مدعوسه بالسكة
04-26-2005, 08:20 AM
http://www.elaph.com/elaphweb/Resources/Images/Entertainment/2005/4/Thumbnails/T_5b1f5df0-b2b9-4f81-9587-f495e9acff65.jpg
هههه
ر ق قلب امرأة في الأربعين من عمرها لحال شبلين مرقطين فقررت إرضاعهما بعد أن أصبحا في وضع خطر بسبب افتراس أمهما لشقيقهما الثالث.
وكان الشبلان الرضيعان من نوع نمر بينغالا يعيشان مع أمهما في حديقة الحيوانات في عاصمة بيرمانيا قبل أن تقرر إدارة الحديقة فصلهما عن أمهما بسبب احتمال افتراسهما أيضا بعد أن افترست أحد أشبالها لسبب غير معروف.
وولد الشبلان، وهما ذكر وأنثى، في السادس عشر من آذار (مارس) الماضي بحيث كانا معرضين للتشرد قبل أن تقرر "هلاو هتاي" إلحاقهما بأولادها الثلاثة ومعاملتهما سواسية مع أبنائها كأسنان المشط.
وتقول هلاو هتاي "رق قلبي لحال الشبلين لذلك قررت أن أربيهما رفقة أولادي قبل أن تكبر أنيابهما ومخالبهما".
هههه
والسيدة هتاي أم لثلاثة أبناء آخرهما في شهره السابع ويستمتعون جيدا برفقة النمرين الصغيرين في المنزل الصغير للأسرة. وترضع هلاو هتاي النمرين أربع مرات في اليوم.
وتعتبر الجمعية الدولية للحيوانات نمر بينغالا من الأنواع النادرة المهددة بالانقراض لذلك نظرت إلى التفاتة المرأة نحو الشبيلن بالكثير من الامتنان، غير أن المرأة لا تنوي الاستمرار طويلا في إرضاعهما لأن أسرتها ستصبح أيضا معرضة للانقراض يوما
هههه
ر ق قلب امرأة في الأربعين من عمرها لحال شبلين مرقطين فقررت إرضاعهما بعد أن أصبحا في وضع خطر بسبب افتراس أمهما لشقيقهما الثالث.
وكان الشبلان الرضيعان من نوع نمر بينغالا يعيشان مع أمهما في حديقة الحيوانات في عاصمة بيرمانيا قبل أن تقرر إدارة الحديقة فصلهما عن أمهما بسبب احتمال افتراسهما أيضا بعد أن افترست أحد أشبالها لسبب غير معروف.
وولد الشبلان، وهما ذكر وأنثى، في السادس عشر من آذار (مارس) الماضي بحيث كانا معرضين للتشرد قبل أن تقرر "هلاو هتاي" إلحاقهما بأولادها الثلاثة ومعاملتهما سواسية مع أبنائها كأسنان المشط.
وتقول هلاو هتاي "رق قلبي لحال الشبلين لذلك قررت أن أربيهما رفقة أولادي قبل أن تكبر أنيابهما ومخالبهما".
هههه
والسيدة هتاي أم لثلاثة أبناء آخرهما في شهره السابع ويستمتعون جيدا برفقة النمرين الصغيرين في المنزل الصغير للأسرة. وترضع هلاو هتاي النمرين أربع مرات في اليوم.
وتعتبر الجمعية الدولية للحيوانات نمر بينغالا من الأنواع النادرة المهددة بالانقراض لذلك نظرت إلى التفاتة المرأة نحو الشبيلن بالكثير من الامتنان، غير أن المرأة لا تنوي الاستمرار طويلا في إرضاعهما لأن أسرتها ستصبح أيضا معرضة للانقراض يوما