إحساس و حكاية
05-09-2008, 09:44 PM
http://www.holykarbala.net/books/tarikh/zainab-kubra/blank.gif قصيدة في ذكرى ميلاد السيدة زينب الكبرى (سلام الله عليها) للشاعر الأديب السيد محمد رضا القزويني :
وُ لدتِ كما يُشرقُ الكوكب فأُمٌّ تُبـاهـي ويَزهـو أبُ
علـيٌ وفاطمـةٌ انجَبـاكِ عَيناً من الخيـر لا يَنضبُ
وجاءا بكِ جَدّكِ المصطفى ليختـار لاسمكِ ما يُعجِبُ
فقال : ولَستُ ـ كما تَعلَمـانِ ـ أسبـقُ ربّي بما يَنسِبُ
وهـذا أخي جبرئيـل أتـى بـأمـرٍ مـن الله يُستَعـذبُ
يقـول إلهك ربّ الجـلال :تـقبّلتهـا و اسمهـا زينـب
وكفّـلتهـا بأخيها الحسيـن ويـومٍ يَعُـزّ بـه المَشـرَبُ
لِتَحمـلَ أعبـاءَه كالليـوث فيَسـري بأطفاله المَـركَـبُ
أُسارى إلى الشام من كربلاءَ وسوطٌ على ظهرهم يلهَبُ
* * * *
أقائـدةَ الركـب يـا زينب تَغَنّى بكِ الشـرق والمغربُ
خَطبـتِ فدوّى بسمع الزمان صوتٌ إلى الآن يُسترهَبُ
أخاف الطغاة على عرشهم فظنّوا عليّـاً بـدا يخطـبُ
وأسقطتِ قبل فناه يزيدوضـاق على رأيه المَذهبُ
ووَلّـت أميّـة مدحـورة و مـا ظل ذكـر لهم طيّبُ
وأنـتِ التي كُنتِ مأسورةًوما لكِ في الشام مَن يُنسَبُ
لكِ اليوم هذا الندى والجلال مثالاً لأهل النُهى يُضرَبُ
وقبـرٌ يطـوف به اللائذونَ رَمـزاً و ما عنده يُطلَبُ
منـاراً يَشِـعُّ بأفق السماء فيُعـلِنُهـا : هـذه زينـب
مبارك عليكم مولد السيدة زينب عليها السلام ..
قصيدة من جد أعجبتني و شخصياً قرأتُ جزأ منها على طور موال بمحفل المولد بديرتي
و ذلك كان ليلة الخميس اللي فات من كم ليلة يعني ..
نالت الأعجاب .. فحبيّت أنقلها لكم و من العايدين ..
وُ لدتِ كما يُشرقُ الكوكب فأُمٌّ تُبـاهـي ويَزهـو أبُ
علـيٌ وفاطمـةٌ انجَبـاكِ عَيناً من الخيـر لا يَنضبُ
وجاءا بكِ جَدّكِ المصطفى ليختـار لاسمكِ ما يُعجِبُ
فقال : ولَستُ ـ كما تَعلَمـانِ ـ أسبـقُ ربّي بما يَنسِبُ
وهـذا أخي جبرئيـل أتـى بـأمـرٍ مـن الله يُستَعـذبُ
يقـول إلهك ربّ الجـلال :تـقبّلتهـا و اسمهـا زينـب
وكفّـلتهـا بأخيها الحسيـن ويـومٍ يَعُـزّ بـه المَشـرَبُ
لِتَحمـلَ أعبـاءَه كالليـوث فيَسـري بأطفاله المَـركَـبُ
أُسارى إلى الشام من كربلاءَ وسوطٌ على ظهرهم يلهَبُ
* * * *
أقائـدةَ الركـب يـا زينب تَغَنّى بكِ الشـرق والمغربُ
خَطبـتِ فدوّى بسمع الزمان صوتٌ إلى الآن يُسترهَبُ
أخاف الطغاة على عرشهم فظنّوا عليّـاً بـدا يخطـبُ
وأسقطتِ قبل فناه يزيدوضـاق على رأيه المَذهبُ
ووَلّـت أميّـة مدحـورة و مـا ظل ذكـر لهم طيّبُ
وأنـتِ التي كُنتِ مأسورةًوما لكِ في الشام مَن يُنسَبُ
لكِ اليوم هذا الندى والجلال مثالاً لأهل النُهى يُضرَبُ
وقبـرٌ يطـوف به اللائذونَ رَمـزاً و ما عنده يُطلَبُ
منـاراً يَشِـعُّ بأفق السماء فيُعـلِنُهـا : هـذه زينـب
مبارك عليكم مولد السيدة زينب عليها السلام ..
قصيدة من جد أعجبتني و شخصياً قرأتُ جزأ منها على طور موال بمحفل المولد بديرتي
و ذلك كان ليلة الخميس اللي فات من كم ليلة يعني ..
نالت الأعجاب .. فحبيّت أنقلها لكم و من العايدين ..