khozam
05-16-2008, 05:08 AM
قطرة عفاف
نحن نسمع أن العذراء مريم، لما اتهمها قومها بالفاحشة، فإنها قالت : {يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا}.
فكم كان شرفها عزيز عليها!.. وكم كانت محافظة على عفافها
فأين النساء المتبرجات، من هذه الروح السامية في مريم العذراء؟
قطرة ود
إن من أهم الأشياء التي تجعلنا نتقرب نحو الآخرين، هو أن نبحث عن دوائر الارتباط بيننا وبين من نختلف معه، وما أكثرها!.. كالإنسانية، ومن ثم الإسلام، وهكذا.. فإذا بحثنا عن دوائر الاختلاف، فإنا لا نلتقي أبداً
قطرة أمل
إن الاعتقاد بالآخرة، يؤدي دوره الأساسي في إفاضة الطمأنينة والسكينة على روح الإنسان.. وينفي القلق، والسخط، والقنوط من داخله.. وذلك لأن الحساب الختامي، ليس في هذه الدنيا
فلا ضجر ولا ندم على الخير الذي يفعله الإنسان في سبيل الله، إذا لم يشكر عليه، ولم يلق جزاءه بمقاييس الناس
ولا ندم على الجهاد في سبيله، إذا لم يتحقق هدفه.. وذلك لأنه يلق جزاءه في ذلك العالم الأكبر.. فسوف يوفاه بميزان الله، فالعدل لابد واقع، ومالله يريد ظلما للعباد
منقول
نحن نسمع أن العذراء مريم، لما اتهمها قومها بالفاحشة، فإنها قالت : {يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا}.
فكم كان شرفها عزيز عليها!.. وكم كانت محافظة على عفافها
فأين النساء المتبرجات، من هذه الروح السامية في مريم العذراء؟
قطرة ود
إن من أهم الأشياء التي تجعلنا نتقرب نحو الآخرين، هو أن نبحث عن دوائر الارتباط بيننا وبين من نختلف معه، وما أكثرها!.. كالإنسانية، ومن ثم الإسلام، وهكذا.. فإذا بحثنا عن دوائر الاختلاف، فإنا لا نلتقي أبداً
قطرة أمل
إن الاعتقاد بالآخرة، يؤدي دوره الأساسي في إفاضة الطمأنينة والسكينة على روح الإنسان.. وينفي القلق، والسخط، والقنوط من داخله.. وذلك لأن الحساب الختامي، ليس في هذه الدنيا
فلا ضجر ولا ندم على الخير الذي يفعله الإنسان في سبيل الله، إذا لم يشكر عليه، ولم يلق جزاءه بمقاييس الناس
ولا ندم على الجهاد في سبيله، إذا لم يتحقق هدفه.. وذلك لأنه يلق جزاءه في ذلك العالم الأكبر.. فسوف يوفاه بميزان الله، فالعدل لابد واقع، ومالله يريد ظلما للعباد
منقول