المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مصحف فاطمة (عليها السلام)



ام الحلوين
02-05-2008, 05:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة



ذكر بعض المؤلّفين أنّ الزهراء (عليها السلام) أوّل مؤلّفة في الإسلام، فإنّها كانت تكتب ما تسمع من أبيها المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) من أحكام ومواعظ وجمعت في كتاب وسُمّي مصحف فاطمة، ما رأيكم في هذه المقالة؟ وهل هي موافقة لمعتقد الشيعة في مصحف فاطمة ؟



المراد بمصحف فاطمة (عليها السلام) ما ورد في الروايات المعتبرة في الكافي من «أنّ ملكاً من الملائكة كان ينزل على الزهراء (عليها السلام) بعد وفاة أبيها ويسلّيها ويحدّثها بما يكون من الأمور، وكان عليّ (عليه السلام)يكتب ذلك الحديث، فسُمّي ما كُتب مصحف فاطمة».
فهو ليس قرآناً كما توهّمه أو افتراه أعداء الشيعة، ولا كتاباً مشتملاً على الأحكام كما ذكر في السؤال، بل ذلك غريب مخالف للنصوص المعتبرة، كما أنّه لا غرابة في حديث فاطمة (عليها السلام) مع الملائكة، فقد ذكر القرآن أنّ الملائكة حدَّثت مريم ابنة عمران: (وَإذ قَالَت المَلائكَةُ يَا مَريَم إنَّ اللّه اصطَفَاك وَطَهَّرَك وَاصطَفَاك عَلى نسَاء العَالَمين)، ومن المعلوم عندنا نحن الشيعة أفضليّة الزهراء (عليها السلام) على مريم ابنة عمران، كما ورد في النصوص المعتبرة من أنّ مريم سيّدة نساء عالمها وأنّ فاطمة سيّدة نساء العالمين


ورد في رواية معتبرة : انها سلام الله عليها مكثت بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) خمسة وسبعين يوماً وكان دخلها حزن شديد على ابيها ، وكان جبرئيل يأتيها ، فيحسن عزاءها على أبيها ، ويطيب نفسها ، ويخبرها عن ابيها ومكانه ، ويخبرها بما يكون بعدها في ذريتها . وكان علي عليه السلام يكتب ذلك . فهذا مصحف فاطمة عليها السلام . وورد في حديث آخر: والله مصحف فاطمة عليها السلام ، ما فيه آية من كتاب الله ، وانه لاملاء رسول الله صلى الله عليه وآله . وخطه علي ، بيده . وبين هذين الحديثين تناف ، ولكن الأول ، معتبر سنداً دون الثاني . ويحتمل ان يكون الامام عليه السلام ، قال ( وانه لاملاء الرسول وخطه علي ، بيده) ويقصد بالرسول ، جبرئيل عليه السلام ، واشتبه الامر على الراوي ، فظنه يقصد رسول الله صلى الله عليه وآله . ويدل عليه ، ما ورد في حديث آخر : ما فيه شيء من كتاب الله ، وإنما هو شيء القي عليها بعد موت أبيها صلوات الله عليهما . وفي حديث : ان فيه وصية فاطمة . وفي بعض الاحاديث : انه ليس فيه من الحلال والحرام ، ولكن فيه علم ما يكون



هل يوجد لدى الشيعة قرآن ، أو مصحف يسمى قرآن ، أو مصحف فاطمة (ع)
، غير القرآن الذي بين أيدينا ؟



مصحف فاطمة (عليها السلام ) ليس قرآناً ، ولاكتاباً منزلاً على الناس من الله تعالى . وقد ورد في أحاديث أهل البيت (عليهم السلام) : ان جبرائيل كان ينزل على فاطمة (عليها السلام) بعد وفاة أبيها (صلى الله عليه وآله وسلم) ويحسن عزاءها ويخبرها بمكان أبيها ، وبما يكون بعدها في ذريتها ، ويمليه امير المؤمنين (عليه السلام) . فسمي المجموع مصحف فاطمة ، وورثتها الائمة (عليهم السلام) .


هل صحيح أن لدى إحدى فصائل الشيعة مصحفاً يسمّى مصحف السيدة فاطمة ؟


لا يعتقد أحد من الشيعة أنّ مصحف فاطمة عليها السّلام قرآن، بل هو كتابٌ فيه الحوادث التي تقع وأسماء مَن يحكم ( الإرشاد للشيخ المفيد 186:2 ). وقد سُئل الإمام الصادق عليه السّلام عن مصحف فاطمة عليها السّلام، فقال: إنّ فاطمة عليها السّلام مكثت بعد رسول الله صلّى الله عليه وآله خمسة وأربعين يوماً، وكان دَخَلَها حزنٌ شديد على أبيها، فكان جبرائيل يأتيها فيحسن عزاءها في أبيها ويطيّب نفسها ويخبرها عن أبيها ومكانه، ويُخبرها بما يكون بعدها في ذرّيّتها، وكان عليّ عليه السّلام يكتب ذلك، فهذا مصحف فاطمة. وقال عليه السّلام: واللهِ ما فيه من قرآنكم حرف واحد، وليس فيه من حلالٍ ولا حرام، ولكن فيه عِلم ما يكون ( مجمع البحرين للطريحي 78:5 ).

يتبع

ام الحلوين
02-05-2008, 05:42 PM
حقيقة مُصحف فاطمة ( عليها السلام )

ما هي حقيقة مُصحف فاطمة ( عليها السلام ) ؟


لقد كثُر الكلام حول ما يُسمى بمُصحف فاطمة ( عليها السلام ) ، ولقد حاول أعداء أهل البيت ( عليهم السلام ) التشنيع على الشيعة من خلال اتهامهم بأن لهم قرآناً آخر يأخذون منه أحكام الدين غير القرآن الكريم يُسمونه مصحف فاطمة .
هذا ما يقوله أعداء مدرسة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، وهو اتهام رخيص ليس له أي قيمة علمية ، إذ سرعان ما يجد الباحث بطلان هذا الكلام لدى رجوعه إلى الواقع الخارجي ، ولدى مراجعته للنصوص المأثورة عن أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) .
ثم أن هذا الاتهام ليس جديداً ، بل يصل تاريخه إلى عهد الأمويين والعباسيين الذين عاصروا الأئمة ( عليهم السلام ) ، ويدل على ذلك أسئلة الرّوات وأجوبة الأئمة (عليهم السلام ) وتصريحاتهم النافية بشكل قاطع كون مصحف فاطمة ( عليها السلام ) قرآن آخر .
لكن رغم كل ذلك ورغم الإجابات المتكررة التي أجاب بها العلماء الأفاضل في مختلف العصور عن هذا السؤال فإننا نجد أن هناك من يجد بُغيته في اتهام الشيعة بهذا الاتهام ، ولا يدفعه إلى ذلك طبعاً سوى المرض أو الجهل .

أما الآن لنرى ما هو المقصود من مصحف فاطمة ( عليها السلام ) عند أهل البيت ( عليهم السلام ) وعند أتباعهم الشيعة الإمامية الاثنى عشرية .
لمعرفة ذلك لابد وأن نعرف أولاً المعنى اللغوي لكلمة المصحف ، ثم نأتي بعد ذلك إلى الروايات والأحاديث المأثورة عن أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) كي نعرف حقيقة مصحف فاطمة ( عليها السلام ) .

المعنى اللغوي للمصحف :
* قال الفرّاء في لفظ المصحف : " وقد استثقلت العرب الضمّة فكسرت ميمها وأصلها الضم ، من ذلك مِصحف .. ، لأنها في المعنى مأخوذة من أصحف جمُعت فيه الصُحف " 1 .

* وقال أبو الهلال العسكري في الفروق اللغوية : " الفرق بين الكتاب والمصحف ، أن الكتاب يكون ورقة واحدة ويكون جملة أوراق ، والمصحف لا يكون إلا جماعة أوراق صحفت ، أي جمع بعضها إلى بعض " 2 .
وكلمة مصحف مأخوذة من الصحيفة وهي القرطاس المكتوب ، والمصحف ـ مثلث الميم ـ هو ما جُمع من الصحف بين دفتي الكتاب المشدود ، ولذلك قيل للقرآن مصحف ، وعليه فكل كتاب يسمى مصحفاً 3 .
* وقال ابن بابويه : صحيفة فاطمة ، أو مصحف فاطمة ، أو كتاب فاطمة ، ورد التعبير بكل ذلك عن كتاب ينسب إليها ( عليها السلام ) 4 .
2- ما هو مُصْحَفُ فاطمة ؟
مصحف فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) هو كتاب عظيم المنزلة أملاه جبرائيل الأمين على سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) بعد وفاة أبيها رسول الله (صلى الله عليه وآله ) وذلك تسكيناً لها على حزنها لفقد أبيها ( صلى الله عليه وآله ) .
أما كاتب هذا الكتاب هو الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام) ، فقد كتبه بخطه المبارك .
ومصحف فاطمة ( عليها السلام ) يُعتبر من جملة ودائع الإمامة ، قال الإمام الرضا ( عليه السلام ) ـ وهو يَعُّد علامات الإمام المعصوم ( عليه السلام ) ـ : " .. ويكون عنده مصحف فاطمة ( عليها السلام ) " 5 .
2- أما بالنسبة إلى مكان وجود هذا المصحف في الحال الحاضر فهو اليوم موجود عند الإمام المهدي المنتظر ( عجل الله فرجه ) .
ويُعتبر هذا المصحف أول مصنف في الإسلام ، حيث أن الزهراء ( عليها السلام ) توفيت في الثالث من شهر جمادى الأولى عام 11 هـ 6 ، ولم يكتب قبل هذا التاريخ كتاب في عصر الإسلام .
فمصحف فاطمة هو مجموع حديث جبرائيل الأمين لفاطمة ( عليه السلام ) فهو وحي غير معجز كالحديث القدسي 7 والنبوي .
ولا غرابة في ذلك إذ أن الزهراء ( عليها السلام ) كانت محدّثة ، وليست الزهراء هي الوحيدة التي حدّثتها الملائكة ، فقد كانت مريم بنت عمران محدّثة ، كما كانت أم موسى بن عمران (عليه السلام ) محدّثة ، وسارة زوجة النبي إبراهيم ( عليه السلام ) أيضاً كانت محدّثة فقد رأت الملائكة فبشروها بإسحاق ويعقوب .
ذلك أن الحديث مع الملائكة رغم أهميته وعظمته فهو ليس من علامات النبوة وخصائصها ، فمن ذكرناهن لسن من جملة الأنبياء كما هو واضح ، لكن الملائكة تحدثت إليهن ، والى هذا يشير محمد بن أبي بكر قائلاً :
إن مريم لم تكن نبية وكانت محدّثة ، وأم موسى بن عمران كانت محدّثة ولم تكن نبية ، وسارة امرأة إبراهيم قد عاينت الملائكة فبشروها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب ولم تكن نبية ، وفاطمة بنت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كانت محدّثة ولم تكن نبية " 8 .

3- المعصومون ومصحف فاطمة ( عليها السلام ) :
عندما سئل الإمام الصادق ( عليه السلام ) عن مصحف فاطمة ( عليها السلام) قال : " إن فاطمة مكثت بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) خمسة وسبعين يوماً ، وكان دخلها حزنٌ شديد على أبيها ، وكان جبرئيل يأتيها فيُحسن عزاءَها على أبيها ، ويُطيب نفسها ويخبرها عن أبيها ومكانِه ، ويخُبرها بما يكون بعدها في ذريتها ، وكان عليّ عليه السلام يكتب ذلك ، فهذا مصحف فاطمة " 9 .
عن حمّاد بن عثمان ، عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) أنه لما سأله : وما مصحف فاطمة ؟ قال ( عليه السلام ) : " .. إن الله تعالى لمّا قبض نبيه ، ( صلى الله عليه وآله ) دخل على فاطمة من وفاته من الحزن ما لا يعلمه إلا الله ( عز وجل ) فأرسل الله إليها ملكا يسلّي غمّها ويحدثها ، فشكت 10 ذلك إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال : إذا أحسست بذلك وسمعت الصوت قولي لي ، فأعلمته بذلك ، فجعل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) يكتب كلّما سمع حتى أثبت من ذلك مصحفاً " .
ثم قال : " أما إنه ليس فيه شيء من الحلال والحرام ، ولكن فيه علم ما يكون" 11 .

4- ليس في مصحف فاطمة شيء من القرآن :
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " وإن عندنا لمصحف فاطمة ( عليها السلام ) وما يدريهما مصحف فاطمة ، مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات 12 ، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد ، إنما هو شيء أملاه الله وأوحى إليها " 13 .
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " .. مصحف فاطمة ما فيه آية من القرآن .. " 14 .
وقال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " وعندنا مصحف فاطمة ( عليها السلام ) أما ولله ما فيه حرف من القران .. " 15 .
وقال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " مصحف فاطمة ما فيه شيء من كتاب الله ، وإنما هو شيء القي عليها بعد موت أبيها ( صلى الله عليهما ) " 16 .
وقال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " .. وفيه مصحف فاطمة ، وما فيه آية من القران " 17 .
وقال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " .. وعندنا مصحف فاطمة ، أما والله ما هو بالقران " 18 .

5- ما يحتويه مصحف فاطمة ( عليها السلام ) :

قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " .. وكان جبرئيل يأتيها فيُحسن عزاءَها على أبيها ، ويُطيب نفسها ويخبرها عن أبيها ومكانِه ، ويخُبرها بما يكون بعدها في ذريتها .. " 19 .
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " .. وليخرجوا مصحف فاطمة فان فيه وصية فاطمة " 20 .
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " .. أما إنه ليس فيه شيء من الحلال والحرام ، ولكن فيه علم ما يكون" 21 .
الإمامة والتبصرة ، لابن بابويه القمي : صحيفة فاطمة أو مصحف فاطمة ، أو كتاب فاطمة ، ورد التعبير بكل ذلك عن كتاب ينسب إليها ( عليها السلام ) ، كان عند الأئمة ، وردت فيه أسماء من يملك من الملوك 22 .
مصحف فاطمة : ففيه ما يكون من حادث وأسماء كل من يملك إلى أن تقوم الساعة 23 .
قال العلامة المجلسي ( رحمه الله ) : الظاهر من أكثر الأخبار اشتمال مصحفها على الأخبار فقط 24 .


**********

1-إصلاح المنطق ( لابن سكّيت ) : 354 ، والجوهري في الصحاح : 4 / 1384.
2-الفروق اللغوية : 447 .
3-دائرة المعارف الحسينية / معجم المصنفات : 1 / 19 .
4-الإمامة والتبصرة : 12 .
5-الخصال : 528 ، بحار الأنوار : 25 / 117 .
6-دائرة المعارف الحسينية / معجم المصنفات : 1 / 19 .
7-قال العلامة الشيخ جعفر السبحاني : الحديث القدسي هو كلام الله المنزل ـ لا على وجه الإعجاز ـ الذي حكاه أحد الأنبياء أو أحد الأوصياء ، مثل ما رُوي أن الله تعالى قال: " الصوم لي وأنا اُجزي به " ، أصول الحديث وأحكامه في علم الدراية : 20 .
8-بحار الأنوار : 39 / 55 و 39 / 79 .
9-الكافي : 1 / 241 ، حديث ( 5 ) ، وبحار الأنوار : 22 / 545 ، حديث ( 63 ) باب ( 2 ) ، وبصائر الدرجات : 173 ، حديث ( 6 ) ، وموسوعة الإمام الصادق ( عليه السلام ) : 10 / 92 ، حديث ( 5387 ) .
10-أي أخبرت .
11- الكافي : 1 / 240 ، حديث ( 2 ) ، وبصائر الدرجات : 177 ، حديث ( 18 ) ، وموسوعة الإمام الصادق ( عليه السلام ) : 10 / 93 ، حديث ( 5388 ) ، وبحار الأنوار : 26 / 44 .
12-إشارة إلى حجم هذا الكتاب بالقياس إلى القرآن الكريم .
13-بصائر الدرجات : 152 ، بحار الأنوار : 26 / 39 .
14- بصائر الدرجات : 156 .
15- المصدر: 158 و 161 .
16- المصدر: 159 .
17- المصدر: 160 .
18-بحار الأنوار : 26 / 38 .
19-الكافي : 1 / 241 ، حديث ( 5 ) ، وبحار الأنوار : 22 / 545 ، حديث ( 63 ) باب ( 2 ) ، وبصائر الدرجات : 173 ، حديث ( 6 ) ، وموسوعة الإمام الصادق ( عليه السلام ) : 10 / 92 ، حديث ( 5387 ) .
20-بحار الأنوار : 26 / 43 .
21-الكافي : 1 / 240 ، حديث ( 2 ) ، وبصائر الدرجات : 177 ، حديث ( 18 ) ، وموسوعة الإمام الصادق ( عليه السلام ) : 10 / 93 ، حديث ( 5388 ) ، وبحار الأنوار : 26 / 44 .
22-الإمامة والتبصرة : 12 .
23-الخرائج والجرائح : 2 / 894 ، أعلام الورى : 285 ، بحار الأنوار : 26 / 18 .
24-بحار الأنوار :26 / 40 .

ملاك الررروح
03-10-2008, 12:56 AM
يسلموووووووووو
عزيزتي
على المعلومات القيمة
ربي لايحرمنا تواجدك
ربي يعطيش العافية
جعله الله في ميزان اعمالك

ابو طارق
03-10-2008, 02:58 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صل على محمد وآل محمد

الله ينور عليكي ابنتي

((ام الحلوين))

دراسة وافية كافية للذين يعرفون الحق

اللهم العن كل ظالم ومفتري


اشكرك كل الشكر

مع كل المودة والتقدير

محمود سعد

نور حياتي
03-10-2008, 06:24 AM
الله يعطيك الف عافيه

الله يجزيك خير



تحيتي

LUCKY
03-10-2008, 11:42 AM
يسلموا ام الحلوين على المعلومات القيمه التي كنت اجهلها


و الله يجعله في ميزان اعمالك


تحياتي

ام الحلوين
03-10-2008, 05:03 PM
ملاك الروح

محمود سعد

نور حياتي

LUCKY

مشكورين والله يعطيكم الف عافيه

منورين والله