لقتلٍ *** وصدام اللئيم غير باق
وهذي فلسطين تعاني بطشاً *** ولم يبق طفلٌ في الرواق
الكل في نصرة الأرض يسعى *** فهذي اشتباكاتٌ في ذا الزقاق
وتلك شباب على شفير أرضٍ *** تقضي فما أقسى طيف الفراق
أرضي أرض العروبة والفداء *** يا جرحاً تغنى فداءً على الدوام
تهتك الأرض والقدس تنادي *** ألا من نصير ضد اللئام
وتئن العراق من قصف ظلم *** لمشاهد آل النبي الكرام
وبعد ذا يأتي عربيٌ يقول *** إنما القوم جاؤا لفتح البلاد
فأي نومٍ ذاك الذي يقضونه *** في جامعاتٍ تضم عرب السداد
وأي إذلالٍ يعيشه عربٌ *** بالأمس كانوا برايات السواد
أبطالاً لا تعرف أن للخوف معنى *** ولم تذق يوماً مر الشراب
تراهم يحتسون اليوم سماً *** يقضي على آمال التراب
وينسف بالجمود قلب أمةٍ *** تعيش وتكتسي ثوب الشباب
إلى أين يُصير الحكام شعباً *** أبياً صامداُ لم يأب الجهاد
فتلك مشاهدٌ وتلك مقدساتٌ *** تُهتك لتسمع قولهم الصواب!
إن جيوشهم تسعى فشاداً *** ولكن طعن رادع لهم سراب
وإنا لا نقدر على رفع الرماح *** ليقول قائلهم ضهروا السلاح
بإرهابهم جاؤا يحاربونا *** وللنفط نسعى فهبوا للقتال
وبسلامتكم...
طبعاً المعنى في قلب الشاعر<<< احم احم
أنا وقت اكتب احس مو فاهمة واحس انو في عندي أخطاء إملائية ونحوية << ارجوا التصحيح
وأعرف اني دخلت سياية بس مدري يمكن من القهر...<<< المهم ما أروح فيها<< جيبوا لها محامي شاطر
ألحين عرفت ليش ظلت عندي ... لأن فيها كلام قوي... العادة كتاباتي تتبناها استاذة للنشر في رسالة الكليات<<< سلط الله على ابليسش<<< شوية وبتستجن أيلول صج<<مو مزح
خلونا من الحكي الماصخ مالي...
أريد آراء صريحة في كتابتي كونه اول ما أطرحه بين يديكم من بنات أفكاري
نسالكم الدعاء
كيفكم ... شخباركم... إن شاء الله تمام....
<< ماأعرف ادخل بدون مقدمة
بلا طول سيرة....
الموهييييييييييييم
اليوم وبينما كنت جالسة أفكر في همومي ومشاكلي... أتأمل الحياة...
وقع نظري على طفلتي تمسك بدفتر قديم وقلم وكالعادة تؤيد اللعب والخربشة ... تأملت في ذلك الدفتر وإذا به احد دفاتري أيام الكلية....
طبعاً أخذته لأتصفحه واذا بي ارى ورقتين مكتوبتين بالقلم الرصاص الضعبف<< أبو التعبئة<<< مو من عادتي استعمل الرصاص الا على الكتاب للتخطيط.. الخ تعرفون سالفة المذاكرة...
كانت أبيات بلا قافية نسيت اني كتبتها وحتى الان لا اذكر متى كتبتها....
كانت في عام 1924
طبعاً كل شي مثل ما هو حتى العنوان.. مدري ليش كذا
بلأمس كانت فلسطين تنادي *** واليوم تبكي أرض العراق
قالوا لتحريرٍ نجيء جيوشاً *** فعاثوا فساداً على قدم وساق
يقول بوشُ إنا لا نسعى لقتلٍ *** وصدام اللئيم غير باق
وهذي فلسطين تعاني بطشاً *** ولم يبق طفلٌ في الرواق
الكل في نصرة الأرض يسعى *** فهذي اشتباكاتٌ في ذا الزقاق
وتلك شباب على شفير أرضٍ *** تقضي فما أقسى طيف الفراق
أرضي أرض العروبة والفداء *** يا جرحاً تغنى فداءً على الدوام
تهتك الأرض والقدس تنادي *** ألا من نصير ضد اللئام
وتئن العراق من قصف ظلم *** لمشاهد آل النبي الكرام
وبعد ذا يأتي عربيٌ يقول *** إنما القوم جاؤا لفتح البلاد
فأي نومٍ ذاك الذي يقضونه *** في جامعاتٍ تضم عرب السداد
وأي إذلالٍ يعيشه عربٌ *** بالأمس كانوا برايات السواد
أبطالاً لا تعرف أن للخوف معنى *** ولم تذق يوماً مر الشراب
تراهم يحتسون اليوم سماً *** يقضي على آمال التراب
وينسف بالجمود قلب أمةٍ *** تعيش وتكتسي ثوب الشباب
إلى أين يُصير الحكام شعباً *** أبياً صامداُ لم يأب الجهاد
فتلك مشاهدٌ وتلك مقدساتٌ *** تُهتك لتسمع قولهم الصواب!
إن جيوشهم تسعى فشاداً *** ولكن طعن رادع لهم سراب
وإنا لا نقدر على رفع الرماح *** ليقول قائلهم ضهروا السلاح
بإرهابهم جاؤا يحاربونا *** وللنفط نسعى فهبوا للقتال
وبسلامتكم...
طبعاً المعنى في قلب الشاعر<<< احم احم
أنا وقت اكتب احس مو فاهمة واحس انو في عندي أخطاء إملائية ونحوية << ارجوا التصحيح
وأعرف اني دخلت سياية بس مدري يمكن من القهر...<<< المهم ما أروح فيها<< جيبوا لها محامي شاطر
ألحين عرفت ليش ظلت عندي ... لأن فيها كلام قوي... العادة كتاباتي تتبناها استاذة للنشر في رسالة الكليات<<< سلط الله على ابليسش<<< شوية وبتستجن أيلول صج<<مو مزح
خلونا من الحكي الماصخ مالي...
أريد آراء صريحة في كتابتي كونه اول ما أطرحه بين يديكم من بنات أفكاري
نسالكم الدعاء