خميني خامنائي
02-15-2008, 09:36 PM
«ان دم الشهيد اذا سقط فبيد الله يسقط، واذا سقط بيد الله فانه ينمو»، هذا ما كان يردده الشهيد القائد الشيخ راغب حرب الذي اغتاله العدو الصهيوني عام 1984، وقد صدق هذا الشيخ الجليل اذ ببركة دمائه اشتد عود المقاومة الاسلامية في لبنان، وذلك بشهادة العدو والصديق.
http://rasid4.myvnc.com/media/lib/pics/1203073916.jpg
رضوان
عادتْ بأجنحةِ الملائكِ كربلاء ْ
والدمُّ يرسمُ عشقنا ألماً
على خدِّ السماءْ
الأرضُ ثكلى
والجراحاتُ تئنُ
والدموعُ تعانقُ الأشلاءَ
تحتضنُ الشهيدَ مقطعاً
ما بينَ أنفاسِ الدعاءْ
تتحلقُ الأرواحُ معراجاً
إلى الوادي المقدسِ
بالنشيجِ وبالبكاءْ
والشمسُ تشرقُ في الغروبِ حزينةً
تمتدُّ في الأفقِ الولاءْ
والنورُ يفترشُ المآتمَ
والعيونُ تسربلتْ حيثُ المواكب والعزاءْ
***
شفتاي لا تقوى
فهذي فلسفاتُ العشقِ
تسكنُ في مدارِ الغيبِ
لاهثةً بتاريخِ الفداءْ
هذي طقوسُ العاشقينَ حكايةٌ ..
ملئتْ بها أرضُ الجنوبِ
فلا ترى إلا العطاءْ
قَصصٌ تعانقها دموعُ الأمهاتِ ببسمةٍ
أجواؤها النوراءُ لاحتْ
تستقي من عشرةِ الفجرِ الوفاءْ
ومسيرةٌ لا زالَ يوم الطفِّ حاضرها
وأنفاسُ الشهادةِ للمحبين اللقاءْ
وهمهماتُ الصامدين َ
بتلةِ الوجدِ تعانقنا اهتداءْ
والنصرُ أومأ..
فانحنى الموتُ
على المحرابِ يسجدُ للدماءْ
رضوانُ..
بشراكَ حديث القلبِ مئذنةٌ
يحدثها الإباءْ
فللحديثِ بقيةٌ ..والنصرُ ينتظرُ النداء ْ!!
لكم تحياتي
http://rasid4.myvnc.com/media/lib/pics/1203073916.jpg
رضوان
عادتْ بأجنحةِ الملائكِ كربلاء ْ
والدمُّ يرسمُ عشقنا ألماً
على خدِّ السماءْ
الأرضُ ثكلى
والجراحاتُ تئنُ
والدموعُ تعانقُ الأشلاءَ
تحتضنُ الشهيدَ مقطعاً
ما بينَ أنفاسِ الدعاءْ
تتحلقُ الأرواحُ معراجاً
إلى الوادي المقدسِ
بالنشيجِ وبالبكاءْ
والشمسُ تشرقُ في الغروبِ حزينةً
تمتدُّ في الأفقِ الولاءْ
والنورُ يفترشُ المآتمَ
والعيونُ تسربلتْ حيثُ المواكب والعزاءْ
***
شفتاي لا تقوى
فهذي فلسفاتُ العشقِ
تسكنُ في مدارِ الغيبِ
لاهثةً بتاريخِ الفداءْ
هذي طقوسُ العاشقينَ حكايةٌ ..
ملئتْ بها أرضُ الجنوبِ
فلا ترى إلا العطاءْ
قَصصٌ تعانقها دموعُ الأمهاتِ ببسمةٍ
أجواؤها النوراءُ لاحتْ
تستقي من عشرةِ الفجرِ الوفاءْ
ومسيرةٌ لا زالَ يوم الطفِّ حاضرها
وأنفاسُ الشهادةِ للمحبين اللقاءْ
وهمهماتُ الصامدين َ
بتلةِ الوجدِ تعانقنا اهتداءْ
والنصرُ أومأ..
فانحنى الموتُ
على المحرابِ يسجدُ للدماءْ
رضوانُ..
بشراكَ حديث القلبِ مئذنةٌ
يحدثها الإباءْ
فللحديثِ بقيةٌ ..والنصرُ ينتظرُ النداء ْ!!
لكم تحياتي