شاري الطيب
04-08-2008, 10:28 PM
إن قالت أحبك وابتسمت..
ونزلت دمعه فرح فصدقها .. واحضنها ..
لتجمد دموعها الغاليات..
ولاتجعلها تهل هدراً..
وإن قالت احبك وابتسمت..
فلا تقابلها بعبارات..جارحه
(أنت كاذبه وغيرها..)
فتندم على حبها الصادق تجاهك..
وتجعل جرحها مزمن..
لأنك حبها الأول !
..!!
إذاً خذ الحيطه والحذر!!
فالمرأة لاتذكر تلك الكلمه..
إلا بعد تفكير عميق.. وشوق عريق ..
اجعلها تذكرها لك !!
وبعد حب المرأه لك..
لاتذهب عنها كثيرا ولاتغب ..
فدموعها تنهمر كالثواني لاعدد لها ..
فما تعانيه في غيابك لايستطيع من بالكون وصفه ولو بقرن كامل !!
وإن أردت التأكد..
ارجع لها وستجدها تبكي لك شوقا واحتياجا !!
عندها ذق دمعة من دموعها ..
وستعلم مراره غيابك عنها !
قلب المرأه كائن مثل كنز غالي لايقدر بثمن ..
فإن ملكته فقد ظفرت بكنوز الأرض وغاليها..
وجنه الدنيا أيضاًً..
ولكن لا تلعب بتلك الكائنات..
وتصبح النحلة أنت أيها الرجل ..
وتتنقل بين تلك الزهور (المرأة)..
ربما تكون إحدى تلك الزهور .. آكله للنحلات !!
ولكن كن أنت النحله.. وهي العسل !
ولتعلم أن قلب المراة وردة لايفتحها الا الحب !
أنت تقود المرأه في كل شيء..
إلا السعاده والحب والحنان..
فهي من تقودك إليه !
تقول المرأه عن رجل بأنه فارس أحلامها..
ليس إن أتى على حصان..
أو إن وسامته جعلتها تهيم به !
ولكن تقول ذلك إن اتصف بصفات الكمال في مخيلتها ..
من رجولة.. وكلمة صادقة.. وحب .. وروعة مشاعر..
وأن يكتفي بها.. ولاينظر إلى غيرها !
لاتخذلها ابداً اذا لجأت اليك
المرأة رقيقة المشاعر ومرهفة الاحساس
جامعة الحب والحنان تمر بلحظات ضعف واحتياج للغير
كائن خلقه الله حنون تتقلبه العواطف وتؤثر في كيـانه تعـاريج الزمان
يبحث عن الملاذ والمأوى فلا يجد اكثر حناناً وعطفاً اكثر من صـدر رجل
يشعر بالتزود من قوته لمواصلة الحياة دون عقد او تعقيد او هماً وغما
واحزان
....إن دمعة تنثرها وجنتا تلك المرأة لاتتصورها زيف او تمثيل
بل هي نقية اصدق من وضوح الشمس واشد حـرارة من اشعاعاتها
ان لم تجد مقراً لها على حنايا رجـل عطـوف وفي يستقبل دموعها
....ويواسيها ويتلقى شكواها ويخفف عنها بكاها:
من تكون .. ؟
قد تكون اخاً او اباً او زوجاً حبيباً لتلك المتوسدة على صدرك تبكي
وقد لا تشكي او قد تشكي هماً او حزناً او الماً الم بها وداهم نومها
....واوقظ سهرها:
لاتعبث بمشاعرها او تستخف بكلماتها او بتشارق عيناها لانها في
....تلك اللحظات في امس الحاجة لكلماتك ولملمات يداك:
اسمى معاني الحب والحنان ان تكون في تلك اللحظات عند تطلعاتها
لتجسد اسمى معاني الرجوله والسند لها ككـائن رقيق يحتـاج اليك
....في لحظات الحزن او لحظات الشعور بالضعف
:
انت من يحدد اولاً من تكون بالنسبة لها فلا تخذلها حين تلجــأ اليك
كن على قدر ثقتها فيك لانها ان لم تجدك في تلك اللحظة على قـدر
....ثقتها لن تعود اليك ثانية وستبحث عن غيـرك
عندها ستفقد اختـاً او بنتاً او زوجــةً حبيبةً احتاجت اليك فخذلتها :
استقبل دمعتها بدفء حنانك
هي تجد فيك السـند بعد الله في حزنها والوقوف امـام همومها واحزانها
منقول
ونزلت دمعه فرح فصدقها .. واحضنها ..
لتجمد دموعها الغاليات..
ولاتجعلها تهل هدراً..
وإن قالت احبك وابتسمت..
فلا تقابلها بعبارات..جارحه
(أنت كاذبه وغيرها..)
فتندم على حبها الصادق تجاهك..
وتجعل جرحها مزمن..
لأنك حبها الأول !
..!!
إذاً خذ الحيطه والحذر!!
فالمرأة لاتذكر تلك الكلمه..
إلا بعد تفكير عميق.. وشوق عريق ..
اجعلها تذكرها لك !!
وبعد حب المرأه لك..
لاتذهب عنها كثيرا ولاتغب ..
فدموعها تنهمر كالثواني لاعدد لها ..
فما تعانيه في غيابك لايستطيع من بالكون وصفه ولو بقرن كامل !!
وإن أردت التأكد..
ارجع لها وستجدها تبكي لك شوقا واحتياجا !!
عندها ذق دمعة من دموعها ..
وستعلم مراره غيابك عنها !
قلب المرأه كائن مثل كنز غالي لايقدر بثمن ..
فإن ملكته فقد ظفرت بكنوز الأرض وغاليها..
وجنه الدنيا أيضاًً..
ولكن لا تلعب بتلك الكائنات..
وتصبح النحلة أنت أيها الرجل ..
وتتنقل بين تلك الزهور (المرأة)..
ربما تكون إحدى تلك الزهور .. آكله للنحلات !!
ولكن كن أنت النحله.. وهي العسل !
ولتعلم أن قلب المراة وردة لايفتحها الا الحب !
أنت تقود المرأه في كل شيء..
إلا السعاده والحب والحنان..
فهي من تقودك إليه !
تقول المرأه عن رجل بأنه فارس أحلامها..
ليس إن أتى على حصان..
أو إن وسامته جعلتها تهيم به !
ولكن تقول ذلك إن اتصف بصفات الكمال في مخيلتها ..
من رجولة.. وكلمة صادقة.. وحب .. وروعة مشاعر..
وأن يكتفي بها.. ولاينظر إلى غيرها !
لاتخذلها ابداً اذا لجأت اليك
المرأة رقيقة المشاعر ومرهفة الاحساس
جامعة الحب والحنان تمر بلحظات ضعف واحتياج للغير
كائن خلقه الله حنون تتقلبه العواطف وتؤثر في كيـانه تعـاريج الزمان
يبحث عن الملاذ والمأوى فلا يجد اكثر حناناً وعطفاً اكثر من صـدر رجل
يشعر بالتزود من قوته لمواصلة الحياة دون عقد او تعقيد او هماً وغما
واحزان
....إن دمعة تنثرها وجنتا تلك المرأة لاتتصورها زيف او تمثيل
بل هي نقية اصدق من وضوح الشمس واشد حـرارة من اشعاعاتها
ان لم تجد مقراً لها على حنايا رجـل عطـوف وفي يستقبل دموعها
....ويواسيها ويتلقى شكواها ويخفف عنها بكاها:
من تكون .. ؟
قد تكون اخاً او اباً او زوجاً حبيباً لتلك المتوسدة على صدرك تبكي
وقد لا تشكي او قد تشكي هماً او حزناً او الماً الم بها وداهم نومها
....واوقظ سهرها:
لاتعبث بمشاعرها او تستخف بكلماتها او بتشارق عيناها لانها في
....تلك اللحظات في امس الحاجة لكلماتك ولملمات يداك:
اسمى معاني الحب والحنان ان تكون في تلك اللحظات عند تطلعاتها
لتجسد اسمى معاني الرجوله والسند لها ككـائن رقيق يحتـاج اليك
....في لحظات الحزن او لحظات الشعور بالضعف
:
انت من يحدد اولاً من تكون بالنسبة لها فلا تخذلها حين تلجــأ اليك
كن على قدر ثقتها فيك لانها ان لم تجدك في تلك اللحظة على قـدر
....ثقتها لن تعود اليك ثانية وستبحث عن غيـرك
عندها ستفقد اختـاً او بنتاً او زوجــةً حبيبةً احتاجت اليك فخذلتها :
استقبل دمعتها بدفء حنانك
هي تجد فيك السـند بعد الله في حزنها والوقوف امـام همومها واحزانها
منقول