ملكة سبأ
02-29-2008, 03:40 PM
انواع الخوف في القران
الخوف من الانفعالات الإنسانية الهامة ، وما من امريء أياً كان مستواه ومكانته الدينية أو العلمية أو الاجتماعية أو الفكريةالاّ وله نصيب من الخوف في أحد أنواعه و أصنافه .
والقرآن الكريم ككتاب رباني شامل وكامل يتطرق موضحاً إلى كافة المجالات المتعلقة بالحياة الإنسانية أو عقلية أو بدنية او نفسية .
لذا نجعل الموضوع نقاطاً مصنفه حسب أنواع الخوف وكيفية التأثر الإنساني به .
1) الخوف الإيماني والروحي
إنما المؤمنون اللذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم ..
تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون
2) الخوف الإيجابي .. .. أي الحذر من المكروه .
ذكر القرآن في حق موسى عليه السلام
ففررت منكم لما خفتكم
فخرج منها خائفاً يترقب قال ربِ نجني من القوم الظالمين
3) الخوف من المجهول أو المفاجيء
أيضاً ذكر القرآن من حق موسى عليه السلام
والق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبراً ولم يعقب يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدىَّ المرسلون
4) الخوف من الوعيد
فإذا جاءت الصاخة يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكلٍ إمريء منهم يومئذ شأنَ يغنيه
يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار
انا نخاف من ربنا يوماً عبوساً قمطريرا
5) الخوف من الموت ومن الأعداء .
ذكر القرآن الكريم على لسان موسى عليه السلام :
قالَ رَبِ إِني قَتَلتُ مِنهُم نَفْساً فَأَخافُ أَن يَقتلونِ
وَلَهُم عَلَيَّ ذَنب فَأَخاف أَن يَقتلون
6) الخوف من نقصان الرزق إِلى حد قتل الأولاد
وَلا تَقتلوا أَولادَكُم خَشِيَةَ إِملاقٍ نَحْنُ نَرزقهم وإِياكُم
منقول
الخوف من الانفعالات الإنسانية الهامة ، وما من امريء أياً كان مستواه ومكانته الدينية أو العلمية أو الاجتماعية أو الفكريةالاّ وله نصيب من الخوف في أحد أنواعه و أصنافه .
والقرآن الكريم ككتاب رباني شامل وكامل يتطرق موضحاً إلى كافة المجالات المتعلقة بالحياة الإنسانية أو عقلية أو بدنية او نفسية .
لذا نجعل الموضوع نقاطاً مصنفه حسب أنواع الخوف وكيفية التأثر الإنساني به .
1) الخوف الإيماني والروحي
إنما المؤمنون اللذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم ..
تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون
2) الخوف الإيجابي .. .. أي الحذر من المكروه .
ذكر القرآن في حق موسى عليه السلام
ففررت منكم لما خفتكم
فخرج منها خائفاً يترقب قال ربِ نجني من القوم الظالمين
3) الخوف من المجهول أو المفاجيء
أيضاً ذكر القرآن من حق موسى عليه السلام
والق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبراً ولم يعقب يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدىَّ المرسلون
4) الخوف من الوعيد
فإذا جاءت الصاخة يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكلٍ إمريء منهم يومئذ شأنَ يغنيه
يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار
انا نخاف من ربنا يوماً عبوساً قمطريرا
5) الخوف من الموت ومن الأعداء .
ذكر القرآن الكريم على لسان موسى عليه السلام :
قالَ رَبِ إِني قَتَلتُ مِنهُم نَفْساً فَأَخافُ أَن يَقتلونِ
وَلَهُم عَلَيَّ ذَنب فَأَخاف أَن يَقتلون
6) الخوف من نقصان الرزق إِلى حد قتل الأولاد
وَلا تَقتلوا أَولادَكُم خَشِيَةَ إِملاقٍ نَحْنُ نَرزقهم وإِياكُم
منقول