المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جوز الست



دمعه الحسين
05-12-2008, 09:48 PM
سلام عليكم
كيف الحال بنات وشباب
انشاء الله الكل بخير وسعاده
موضوعي متختصر حابه انتو اتعلقون من دون مقدمات
وهو هل اصبحت المرأه كل شئ في هذا الزمن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من رجوله وانوثه وشخصيه و ثقافه جمال وصحه اناقه نعومه ام اب ست وجد وجده خاله وعمه عم وخال كل شي هيه المرأه صديقه الصديق الحبيبه والحبيب المغنيه المغني
وارجل اصبح جوز الست الرجل بائس التافه الي اذا امرت المراه ايينفذ من دون جدال
ودليلي على اصبح الرجل جوز الست هو الان يريد و يحاول ان قدم ما عنده ليثبت غير هذا الكلام عن طريق
&
&&&&&&&&&&7
&&&&&&&&
وضع رحم ومحاوله الحمل اكثر من مره واذا خرج رجل شاذ (مخنث )(رجل وفي نفس الوقت امرأه)فرح بانه استطاعته ان يكون رجل والاهم امرأ يحقق حلم كان العمر كله يتمناه
صح لو لا ها حتي الاغاني الستات سيطرت على التلفاز اكثر المواضيع ستاتيه و1% موضع صغييييييييييييييييييييييييييييير جدا يتحدث عن الرجل والشخص الي امامهم ومتحدث امرأ
مع ان الرجل اهميته 50% المرأه 50%
بس الواقع حاليا الرجل 0.0000000000000005% والمرأه 99.9999999999%


ارجو ان تمتعموني بردور الجميله وتكولولي شنو رأيكم بالموضوع
تحياتي
في امان الله

دمعه الحسين
05-16-2008, 01:21 PM
ياااااااااا جماعه وين الردو الحلو :shiny::shiny::shiny:

تأبط بودره
05-25-2008, 09:22 PM
:weird:
أستغرب النِسب التي تم طرحها فيما سبق!
الفاضله،
إن كل ما ذُكر هو من الشواذ، و التي لا تعبر أولا و آخر عن ماهية الرجل.
كما أن ما ذُكر عن الأغاني و الساتالات و ما شابهه، لا يدل أبداً على إنتقاص الرجوله و تهميشها،
بقدر ما هي تدل على فساد الأخلاق و عرض الأنثى كسلعة، تكرمون و من يقرأ.
و إن كانت هناك بعض الحوادث المسجله في إنتقاص رجولة الرجل، فإن تعميمكم جائر بحقه، و لو خليت لخربت.


ملاحظه: هناك فرق كبير بين الذكورة و الرجوله.





:bigsmile:
تقديري لكم و لإحترامي لما تفضلتم
لا عدمناكم

Abert Sapeel
05-26-2008, 12:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

بصراحة ما فهمنا شيء من ـ هذا الموضوع ـ فهو ملخبط بعض الشيء
نصا و تعبيرا و إملاءً

وإن كان القصد من الموضوع .. بأن المرأة هي المستيدة الآن .. في كل شيء
وهي التي تأمر والرجل يطيع وينفذ أوامرها
ويقول لها : شبيك لبيك عبدكِ وبين أيديكِ

يكون ردي على ما فهمت من الموضوع كالآتي :
يجب علينا أن نعلم ونعرف .. بأن الإسلام كرّم المرأة وأعزها وصانها وحفظ لها كرامتها وضمن لها حقوقها وتعامل معها كإنسان مثلها مثل الرجل ؛؛
لكن للأسف الشديد .. عاشت المرأة دهورا وسنين طويلة .. تعاني الظلم والقهر ، من السيد الرجل الذي ظلمها وضيع حقوقها و(قد يعترض عليّ الكثير ، وخاصة الرّجال) ولكنها هي الحقيقة المؤلمة ، فصارت المرأة ـ تقبع تحت سيطرة الرجل عليها (أب ، أخ ، زوج ، ابن)

وفي عصرنا الحالي .. بدأت المرأة تطالب بالحرية و بالمساواة مع الرجل ،، فبدأت تتمرد على واقعها المظلم ، والتخلص من هيمنة الرجل عليها ، لكنها للأسف .. ظلمت نفسها بنفسها ، وتخطبت في مشيها وتصرفاتها ، وعرضت نفسها سلعة رخيصة بيد الرجل الأجبني ،، فهي خرجت من ظلم ووقعت في قعر ظلم آخر .. وهي بذلك تحسب إنها ـ تسيدت ـ على الرجل وسيطرت عليه ، وجعلته طوع أمرها ورهن إشارة منها .. ولا تعلم إنها بتصرفاتها هذه ، خسرت نفسها وأنوثتها وإنسانيتها

طبعا ذلك لا ينطبق على المرأة المسلمة المؤمنة الملتزمة بتعاليم دينها والمقتفية في مسيرتها حياة المرأة المثالية للمرآة المسلمة ..و هي السيدة الطاهرة الصدّيقة الطاهرة فاطمة الزهراء عليها السلام

قد أكون ابتعدت عن محور الموضوع .. فهذا ما جاد به قلمي واستوعبه فكري (وقد أعود إن احتاج الأمر للعودة )

وكل الشكر للأخت دمعة الحسين ..

مع تحياتي