ورده محمديه
10-19-2008, 05:49 AM
http://www.nrnr10.com/lklk/almton.gif
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
لماذا هنالك تفاح أحمر وأصفر وأخضر؟..
تناول اللون المناسب من الطعام يضاعف فرص تمتعك بصحة أفضل!!
هناك تفاح أحمر وأصفر وأخضر، وهناك تمر بسره أحمر وآخر أصفر، وهذا الاختلاف في الألوان يوجد في العديد من أنواع المأكولات مما يشير إلى حكمة إلهية يجب الانتباه لها.
وكتاب Eat You Colors: Maximize Your Health By Eating th Right Foods for Your Body Type تناول اللون المناسب لك: ضاعف فرص تمتعك بالصحة بتناول الأطعمة المناسبة لك يتناول فكرة ارتباط لون الطعام بمناسبته أو عدم مناسبته لكل شخص.
وهذه الفكرة ليست جديدة فقد اهتم الهنود والصينيون والمصريون القدماء بعلاقة الغذاء بطبيعة الشخص والطب اليورفيدي المعاصر هو خلاصة الطب الطبيعي القديم الذي يستخدم الغذاء دواءً، هو أساس لهذا النظام الغذائي الذي يقوم على أن الصبغات الحمراء أو الصفراء أو الخضراء أو غيرها في الأطعمة ليست مجرد ألوان لا معنى لها إنما هي فيتوكيميائيات طبيعية شديدة القوة تحارب الأمراض.
يقوم الكتاب على أن هناك ثلاثة أنواع من الأجسام يمكن تصنيفها حسب سمات معينة تحملها. فالنوع الأخضر يتميز بضخامة القامة وعرض المنكبين وكبر اليدين والبشرة الدهنية. والنوع الأحمر يتميّز بالقامة المتوسطة المتناسقة والبشرة الفاتحة اللون والشعر الخفيف.
أما الأصفر فيتميز بليونة الجسم وقلة العضلات والبشرة الجافة، ولكل نوع من الأنواع الثلاثة مزاج وشخصية تختلف عن غيرها، وغالباً ما يكون الإنسان خليطاً من أكثر من نوع، والنوع الغالب هو ما يحدد ما يناسب الشخص من أطعمة. والجزء الأول من الكتاب يحتوي على استبيان يعبئه الفرد لمعرفة نوعه فإذا كان الفرد من النوع الأصفر أو خليطاً من النوع الأصفر والأخضر والأحمر فيجب أن يتناول نوعاً واحداً على الأقل من مجموعة الأصفر الغنية بالكاروتينويدات يومياً. والكاروتينويدات أو الجزرينات عوامل فاعلة في محاربة الأمراض. وتشمل هذه المجموعة القرع الأصفر والجزر والبطاطا الحلوة وجميع فواكه المناطق الاستوائية والحمضيات وأنواع الخضروات الخضراء/ الصفراء والحمراء.
وينصح الكتاب إن كان الإنسان يعاني من الحساسية أو مرض ما تجاه نوع من الأطعمة من مجموعته يجب عليه أن يتجنبه فالجزر مثلاً غني بالسكريات التي يجب على المصاب بالسكري أن يتجنبها.
واذا كان الفرد من النوع الأحمر فتناسبه الفواكه والخضروات الغنية بالكارتومنيدات، وهناك بعض الأطعمة التي تتعارض معه مثل الموز والبابايا والخوخ والطعام طازجة أو مطبوخة والفلفل الحار والسبانخ.
والنوع الأخضر تناسبه أيضاً الأطعمة الغنية بالكاروتينات من فواكه وخضروات والأطعمة الحريفة والمرّة مثل الجرجير والكرنب اوالهندباء والحلبة والكمون الكسبرة الجافة.
والنوع الأصفر تناسبه الأطعمة ذات اللون الأصفر والبرتقالي مثل المشمش والموز والشمام والجزر والغريب فروت والليمون والمانجة والقرع العسلي والبطاطا الحلوة والذرة والخس والكوسا. ويقدّم الكتاب اقتراحات تشمل ما يجب أن يأكله كل نوع للوصول إلى الصحة المثلى والتخلص من مضايقات صحيّة عامة مثل الصداع والتهاب الجيوب الأنفية وغيرها.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
لماذا هنالك تفاح أحمر وأصفر وأخضر؟..
تناول اللون المناسب من الطعام يضاعف فرص تمتعك بصحة أفضل!!
هناك تفاح أحمر وأصفر وأخضر، وهناك تمر بسره أحمر وآخر أصفر، وهذا الاختلاف في الألوان يوجد في العديد من أنواع المأكولات مما يشير إلى حكمة إلهية يجب الانتباه لها.
وكتاب Eat You Colors: Maximize Your Health By Eating th Right Foods for Your Body Type تناول اللون المناسب لك: ضاعف فرص تمتعك بالصحة بتناول الأطعمة المناسبة لك يتناول فكرة ارتباط لون الطعام بمناسبته أو عدم مناسبته لكل شخص.
وهذه الفكرة ليست جديدة فقد اهتم الهنود والصينيون والمصريون القدماء بعلاقة الغذاء بطبيعة الشخص والطب اليورفيدي المعاصر هو خلاصة الطب الطبيعي القديم الذي يستخدم الغذاء دواءً، هو أساس لهذا النظام الغذائي الذي يقوم على أن الصبغات الحمراء أو الصفراء أو الخضراء أو غيرها في الأطعمة ليست مجرد ألوان لا معنى لها إنما هي فيتوكيميائيات طبيعية شديدة القوة تحارب الأمراض.
يقوم الكتاب على أن هناك ثلاثة أنواع من الأجسام يمكن تصنيفها حسب سمات معينة تحملها. فالنوع الأخضر يتميز بضخامة القامة وعرض المنكبين وكبر اليدين والبشرة الدهنية. والنوع الأحمر يتميّز بالقامة المتوسطة المتناسقة والبشرة الفاتحة اللون والشعر الخفيف.
أما الأصفر فيتميز بليونة الجسم وقلة العضلات والبشرة الجافة، ولكل نوع من الأنواع الثلاثة مزاج وشخصية تختلف عن غيرها، وغالباً ما يكون الإنسان خليطاً من أكثر من نوع، والنوع الغالب هو ما يحدد ما يناسب الشخص من أطعمة. والجزء الأول من الكتاب يحتوي على استبيان يعبئه الفرد لمعرفة نوعه فإذا كان الفرد من النوع الأصفر أو خليطاً من النوع الأصفر والأخضر والأحمر فيجب أن يتناول نوعاً واحداً على الأقل من مجموعة الأصفر الغنية بالكاروتينويدات يومياً. والكاروتينويدات أو الجزرينات عوامل فاعلة في محاربة الأمراض. وتشمل هذه المجموعة القرع الأصفر والجزر والبطاطا الحلوة وجميع فواكه المناطق الاستوائية والحمضيات وأنواع الخضروات الخضراء/ الصفراء والحمراء.
وينصح الكتاب إن كان الإنسان يعاني من الحساسية أو مرض ما تجاه نوع من الأطعمة من مجموعته يجب عليه أن يتجنبه فالجزر مثلاً غني بالسكريات التي يجب على المصاب بالسكري أن يتجنبها.
واذا كان الفرد من النوع الأحمر فتناسبه الفواكه والخضروات الغنية بالكارتومنيدات، وهناك بعض الأطعمة التي تتعارض معه مثل الموز والبابايا والخوخ والطعام طازجة أو مطبوخة والفلفل الحار والسبانخ.
والنوع الأخضر تناسبه أيضاً الأطعمة الغنية بالكاروتينات من فواكه وخضروات والأطعمة الحريفة والمرّة مثل الجرجير والكرنب اوالهندباء والحلبة والكمون الكسبرة الجافة.
والنوع الأصفر تناسبه الأطعمة ذات اللون الأصفر والبرتقالي مثل المشمش والموز والشمام والجزر والغريب فروت والليمون والمانجة والقرع العسلي والبطاطا الحلوة والذرة والخس والكوسا. ويقدّم الكتاب اقتراحات تشمل ما يجب أن يأكله كل نوع للوصول إلى الصحة المثلى والتخلص من مضايقات صحيّة عامة مثل الصداع والتهاب الجيوب الأنفية وغيرها.