ناصر الجوادي
05-22-2008, 08:53 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه بعض كلمات الأستاذ القدير فيصل الدويسان
المذيع والإعلامي الكويتي
http://www.alwatan.com.kw/Data/site1/News/Issues200611/ln7-112206.pc.jpg
في الحقيقة ، تعرفت على هذا الإنسان عن قرب
وتعاملت معه في تعاملات مختلفة
ولا أزال معه في تواصل مستمر
وجدت فيه :
الإنسان المحب ، والحنون ، والذكي ، والشجاع ، والسمح ، والبشوش
وصاحب الطرفة ، وخفيف الظل والطينة ، والمنصف ، والمتواضع
والخلوق ، والموالي ، والصادق في عمله
والمخلص
وقد لا أؤدي حقه ، ولكن يستحق أن أذكره بما يستحق
وقضية تشيعه هي قضية تهم كل من يعرف فيصل الدويسان
وهنا أضع بين أيديكم
عناوين عريضة لبعض أقواله في التشيع
أرجو أن تفيدكم وتستمتعوا بها
' وأنا في ذلك الوقت كنت صغيراً ، فكنت أسأل من هو المهدي ؟
منذ ذلك الحين أشربت حب المهدي عليه السلام '
' المهدي .. كيف سيصلح الأمة أو ستنصلح هذه الأمة على يديه إذا هو ولد في زماننا ؟؟
وأخذ العلم عن طريق بعض المشايخ العاديين ؟؟
الذين هم أيضاً غير معصومين ويقعون في كثير من الخلل والزلل
نجد أن عالماً يحرض عالم ، وعالم يطعن في عالم
كيف سيكون معه راية رسول الله ؟؟
وكيف سيكون معه سلاح جده ؟؟
ودرع جده ؟؟
قلت : يجب أن يكون في هذا الأمر شيء غير طبيعي
إذن .. يجب أن يكون لهذا الرجل العظيم مكانة خاصة
هذا ما وصل في يقيني وأكملت حياتي وأنا من أهل السنة '
' أسكتوني .. محاولة الإسكات هذه ، أوجدت في نفسي ردة فعل عنيفة
جعلتني أقرأ مرة أخرى ..
هذه الفكرة جعلتني أقترب من أهل البيت '
' لا شك بأني .. آمنت بالتشيع كمبدأ وعقيدة قبل أن أقرأ في تخصصات من كتب الشيعة '
' أنا لا أترضى على يزيد .. ولا على أبي يزيد .. سباب المسلم فسوق وقتاله كفر
فمن قاتل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب أكيد كافر من وجهة نظري .. وأنا كنت من أهل السنة ولا أتبنى وجهة نظر أي مذهب آخر
قالوا لي : إنك بهذه الطريقة تخرج من مذهب أهل السنة
قلت : يا جماعة أنا أعتبر أن مذهب أهل السنة والجماعة هو مذهب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ..
' أعطوني كتباً كثيرة منها ( العواصم من القواصم ) زادت يقيني بآل محمد .. بدلا من أن أؤمن بهذا الفكر '
' قلت : لا أساوي بعلي أمير المتقين أحد أبداً
قالوا : أنت بهذا تصبح من الزيدية ؟
قلت : سموني بالمسميات كما تريدون ولكن هذه عقيدتي '
' لما بحثت في كتب الشيعة .. وجدت إجابات كثيرة لأسئلة محيرة
فقلت يا أخي سبحان الله كيف كنا غافلين '
' كنا نسخر لماذا يصلون على التربة ونقول هذا جهل ،،
فأكتشف بأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يصلي على التربة
.. كان يصلي على التراب '
' جاءتني واحدة من الرؤى صريحة بإتباع مذهب آل محمد عليهم السلام
وبإتباع واحد من العلماء وهو شخصية بارزة .. عام 1994 م '
' نريد أن يكون هناك نوع من الفهم ..
ما نبحث عليه ونسخر منه .. موجود عندنا ويجب أن نلتزم بتطبيقه ،،
وهذه دعوة لأن يتفهم أخواننا أهل السنة ما يعنيه مذهب أهل البيت
ولو تفهموا بشكل جدي .. لزالت كثير ، كثير ، كثير من الخصومات '
' .. أنا وصلت إلى عام 1994 وتفاجأت بوجود حديث كتاب الله وعترتي
كانت صدمة بالنسبة لي ..
وصلني عبر الإيميل
هذه بعض كلمات الأستاذ القدير فيصل الدويسان
المذيع والإعلامي الكويتي
http://www.alwatan.com.kw/Data/site1/News/Issues200611/ln7-112206.pc.jpg
في الحقيقة ، تعرفت على هذا الإنسان عن قرب
وتعاملت معه في تعاملات مختلفة
ولا أزال معه في تواصل مستمر
وجدت فيه :
الإنسان المحب ، والحنون ، والذكي ، والشجاع ، والسمح ، والبشوش
وصاحب الطرفة ، وخفيف الظل والطينة ، والمنصف ، والمتواضع
والخلوق ، والموالي ، والصادق في عمله
والمخلص
وقد لا أؤدي حقه ، ولكن يستحق أن أذكره بما يستحق
وقضية تشيعه هي قضية تهم كل من يعرف فيصل الدويسان
وهنا أضع بين أيديكم
عناوين عريضة لبعض أقواله في التشيع
أرجو أن تفيدكم وتستمتعوا بها
' وأنا في ذلك الوقت كنت صغيراً ، فكنت أسأل من هو المهدي ؟
منذ ذلك الحين أشربت حب المهدي عليه السلام '
' المهدي .. كيف سيصلح الأمة أو ستنصلح هذه الأمة على يديه إذا هو ولد في زماننا ؟؟
وأخذ العلم عن طريق بعض المشايخ العاديين ؟؟
الذين هم أيضاً غير معصومين ويقعون في كثير من الخلل والزلل
نجد أن عالماً يحرض عالم ، وعالم يطعن في عالم
كيف سيكون معه راية رسول الله ؟؟
وكيف سيكون معه سلاح جده ؟؟
ودرع جده ؟؟
قلت : يجب أن يكون في هذا الأمر شيء غير طبيعي
إذن .. يجب أن يكون لهذا الرجل العظيم مكانة خاصة
هذا ما وصل في يقيني وأكملت حياتي وأنا من أهل السنة '
' أسكتوني .. محاولة الإسكات هذه ، أوجدت في نفسي ردة فعل عنيفة
جعلتني أقرأ مرة أخرى ..
هذه الفكرة جعلتني أقترب من أهل البيت '
' لا شك بأني .. آمنت بالتشيع كمبدأ وعقيدة قبل أن أقرأ في تخصصات من كتب الشيعة '
' أنا لا أترضى على يزيد .. ولا على أبي يزيد .. سباب المسلم فسوق وقتاله كفر
فمن قاتل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب أكيد كافر من وجهة نظري .. وأنا كنت من أهل السنة ولا أتبنى وجهة نظر أي مذهب آخر
قالوا لي : إنك بهذه الطريقة تخرج من مذهب أهل السنة
قلت : يا جماعة أنا أعتبر أن مذهب أهل السنة والجماعة هو مذهب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ..
' أعطوني كتباً كثيرة منها ( العواصم من القواصم ) زادت يقيني بآل محمد .. بدلا من أن أؤمن بهذا الفكر '
' قلت : لا أساوي بعلي أمير المتقين أحد أبداً
قالوا : أنت بهذا تصبح من الزيدية ؟
قلت : سموني بالمسميات كما تريدون ولكن هذه عقيدتي '
' لما بحثت في كتب الشيعة .. وجدت إجابات كثيرة لأسئلة محيرة
فقلت يا أخي سبحان الله كيف كنا غافلين '
' كنا نسخر لماذا يصلون على التربة ونقول هذا جهل ،،
فأكتشف بأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يصلي على التربة
.. كان يصلي على التراب '
' جاءتني واحدة من الرؤى صريحة بإتباع مذهب آل محمد عليهم السلام
وبإتباع واحد من العلماء وهو شخصية بارزة .. عام 1994 م '
' نريد أن يكون هناك نوع من الفهم ..
ما نبحث عليه ونسخر منه .. موجود عندنا ويجب أن نلتزم بتطبيقه ،،
وهذه دعوة لأن يتفهم أخواننا أهل السنة ما يعنيه مذهب أهل البيت
ولو تفهموا بشكل جدي .. لزالت كثير ، كثير ، كثير من الخصومات '
' .. أنا وصلت إلى عام 1994 وتفاجأت بوجود حديث كتاب الله وعترتي
كانت صدمة بالنسبة لي ..
وصلني عبر الإيميل