عذاب المشاعر
04-02-2008, 07:11 PM
أحبـكَ
ويتسَاقَـطُ حَرفـي لأجْلك
كـ زخّاتِ المَطْـر ..
وأذُوبُ شَـوقاً
وأغْرَقُ بـ بَحْـر عَيْنَيـك
و ومَيضٌ
مِنَ الأمْـل يَنْتشـرُ بـ أجْزَائـي
وتُبَلورنـي فَرحـةٌ ..
تَتراقـَصُ عَلـى إيقَـاعِ هَمْسـك ..
أتَنفـسكَ أنـا
شـَذى من عبيـرٍ يَقْتحـمُ ذاتـي ،، ويُذيـبُ أنّاتـي ..
--
أحبـكَ ..
فأرحَـل بـي
حَيثُ أنَـت .. حيـثُ الأمَانْ
أتعجّـبُ مِنْ دُنيـا
أدارتْ لي ظَهْـرها
ومَضـتْ ..
و حيـنَ أتتْ
جَـاءتْ إلي تَحْمُـل مَلامِحـكْ
وانْبهـاري أنّي وجَدْتـكَ
حُلْـمٌ يَقـرعُ أبْوابَ اليَقيـن
بـ يدٍ انْتَشلتْنـي مِنْ وَهْمـي
حبيبـي ..
أنـا أُحِبّـكَ .. حَـدّ الهَذَيـانْ
حَـدّ الجُنُـونْ .. حَـدّ المَـوت
حَـدّ كَلّ شيء ..
لا
أتَعْلمْ ؟
لا يُوجَـدُ حَـدٌّ لـ حُبـي لَكْ
فـ حُبّـي لكَ بَحْـرٌ .. لا نهـايةَ لَهْ
حينَ ألمَحـكَ ؛؛
يَتوَقّـفُ الدّمُّ بعـروقيْ
وتَتَسـارعُ دقّـاتُ قَلْـبيْ
وتَتَبَعْـثرُ رُوحـيْ حَولك .. جاهلـةً لَمْلَمتهـا
--
أحبـكَ
العيَـْنُ أضْنَاها السّهـر
والقَلْبَ أذَابـهُ الشّـوقْ
والشعرُ إبيّضّ تفكيـرا
سيّـدي .. إليـكَ أنا
ازْرعنـي زهـرةً
و انْـزَع منّـي كُلّ الأشْـواك
إمْزِجْنـي لَحْـنَ عُشْـقٍ
أو نهـرٌ .. عَلـى ضفتيـه بـاتتْ الأشـْواقْ
علّمْنـي الحُـب .. فأنـا أجْهلـه
اكْتُبْنـي نثـراً .. فأنـا أعْشقـه
إرمِـي بي عرضَ أحلامـك
وحققنـي فيـكْ
اهْدِنـي نَبْضـة .. أهْدِيـكَ عُمـر
ارْسُمْنـي بَسْمـة .. أنْقُشُـكَ بخلايـا جَسـدي
اطْلقنـيْ بسَمـاءِ حُبّـك .. أجـولُ بصَـدْرك
مَسْكَنـي ضِلْعـك .. وقَمَـري عينيـك
--
أحبـك
بـأشـواقٍ لـم تَهْـدأ ولَـنْ تَهـدأ .. حتـى بقُرْبـك
بألـمٍ يَرْتَسِـمُ فرحـةً .. ونَـدَمٍ على عُمْـرِ فَـاتَ بـدونـكْ
--
أحبـك
أرْسُلهـا إليـكَ علـى جنـاحِ النّسيـم
تُدَاعـبَ خَـدّك وتَهْمُـسْ
ألـفَ أُحِبّـك
أنْقُشهـا علـى يَديّ .. وأُزَخْرِفُهـا بحُرُوفِ اسْمـك
فعلـى الجَبيـن حَفَرتُ يَنابيـع حُبّـك
فَتغيّـرتْ مَلامحـيْ .. بلـونِ عُشْقـك
وتَهَـادَى العُمْـر عَلى دَقّـاتِ قَلبـِك
--
أحبـكْ ..
لكَ منّـي نَبْـضَ حسّـي
لكَ منّـي أمْطـارُ عشقـي
لكَ منّـي بَعْضـي ..
لا بَلْ كُلّـي
لكَ منّـي حَرْفـان
حُـ ـبْ
والدّنيـا وما فيهـا
--
أحبـك
دُونهـا أو امْحـوهـا .. سَتَظـلّ بداخِلِـي
صِدْقَهـا أو كَذِبهـا .. سَتَكُـونُ حَقيقتـي
أسْلاهـا أو ذكـرها .. فهـي فَقـط عَالمـي
لَمْلمهـا أو بَعْثـرها ..
أفعـل ما شِئـت
ولكن ..
إعْلَـم إنّي أحبـك
فقـط أحبـك ..
ويتسَاقَـطُ حَرفـي لأجْلك
كـ زخّاتِ المَطْـر ..
وأذُوبُ شَـوقاً
وأغْرَقُ بـ بَحْـر عَيْنَيـك
و ومَيضٌ
مِنَ الأمْـل يَنْتشـرُ بـ أجْزَائـي
وتُبَلورنـي فَرحـةٌ ..
تَتراقـَصُ عَلـى إيقَـاعِ هَمْسـك ..
أتَنفـسكَ أنـا
شـَذى من عبيـرٍ يَقْتحـمُ ذاتـي ،، ويُذيـبُ أنّاتـي ..
--
أحبـكَ ..
فأرحَـل بـي
حَيثُ أنَـت .. حيـثُ الأمَانْ
أتعجّـبُ مِنْ دُنيـا
أدارتْ لي ظَهْـرها
ومَضـتْ ..
و حيـنَ أتتْ
جَـاءتْ إلي تَحْمُـل مَلامِحـكْ
وانْبهـاري أنّي وجَدْتـكَ
حُلْـمٌ يَقـرعُ أبْوابَ اليَقيـن
بـ يدٍ انْتَشلتْنـي مِنْ وَهْمـي
حبيبـي ..
أنـا أُحِبّـكَ .. حَـدّ الهَذَيـانْ
حَـدّ الجُنُـونْ .. حَـدّ المَـوت
حَـدّ كَلّ شيء ..
لا
أتَعْلمْ ؟
لا يُوجَـدُ حَـدٌّ لـ حُبـي لَكْ
فـ حُبّـي لكَ بَحْـرٌ .. لا نهـايةَ لَهْ
حينَ ألمَحـكَ ؛؛
يَتوَقّـفُ الدّمُّ بعـروقيْ
وتَتَسـارعُ دقّـاتُ قَلْـبيْ
وتَتَبَعْـثرُ رُوحـيْ حَولك .. جاهلـةً لَمْلَمتهـا
--
أحبـكَ
العيَـْنُ أضْنَاها السّهـر
والقَلْبَ أذَابـهُ الشّـوقْ
والشعرُ إبيّضّ تفكيـرا
سيّـدي .. إليـكَ أنا
ازْرعنـي زهـرةً
و انْـزَع منّـي كُلّ الأشْـواك
إمْزِجْنـي لَحْـنَ عُشْـقٍ
أو نهـرٌ .. عَلـى ضفتيـه بـاتتْ الأشـْواقْ
علّمْنـي الحُـب .. فأنـا أجْهلـه
اكْتُبْنـي نثـراً .. فأنـا أعْشقـه
إرمِـي بي عرضَ أحلامـك
وحققنـي فيـكْ
اهْدِنـي نَبْضـة .. أهْدِيـكَ عُمـر
ارْسُمْنـي بَسْمـة .. أنْقُشُـكَ بخلايـا جَسـدي
اطْلقنـيْ بسَمـاءِ حُبّـك .. أجـولُ بصَـدْرك
مَسْكَنـي ضِلْعـك .. وقَمَـري عينيـك
--
أحبـك
بـأشـواقٍ لـم تَهْـدأ ولَـنْ تَهـدأ .. حتـى بقُرْبـك
بألـمٍ يَرْتَسِـمُ فرحـةً .. ونَـدَمٍ على عُمْـرِ فَـاتَ بـدونـكْ
--
أحبـك
أرْسُلهـا إليـكَ علـى جنـاحِ النّسيـم
تُدَاعـبَ خَـدّك وتَهْمُـسْ
ألـفَ أُحِبّـك
أنْقُشهـا علـى يَديّ .. وأُزَخْرِفُهـا بحُرُوفِ اسْمـك
فعلـى الجَبيـن حَفَرتُ يَنابيـع حُبّـك
فَتغيّـرتْ مَلامحـيْ .. بلـونِ عُشْقـك
وتَهَـادَى العُمْـر عَلى دَقّـاتِ قَلبـِك
--
أحبـكْ ..
لكَ منّـي نَبْـضَ حسّـي
لكَ منّـي أمْطـارُ عشقـي
لكَ منّـي بَعْضـي ..
لا بَلْ كُلّـي
لكَ منّـي حَرْفـان
حُـ ـبْ
والدّنيـا وما فيهـا
--
أحبـك
دُونهـا أو امْحـوهـا .. سَتَظـلّ بداخِلِـي
صِدْقَهـا أو كَذِبهـا .. سَتَكُـونُ حَقيقتـي
أسْلاهـا أو ذكـرها .. فهـي فَقـط عَالمـي
لَمْلمهـا أو بَعْثـرها ..
أفعـل ما شِئـت
ولكن ..
إعْلَـم إنّي أحبـك
فقـط أحبـك ..