جـرحـ الـروحـ،،
04-04-2008, 10:06 PM
داخل احشائي كنتِ ولن تزالي عندما رأيتكِ تجددة دقات قلبي لتعود ذاكرتي بهمساتك الرقيقه
ايا عذب انتِ وكم تمنيتك لي وحدي
تمنيت ان اتغلغل داخل احشائكِ وتوديني اكثر وتسقي عروقي من بحر حنانك
الجفاف الذي عشته في بعادك
احساس يراودني بقربكِ وان كنتِ بعيد ه عني فأنا اتلذذ في ذكرياتك بمخيلتي .
ومن حنانك وعذب مشاعرك الرقيقه تخيلتك
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
في ظلام الليل وعند تغطية الجفون استمع الى دقات قلبي تطرب في ذكراك ،،
ففي كل ليله اسمك يتجدد لي وفي عروق دمي تجري حروفك ،،
فكم تألمت في بعادك وعند طاري همساتك ،،
اتذكر روحك الورديه فأبتسم وانا مغمض العينين ،،
واسرح في عذب مشاعرك ورقتك ،،
تخيلتك امراءة شفافه يبان في ملامحك احمرار وجهك عند خجلك،،
تخيلتك قربي وبقربك اتوه واهيم عند عطر انفاسك الحاره،،
تخيلتك ملاك تبان صورتك في عيني اينما كنت اناظرك،،
ففي كل ليله وعلى متن مرقدي القطني اتذكرك ،،
اتذكر همساتك عذب كلامك ونعومتك ،،
اناجي بكل ليله طيفك ليزورني واتمعن بسحر جمالك ،،
وارتوي من فيض حنانك ،،
افكر بك واسرح في مخيلتي تغلبني الابتسامه عندما اعمق بالتفكير بك ،،
حتى تأخذني غفوتي الى عالم اللقاء بك ،،
احلم بلقائك وبمعانقتك .والغزل الذي يجعلني انطق اعذب الكلمات بوصفك ،،
ايا حنان واياجمال روحٍ وايا نعومه تحملينها بجسدك ،،
التي تجعل قدماي تسير اليك تريد الاقتراب منك ،،
في كل مرة اراكِ في منامي اعاتبك ،،
احدثك بحالي وبجفاف غيابك المهلك ،،
قائلا اين كنتي وكيف استطعتي الغياب عني الا تعلمي بأني اعشقك ،،
متيم في هواك ،،
احبــــك،،
حينها ارى ارقَ ابتسامه خجوله من شفتيك ،،
وكأن شفتاي قطعة حديد ،،
وشفتاكِ مغناطيس يجذبه اليها وتقبلها ،،
وتطول القبلات الاخرى تلوى الاخره ،،
وبأنفاسك الدافئه التي استنشقها اسقي عروقي من بحر حنانك ،،
بعدها امسك يدك وارقص بمعانقتك واهيم بمناظرة عيونك الساحره ،،
حتى يزداد احمرار وجهك من خجلك،،
وبينما انا وانتي في ليل عاشقين ،،
يوقضني الماء المنكب من وجهي من حلمي الجميل ،،
اكرر ان اعيد وقتها منامي لأكمل سهرتي بحظنك،،
لكن دون جدوى ،،
وذالك لانني اتذكر احداث حلمي مراراً ،،
وقبلاتك وانفاسك ورقتك ،،
واقلب بجسدي يمنى شمالا وانا اضم لكِ احلا ابيات قصيد،،
بحبر جسدي حروف اسمك تجري بدمي ،،
كقطرات ماء تتساقط في الارض لتحفر لتصل الى الاعمق ،،
كل ليله هذا حالي اتذكرك وانتظرك،،
كقمرا يريد ان يفاجأه الكسوف ،،
وبدون شعور وعند السكون ،،
اخرج صوت مردداً،،
\
/
\
تيرا را تيرا را
\
/
\
احياناً وقبل منامي وانا هائم في ذكراك ،،
يزعجني صوت الستاره وهي تلطم بنافذتي ،،
وافتح عين واحده لارى ،،
اجدك كنجم لامع يضيئ على الزجاج،،
ولكني لا اراك كلياً ،،
سوى نصف وجهك،،
والنصف الاخر ،،
/
\
خلف الستاره .. خلف الستاره
اوهام حبيبه مجهوله
جــرحـــ،
ايا عذب انتِ وكم تمنيتك لي وحدي
تمنيت ان اتغلغل داخل احشائكِ وتوديني اكثر وتسقي عروقي من بحر حنانك
الجفاف الذي عشته في بعادك
احساس يراودني بقربكِ وان كنتِ بعيد ه عني فأنا اتلذذ في ذكرياتك بمخيلتي .
ومن حنانك وعذب مشاعرك الرقيقه تخيلتك
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
في ظلام الليل وعند تغطية الجفون استمع الى دقات قلبي تطرب في ذكراك ،،
ففي كل ليله اسمك يتجدد لي وفي عروق دمي تجري حروفك ،،
فكم تألمت في بعادك وعند طاري همساتك ،،
اتذكر روحك الورديه فأبتسم وانا مغمض العينين ،،
واسرح في عذب مشاعرك ورقتك ،،
تخيلتك امراءة شفافه يبان في ملامحك احمرار وجهك عند خجلك،،
تخيلتك قربي وبقربك اتوه واهيم عند عطر انفاسك الحاره،،
تخيلتك ملاك تبان صورتك في عيني اينما كنت اناظرك،،
ففي كل ليله وعلى متن مرقدي القطني اتذكرك ،،
اتذكر همساتك عذب كلامك ونعومتك ،،
اناجي بكل ليله طيفك ليزورني واتمعن بسحر جمالك ،،
وارتوي من فيض حنانك ،،
افكر بك واسرح في مخيلتي تغلبني الابتسامه عندما اعمق بالتفكير بك ،،
حتى تأخذني غفوتي الى عالم اللقاء بك ،،
احلم بلقائك وبمعانقتك .والغزل الذي يجعلني انطق اعذب الكلمات بوصفك ،،
ايا حنان واياجمال روحٍ وايا نعومه تحملينها بجسدك ،،
التي تجعل قدماي تسير اليك تريد الاقتراب منك ،،
في كل مرة اراكِ في منامي اعاتبك ،،
احدثك بحالي وبجفاف غيابك المهلك ،،
قائلا اين كنتي وكيف استطعتي الغياب عني الا تعلمي بأني اعشقك ،،
متيم في هواك ،،
احبــــك،،
حينها ارى ارقَ ابتسامه خجوله من شفتيك ،،
وكأن شفتاي قطعة حديد ،،
وشفتاكِ مغناطيس يجذبه اليها وتقبلها ،،
وتطول القبلات الاخرى تلوى الاخره ،،
وبأنفاسك الدافئه التي استنشقها اسقي عروقي من بحر حنانك ،،
بعدها امسك يدك وارقص بمعانقتك واهيم بمناظرة عيونك الساحره ،،
حتى يزداد احمرار وجهك من خجلك،،
وبينما انا وانتي في ليل عاشقين ،،
يوقضني الماء المنكب من وجهي من حلمي الجميل ،،
اكرر ان اعيد وقتها منامي لأكمل سهرتي بحظنك،،
لكن دون جدوى ،،
وذالك لانني اتذكر احداث حلمي مراراً ،،
وقبلاتك وانفاسك ورقتك ،،
واقلب بجسدي يمنى شمالا وانا اضم لكِ احلا ابيات قصيد،،
بحبر جسدي حروف اسمك تجري بدمي ،،
كقطرات ماء تتساقط في الارض لتحفر لتصل الى الاعمق ،،
كل ليله هذا حالي اتذكرك وانتظرك،،
كقمرا يريد ان يفاجأه الكسوف ،،
وبدون شعور وعند السكون ،،
اخرج صوت مردداً،،
\
/
\
تيرا را تيرا را
\
/
\
احياناً وقبل منامي وانا هائم في ذكراك ،،
يزعجني صوت الستاره وهي تلطم بنافذتي ،،
وافتح عين واحده لارى ،،
اجدك كنجم لامع يضيئ على الزجاج،،
ولكني لا اراك كلياً ،،
سوى نصف وجهك،،
والنصف الاخر ،،
/
\
خلف الستاره .. خلف الستاره
اوهام حبيبه مجهوله
جــرحـــ،