المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المرأة الحديدية !!



يوم سعيد
03-30-2008, 05:48 PM
المرأة الحديدية ..!!!

مهما تعلو وترتقي المرأة أعلى المناصب الإدارية ومهما تدير طاقماً إدارياً مكون من عشرات الموظفين والكوادر بكفاءة عالية تبقى المرأة كالحديد الأملس الناعم الذي لا يضر الاحتكاك به ولا يمكن لها أن تؤذي أحداً مهما امتلأت أصابعها بالأشواك ، فالمرأة لم تخلق في هذا الوجود من أجل أن تستبد أوتطغي على حياة الآخرين فلم نسمع قط في التاريخ إنه أنجب سيدة طاغية مستبدة تسلطت على رقاب البشر وحكمت الشعوب بيد من نار وبيد من حديد إلاّ ما ندر وقد لا يذكر إطلاقاً ، وإن كان واقع الحال يقول إن بعضهن يملك لساناً سليطاً أحد من السيف إذا شئن ذلك طبعاً والبعض منهن ثرثارات يسببن لك صمماً في الأذن الداخلية ولا يملون من طق الحنك مهما قاطعهم الوقت الشرعي للصلاة ، إلا أنهم فوق ذلك كله كالعسل المتراكم في خلية النحل لهن أمومة بجميع المقاسات ويملكون قدرة عجيبة لتأدية كافة الأدوار الحياتية 0
ومن باب الدعابة فقد أجري في إحدى ولايات أمريكا نزالاً على حلبة الملاكمة جمع بين طرفين أحدهما من الذكور والآخر من الأناث بين أقوى إمرأة وأقوى رجل للتعرف على أي الطرفين أقوى ( الخشونة والنعومة ) وبالفعل دخل الطرفان وكلاهما يحمل ثقة عالية بنفسه فكل واحد مدجج بأسلحته النوعية الذي ينفرد بها ، فالرجل دخل الحوار الجسدي وكله ثقة كونه الطرف الخشن والأقوى ولا يمكن لأحد أن يقف بوجهه بينما الطرف الثاني المتمثل في السيدة الأنثى دخلت النزال وأملها أن تخرج بأقل الأضرار إلا أنها تملك من الحيل الخفيّة ما يجعل الفوز مضموناً في جيبها فلها أساليبها الحديدية الخاصة قلما يمتلكها الرجل وهذا سر من أسرار المرأة لا يعرفه إلا النساء 00 لا أطيل المقام عليكم فقد التحما الجسدان واشتبكا بالأيدي ودخلوا في عراك شديد وتبادلوا اللكمات والركلات والرفسات وأخذت الصيحات تعلو من جانب المرأة لم تمضي إلا دقائق وسرعان ما مالت الكفة ناحية المرأة فقد وجدت تراخياً من قبل الرجل وتراجعاً مخيفاً غير متوقعاً في مستواه فتحينت المرأة الفرصة وانقضت كالأسد الضاري وصارت تضرب بكل قوتها فوق دماغ الرجل وأشبعته ضرباً مبرحاً وهو يلوذ بالصمت الباسم ، وكلما توالت عليه وانهالت عليه بالضرب يجيبها : هل من مزيد !! وهي تستأسد ولم ترأف بحاله فاستخدمت جميع أسلحتها الخفية من مخالب قاسية وسيقان صلبة وأقدام ملساء وأسنان بيضاء محدبة التي استخدمتهم في عض مؤخرته مرة وفوق ظهره تارة أخرى وخربشته بأظافرها إلى أن أدمته وأسالت منه دماً بليغاً وهو محلك سر ولا كأن شيئاً لم يحدث !!
تخيلوا كيف كان وجه الرجل بعد نهاية الجولة والتي اضطر الحكم على أثرها أن ينهي اللقاء فالكفتان غير متكافئتان وحرصاً على سلامة الخصم كان لا بد من فض النزاع فوجه الرجل صار شوارع وأضلاعه كوارع وانتشرت على أنحاء جسده بعض الأنوار الحمراء وامتلأ رأسه بالبالونات والحفريات من الحجم الكبير وعيناه لم تسلم فلقد أخذت نصيبها على داي المليم فلقد تورمتا من شدة اللكم المبرح وهو فوق هذا كله لا يحرك ساكناً كالحمل الوديع ففي كل ضربة كان يستمتع ويكشر عن ابتسامة عريضة تزيد المرأة رغبة شديدة في توجيه الضرب المحكم !!
أعلن حكم اللقاء عن فوز المرأة الحديدية وقلدوها الميدالية الذهبية وسط تصفيق حار وصفير أدوى أرجاء حلبة الملاكمة 00 بينما أجرى المذيع لقاءاً سريعاً مع الرجل المهزوم والمنهك القوى وهو بالكاد يقف على رجليه وسأله : ما شعورك وأنت تتلقى أول هزيمة في تاريخك وعلى يد إمرأة ؟ قال وبكل فخر : إن هذا الحديد الذي تلوى على ظهري وتلاعب بمخصرتي أشبه بالحديد الناعم الذي لا يخدش ولا يجرح فمهما تكن النتائج مخيبة تبقى شدة المرأة ذو طابع أنثوي ناعم ينزل على الرجل برداً وسلاماً 0
المرأة لا يمكن أن تؤذي إلا من يؤذيها ..!!
تحياتي
خربشة بقلم/ يوم سعيد

Abert Sapeel
03-31-2008, 11:42 AM
المرأة الحديدية ..!!!

مهما تعلو وترتقي المرأة أعلى المناصب الإدارية ومهما تدير طاقماً إدارياً مكون من عشرات الموظفين والكوادر بكفاءة عالية تبقى المرأة كالحديد الأملس الناعم الذي لا يضر الاحتكاك به ولا يمكن لها أن تؤذي أحداً مهما امتلأت أصابعها بالأشواك ، فالمرأة لم تخلق في هذا الوجود من أجل أن تستبد أوتطغي على حياة الآخرين فلم نسمع قط في التاريخ إنه أنجب سيدة طاغية مستبدة تسلطت على رقاب البشر وحكمت الشعوب بيد من نار وبيد من حديد إلاّ ما ندر وقد لا يذكر إطلاقاً ، وإن كان واقع الحال يقول إن بعضهن يملك لساناً سليطاً أحد من السيف إذا شئن ذلك طبعاً والبعض منهن ثرثارات يسببن لك صمماً في الأذن الداخلية ولا يملون من طق الحنك مهما قاطعهم الوقت الشرعي للصلاة ، إلا أنهم فوق ذلك كله كالعسل المتراكم في خلية النحل لهن أمومة بجميع المقاسات ويملكون قدرة عجيبة لتأدية كافة الأدوار الحياتية 0
ومن باب الدعابة فقد أجري في إحدى ولايات أمريكا نزالاً على حلبة الملاكمة جمع بين طرفين أحدهما من الذكور والآخر من الأناث بين أقوى إمرأة وأقوى رجل للتعرف على أي الطرفين أقوى ( الخشونة والنعومة ) وبالفعل دخل الطرفان وكلاهما يحمل ثقة عالية بنفسه فكل واحد مدجج بأسلحته النوعية الذي ينفرد بها ، فالرجل دخل الحوار الجسدي وكله ثقة كونه الطرف الخشن والأقوى ولا يمكن لأحد أن يقف بوجهه بينما الطرف الثاني المتمثل في السيدة الأنثى دخلت النزال وأملها أن تخرج بأقل الأضرار إلا أنها تملك من الحيل الخفيّة ما يجعل الفوز مضموناً في جيبها فلها أساليبها الحديدية الخاصة قلما يمتلكها الرجل وهذا سر من أسرار المرأة لا يعرفه إلا النساء 00 لا أطيل المقام عليكم فقد التحما الجسدان واشتبكا بالأيدي ودخلوا في عراك شديد وتبادلوا اللكمات والركلات والرفسات وأخذت الصيحات تعلو من جانب المرأة لم تمضي إلا دقائق وسرعان ما مالت الكفة ناحية المرأة فقد وجدت تراخياً من قبل الرجل وتراجعاً مخيفاً غير متوقعاً في مستواه فتحينت المرأة الفرصة وانقضت كالأسد الضاري وصارت تضرب بكل قوتها فوق دماغ الرجل وأشبعته ضرباً مبرحاً وهو يلوذ بالصمت الباسم ، وكلما توالت عليه وانهالت عليه بالضرب يجيبها : هل من مزيد !! وهي تستأسد ولم ترأف بحاله فاستخدمت جميع أسلحتها الخفية من مخالب قاسية وسيقان صلبة وأقدام ملساء وأسنان بيضاء محدبة التي استخدمتهم في عض مؤخرته مرة وفوق ظهره تارة أخرى وخربشته بأظافرها إلى أن أدمته وأسالت منه دماً بليغاً وهو محلك سر ولا كأن شيئاً لم يحدث !!
تخيلوا كيف كان وجه الرجل بعد نهاية الجولة والتي اضطر الحكم على أثرها أن ينهي اللقاء فالكفتان غير متكافئتان وحرصاً على سلامة الخصم كان لا بد من فض النزاع فوجه الرجل صار شوارع وأضلاعه كوارع وانتشرت على أنحاء جسده بعض الأنوار الحمراء وامتلأ رأسه بالبالونات والحفريات من الحجم الكبير وعيناه لم تسلم فلقد أخذت نصيبها على داي المليم فلقد تورمتا من شدة اللكم المبرح وهو فوق هذا كله لا يحرك ساكناً كالحمل الوديع ففي كل ضربة كان يستمتع ويكشر عن ابتسامة عريضة تزيد المرأة رغبة شديدة في توجيه الضرب المحكم !!
أعلن حكم اللقاء عن فوز المرأة الحديدية وقلدوها الميدالية الذهبية وسط تصفيق حار وصفير أدوى أرجاء حلبة الملاكمة 00 بينما أجرى المذيع لقاءاً سريعاً مع الرجل المهزوم والمنهك القوى وهو بالكاد يقف على رجليه وسأله : ما شعورك وأنت تتلقى أول هزيمة في تاريخك وعلى يد إمرأة ؟ قال وبكل فخر : إن هذا الحديد الذي تلوى على ظهري وتلاعب بمخصرتي أشبه بالحديد الناعم الذي لا يخدش ولا يجرح فمهما تكن النتائج مخيبة تبقى شدة المرأة ذو طابع أنثوي ناعم ينزل على الرجل برداً وسلاماً 0
المرأة لا يمكن أن تؤذي إلا من يؤذيها ..!!
تحياتي
خربشة بقلم/ يوم سعيد



المرأة بطبيعتها لطيفة ناعمة، و رقيقة بمشاعرها

وتكون حديدية إن صح التعبير ، أو كما يحب أن يسميها البعض

تكون حديدية بالتزامها بحجابها وثباتها على مبادئها وأفكارها ، ورجاحة عقلها ، وقوة شخصيتها



هذا هو مفهومي عن

المرأة الحديدية



مع توجيه الشكر لكاتب المقال الأخ المشرف يوم سعيد

الذي يتحفنا بكتاباته المبدعة والمفيدة !!

]http://www.up.00op.com/data/visitors/2008/03/31/storm_2093798939_1825103412.gif (http://www.00op.com/up)







مع تحياتي

ملاك الورد ..~
04-01-2008, 08:01 AM
تبقى المرأة كالحديد الأملس الناعم الذي لا يضر الاحتكاك به ولا يمكن لها أن تؤذي أحداً مهما امتلأت أصابعها بالأشواك

اسمح لي استاذي ان أخالفك الرأي هنا
فالمرأة الآن لم تعد حديدا املس بل اصبحت أكثر خشونة من الرجل
ورأيناها تتحول من كائن لطيف رقيق الى متفننة في اختراع اساليب جريمة اتحدى اعتى الرجال ان يقوم بها
الم تسمع سيدي كيف بامكان المرأه ان تقطع جسد زوجها بساطور وبإمكانها طبخه وأكله ...او تقوم بتوزيع جسده في نفايات البلدة باكملها
والآن نسمع عن المرأه الانتحارية التي تضحي بالغالي والنفيس وتتحول من جسد يتسم بالنعومة والجمال الى جسد مليء بالتشوهات مقطع الأوصال
سيدي الرجل
" احذر المرأه ولا تستهين بقدراتها ولا يغرك نعومة جلد الافعى فهي تخفي تحته اقوى انواع السموم"
تحياتي لك يامبدع

Abert Sapeel
04-01-2008, 10:52 AM
بسم الله الرحمن الرحيم




أختي نوارة الدنيا



اسمحي لي بهذه المداخلة البسيطة ، واختلف معك بالرأي الذي لا يفسد الود ،



ما ذكرتيه عن المرأة ،لا ينطبق على جميع النساء ، وإنما على البعض منهن








فالمرأة الآن لم تعد حديدا املس بل اصبحت أكثر خشونة من الرجل ورأيناها تتحول من كائن لطيف رقيق الى متفننة في اختراع اساليب جريمة اتحدى اعتى الرجال ان يقوم بهاالم تسمع سيدي كيف بامكان المرأه ان تقطع جسد زوجها بساطور وبإمكانها طبخه وأكله ...او تقوم بتوزيع جسده في نفايات البلدة باكملها







هؤلاء شريحة من النساء اعتبرهن مريضات نفسيا ولديهن حالة من الشذوذ ومسترجلات فقدن أنوثتهن ونعومتهن وتمردن على الفطرة الطبيعية التي خلقهن عليها الله سبحانه



وإلا المرأة هي المرأة ناعمة لطيفة حياوية ، وإن قست وخربشت أحيانا




مع تحياتي

ملاك الورد ..~
04-01-2008, 11:09 AM
النورس الحزين سابقا وعابرة سبيل حاليا
اختي الفاضلة لم أقصد بكلامي التعميم فأنا ضد التعميم والكلام بالمطلق
فأنا امرأه قوتي تكمن في عقلي وثقافتي وانوثتييسبقها ايماني وثقتي العالية في نفسي وامكانياتي
ولا اتخيل نفسي يوما اصارع رجلا لاتفوق عليه جسديا فالمتراجحة ستكون ارجح لطرفه
ولست كهند آكلة الاكباد ولا أفكر مطلقا في اغتيال رجل
ولكن ماقصدته ان بعض النساء تحت الضغوط وقسوة الحياة ستتحول الى وحش كاسر يدمر ولا يبني وخاصة عندما تتعرض لجرح يخدش كرامتها وانوثتها
تحياتي لك
ثقي تماما ان اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية كما ذكرتي

يوم سعيد
04-14-2008, 07:48 PM
بسمه تعالى

ما أصعب أن يخلع الإنسان ثوب آدميته وطبيعته البشرية ويتحول إلى طبيعة أخرى مناقضة تماماً لخلقته الأساسية ، فالله سبحانه وتعالى خلق كل شيء بمقدار فجعل للذكر حظاً من القوة ونصيباً متوازناً من المكنة ليضبط إيقاع بعض الأشياء من حوله ولكن في المقابل الآخر خلق له نظيراً يسمى ( الأنثى ) لا تقل كفاءة عنه فساواها بالرجل في كثير من الأشياء وألزمها خطوطاً لا تتجاوزها ولا تتخطاها إلا في أضيق الظروف والله سبحانه وتعالى بهذه الإمكانيات المتاحة للمرأة جعل المرأة تتبوأ مكانة متميزة تجعلها في مرتبة سامية تحفظها من التطاول ، إلا أن الظروف الشائكة التي تحاك من خلف الحجب أوقع بالمرأة في الكثير من المطبات الاجتماعية وقد حدث ذلك نتيجة بعض السياسات الخارجة عن خطوط الإسلام ، ثم عن طريق القمع المسلط من قبل الرجل والذي أدى إلى ردود فعل قوية حدى بالمرأة أن تخترق تلك الحواجز التي تعترضها في محاولة لنيل بعض حريتها المقموعة والمصادرة بطريقة غير شرعية 0
ولكن لا يمكننا أن نقيس بما يحدث هناك في أجواء الدول الأوروبية بما يحدث هنا في داخل البلدان الإسلامية فالأفكار تنطلق بحسب المنهجية المستخدمة في استغلال الثروات والموارد البشرية والطاقات الاجتماعية ، فالمرأة تعيش تحت مظلة الإسلام وتحاول أن تنطلق من منطلقات الإسلام ووفق خطوطه المتاحة ولأن هناك من البشر – سامحهم الله – من يحملون صفة القيمومة على رقاب المسلمين تسلطوا في تطبيق بعض الأحكام ووضعوا حدوداً ما أنزل الله بها من سلطان فقزموا دور المرأة وحطموا صورتها المتينة وحجزوها في أضيق المواقع وحجموها أكثر مما هي تستحق بينما المرأة لا ينبغي لها أن ترزح تحت ظلال هذه السياسة العنيفة فواجهت واقعها بكل بسالة وتحدت كل ما يعترضها من تحديات وحاربت كل الأقلام والأبواق التي تنادي بتقليص دور المرأة ولكل الأصوات التي تأمر بقص أجنحتها للحد من تحليقها ففرضت نفسها وحققت وجودها وساهمت بكل قوة من اخراج نفسها وقريناتها من عنق الزجاجة ومن جحر لطالما حاول الرجل أن يحشرها في هذا الزاوية المظلمة من الحياة 0

ومنذ تلك اللحظة والمرأة تحاول أن تحقق ذاتها وأن تجعل من نفسها قوة لا يستهان بها فالبعض من النساء هداهن الله استغلت قوتها بشكل أهانت بها نفسها وأردتها في الحضيض والقسم الآخر من النساء وقفعت بوجه تلك الظروف القاسية ولم تدع لنفسها أن تنجرف في مهب الريح العاصف وقابلت كل خصومها وحولت قوتها الناعمة إلى قوة حديدية ملساء قادرة على قلب كل الظروف في صالحها لتغير تلك النظرة الخاطئة وتلك الفكرة السيئة عنها 0
نحن نتحدث عن المرأة الحديدية التي تثق بنفسها كطاقة إنتاجية قادرة على صنع جيل بأكمله وكجامعة علمية مصنعة وكمصنع منتج للأجيال القادمة لا كإنسان عادي مستهلك تنتهي صلاحيته بمجرد أن يقبع داخل إحدى زوايا المطبخ أو داخل جدران البيت ، والعقبة الوحيدة الذي يهدد قوة المرأة هو ذلك الرجل العنيد الذي يحمل في أفكاره نظرية استضعاف المرأة ونفيها من الحياة ، هي بحاجة فقط لمزيد من الثقة ومساحة من الحرية لتؤكد إن المرأة ليست ككل النساء وليست تلك الصورة البشعة التي يعتقد فيها وإن بإمكانها أن تفعل الكثير والكثير بشرط أن تنال حق التقدير والاعتراف 0

بقلم/ يوم سعيد