كميل الفضلي
06-14-2008, 09:10 PM
السلام عليكم
إمراة الفيلسوف
سئل احد الفلاسفة: كيف تختار امرأتك.
فأجاب: لااريدها جميلة .. فيطمع فيها غيري ..
ولا قبيحة .. فتشمئز منها نفسي ..
ولاطويلة .. فأرفع لها هامتي ..
ولاقصيرة .. فأطأطئ لها رأسي ..
ولا سمينة .. فتسد علي منافذ النسيم ..
ولاهزيلة .. فاحسبها خيالي ..
ولابيضاء .. مثل الشمع ..
ولاسوداء .. مثل الشبح ..
ولاجاهلة .. فلا تفهمني ..
ولامتعلمة .. فتجادلني ..
ولاغنية .. فتقول هذا مالي ..
ولافقيرة .. فيشقى من بعدها ولدي ..
رأي في النساء
سئل دون جوان: من هي أجمل النساء في نظرك ؟؟
قال: حبيبتي
فقيل له: ومن غيرها ؟
قال: زوجة جاري..
فقيل له: ثم من ؟؟
قال: خادمتي ..
فقيل له: ثم من ؟؟
قال: زوجتي ..
إمرأتان
تزوج رجل بأمراتين .. احداهما اسمها ( حانة ) والثانية اسمها ( مانة )، وكانت (حانة) صغيرة في السن عمرها لايتجاوز العشرين .. بخلاف ( مانة ) التي كان يزيد عمرها على الخمسين، والشيب لعب برأسها ..
فكان كلما دخل الى حجرة ( حانة ) تنظر الى لحيته وتنزع منها كل شعرة بيضاء .. وتقول: يصعب علي عندما أرى الشعر الشائب يلعب بهذه اللحية الجميلة، وانت ما زلت شاباً ..
فيذهب الرجل الى حجرة ( مانة ) فتمسك لحيته هي الاخرى ، وتنزع منها الشعر الاسود وهي تقول له : يكدرني ان أرى شعراً اسود بلحيتك , وانت رجل كبير السن جليل القدر ..
ودام خال الرجل على هذا المنوال .. الى ان نظر في المرآة يوماً فرأى بها – لحيته – نقصاً عظيماً .. فمسكها بعنف وقال :
( بين حانة ومانة ضاعت لحاناً ).
ومن وقتها ... صار مثلاً
تحياتي لكم وشكرا
إمراة الفيلسوف
سئل احد الفلاسفة: كيف تختار امرأتك.
فأجاب: لااريدها جميلة .. فيطمع فيها غيري ..
ولا قبيحة .. فتشمئز منها نفسي ..
ولاطويلة .. فأرفع لها هامتي ..
ولاقصيرة .. فأطأطئ لها رأسي ..
ولا سمينة .. فتسد علي منافذ النسيم ..
ولاهزيلة .. فاحسبها خيالي ..
ولابيضاء .. مثل الشمع ..
ولاسوداء .. مثل الشبح ..
ولاجاهلة .. فلا تفهمني ..
ولامتعلمة .. فتجادلني ..
ولاغنية .. فتقول هذا مالي ..
ولافقيرة .. فيشقى من بعدها ولدي ..
رأي في النساء
سئل دون جوان: من هي أجمل النساء في نظرك ؟؟
قال: حبيبتي
فقيل له: ومن غيرها ؟
قال: زوجة جاري..
فقيل له: ثم من ؟؟
قال: خادمتي ..
فقيل له: ثم من ؟؟
قال: زوجتي ..
إمرأتان
تزوج رجل بأمراتين .. احداهما اسمها ( حانة ) والثانية اسمها ( مانة )، وكانت (حانة) صغيرة في السن عمرها لايتجاوز العشرين .. بخلاف ( مانة ) التي كان يزيد عمرها على الخمسين، والشيب لعب برأسها ..
فكان كلما دخل الى حجرة ( حانة ) تنظر الى لحيته وتنزع منها كل شعرة بيضاء .. وتقول: يصعب علي عندما أرى الشعر الشائب يلعب بهذه اللحية الجميلة، وانت ما زلت شاباً ..
فيذهب الرجل الى حجرة ( مانة ) فتمسك لحيته هي الاخرى ، وتنزع منها الشعر الاسود وهي تقول له : يكدرني ان أرى شعراً اسود بلحيتك , وانت رجل كبير السن جليل القدر ..
ودام خال الرجل على هذا المنوال .. الى ان نظر في المرآة يوماً فرأى بها – لحيته – نقصاً عظيماً .. فمسكها بعنف وقال :
( بين حانة ومانة ضاعت لحاناً ).
ومن وقتها ... صار مثلاً
تحياتي لكم وشكرا