عفاف الهدى
06-25-2008, 01:33 PM
الدمام: 7 في المئة نسبة المُدخنات في كلية العلوم
الدمام الحياة - 21/06/08//
أعلن فرع الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين في المنطقة الشرقية، أن نسبة المدخنات في كلية العلوم للبنات في الدمام، بلغت سبعة في المئة، وأن 80.5 في المئة من طالبات الكلية، مقتنعات تماماً بضرورة التوقف النهائي عن التدخين في سن مبكرة. وأشادت الجمعية بنتائج حملتها التوعوية ومعرضها، اللذين اختتمتهما أخيراً، في الكلية، واستمرا ستة أيام. وقالت إنها استهدفت من الحملة والمعرض «توعية أكثر من ألفين من طالبات الكلية ومنسوباتها، بأضرار التدخين، وآثاره على المدخنين، نساءً ورجالاً، وما يسببه من أمراض للمدخن والمحيطين به، وبخاصة الحوامل في شهورهن الأولى».
وأوضح استبيان، أجرته الجمعية، أن 6.7 في المئة من مجموع الطالبات اللائي شاركن فيه، قد «تضجرن من ضعف العزيمة لديهن، وأوضحن أن هذا الضعف السبب الرئيس في عدم ترك التدخين في شكل نهائي». وتقدم مساعد المشرف العام على كليات البنات في المنطقة الشرقية الدكتور سعود المهيدب، بالشكر والتقدير للمشرف العام على فرع جمعية مكافحة التدخين صالح العبَّاد، نظير ما قدمته الأخيرة من جهد وتعاون مع إدارة التوجيه الاجتماعي والإرشاد الطلابي في الكلية، لتعريف الطالبات بما يخلفه التبغ من ضرر جسيم، يؤدي إلى هلاك الصحة والسلوك والمال. كما تقدمت عميدة كلية العلوم للبنات الدكتورة نورة الكعبي ومديرة التوجيه الاجتماعي والإرشاد الطلابي الدكتورة نبيلة الدوسري للجمعية بالشكر والتقدير للنتائج التي حققها المعرض والحملة على مدى أسبوع كامل لتوعية الطالبات بمضار التدخين.
يُشار إلى أن الجمعية استهدفت في حملة سابقة لها، بالتعاون مع إدارة التربية والتعليم (بنين) في المنطقة، توعية أكثر من مئة مدرسة للبنين والبنات، لما يسببه التبغ من ضرر على الاقتصاد والصحة والسلوك الشخصي لأفراد المجتمع، ووزعت خلال الحملة مطويات، تبين للطلبة خطورة التدخين، وبخاصة على صغار السن.
الدمام الحياة - 21/06/08//
أعلن فرع الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين في المنطقة الشرقية، أن نسبة المدخنات في كلية العلوم للبنات في الدمام، بلغت سبعة في المئة، وأن 80.5 في المئة من طالبات الكلية، مقتنعات تماماً بضرورة التوقف النهائي عن التدخين في سن مبكرة. وأشادت الجمعية بنتائج حملتها التوعوية ومعرضها، اللذين اختتمتهما أخيراً، في الكلية، واستمرا ستة أيام. وقالت إنها استهدفت من الحملة والمعرض «توعية أكثر من ألفين من طالبات الكلية ومنسوباتها، بأضرار التدخين، وآثاره على المدخنين، نساءً ورجالاً، وما يسببه من أمراض للمدخن والمحيطين به، وبخاصة الحوامل في شهورهن الأولى».
وأوضح استبيان، أجرته الجمعية، أن 6.7 في المئة من مجموع الطالبات اللائي شاركن فيه، قد «تضجرن من ضعف العزيمة لديهن، وأوضحن أن هذا الضعف السبب الرئيس في عدم ترك التدخين في شكل نهائي». وتقدم مساعد المشرف العام على كليات البنات في المنطقة الشرقية الدكتور سعود المهيدب، بالشكر والتقدير للمشرف العام على فرع جمعية مكافحة التدخين صالح العبَّاد، نظير ما قدمته الأخيرة من جهد وتعاون مع إدارة التوجيه الاجتماعي والإرشاد الطلابي في الكلية، لتعريف الطالبات بما يخلفه التبغ من ضرر جسيم، يؤدي إلى هلاك الصحة والسلوك والمال. كما تقدمت عميدة كلية العلوم للبنات الدكتورة نورة الكعبي ومديرة التوجيه الاجتماعي والإرشاد الطلابي الدكتورة نبيلة الدوسري للجمعية بالشكر والتقدير للنتائج التي حققها المعرض والحملة على مدى أسبوع كامل لتوعية الطالبات بمضار التدخين.
يُشار إلى أن الجمعية استهدفت في حملة سابقة لها، بالتعاون مع إدارة التربية والتعليم (بنين) في المنطقة، توعية أكثر من مئة مدرسة للبنين والبنات، لما يسببه التبغ من ضرر على الاقتصاد والصحة والسلوك الشخصي لأفراد المجتمع، ووزعت خلال الحملة مطويات، تبين للطلبة خطورة التدخين، وبخاصة على صغار السن.