المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سأخبركم عن ........



ملاك الورد ..~
01-10-2008, 02:51 PM
سأخبركم عن..!



سأخبركم عن أشياء كثيرة.. و أولها..محمد..!



سأخبركم عن محمد..

ذلك الصبي البالغ اربعة عشر هماً..يتلوه همٌ أخير..

سأخبركم عن ثوبه الأبيض / الأسود , و عن أظافره الطويلة المتسخة ترابا..و لحماً!

انه يمشي جريا.. و يجلس مائلا.. و يتحدث بسرعة لا يفهمه الا الصابر عليه و المريد سماعه !

سأخبركم ماذا حدث ذات ليلة من ليالي الجمع , توقف في احدى صفوف المسجد.. شاهدت العديد من الأشخاص

يبتعدون عن صفه..و آخرون..يبعدونه الى الوراء شيئا فشيئا..حتى اصبح في صفه الأخير ..في صفه المرير..!

ليس له اتصال بالإمام..و لا بالجماعة..

تذكرت حينها ان والدي اخبرني انه عاش العشرة الأولى من عمره في غرفة مظلمة يأكل وحده و ينام وحده..

و يصرخ طالبا أنيسا..وحده !

توفي ساجنه/والده فأخرجوه للحياة .. و ليس لديه من الأفكار شيء الا ما قد علمته امه سراً !!

سأخبركم كيف انه يسجد باكيا..و يرفع التربة باكياً..يلثمها قبلاً بعنف حتى كاد يكسرها..التفت اليه..و قبل

ان اسلم او ابادر ..صرخ بوجهي.. (أبغى اروح النجف لو كربلاء..الله يخليكم ودوني!)

أحسست بضعف تجاهه, بماذا أجيبه؟ دارت برأسي ألف فكرة في لحظة واحدة,,سأجيبه بـ.... بادرني مجددا

..(أدري بتقولوا إليي انها مسكرة؟ صح؟ ادري أدري..ياربي متى بيفتحوها..) و تركني باكياً!

أحترت في أمره..مالذي صنعته أمه في أربعة عشر سرا أستودعتها فيه؟

بعد أسبوعين من لقائنا..قرأت اسمه في صفحة من جاور ربه !

عرفت حينها..أنه سبقني للزيارة.. و ان الأبواب قد فتحت بوجهه!

و أنا حين اخبركم عن محمد..لا اريدكم ان تذكروا قصة (محمد).. بل اذكروا ان هناك صبياً..دعى ربه باكياً أن
يصل الى مبتغاه..فوصل اليه!

و لماذا..لآنه امتلك شيئاً لا يملكه الكثيرون ..

سأخبركم عنه..

و سأخبركم عن أشياء كثيرة..!

للموضوع تتمة

عفاف الهدى
01-10-2008, 03:09 PM
والله حلوة ومشوقة قصة محمد

ونحن بالإنتظار يا احلى نوارة

سيناريو
01-10-2008, 03:12 PM
أعتقد بأن ...

صدق النية ودعاء ه المخلص،،،،

ونزع حب الدنيا من القلب

والشوق الحقيقي الممزوج في روحه الصافيه المؤمنه لزيارتهم عليهم السلام
هو من عجل بسفر روحه لهم ،،،،


يسلمو نواره يالغلا

وفقكِ الله لكل خير

دمتي بعطااااء

وبانتظار التتمه...............

الملاك
01-10-2008, 03:30 PM
هلاااا=-0

ببصراحه اللقصه محزنه بانتظااار التتمه =-0

لا تتاخر اوك ==-0

تحياتي الملاك

أسرار الليل
01-10-2008, 03:56 PM
شكلها القصــه روووعه
يلاا ننتظر التكــــملـه ..

جنة الرضا
01-10-2008, 04:22 PM
يعطيك العافية
__________________


http://www.uae-up.com/up2/uploads/714f8151e4.gif
__________________

كميل الفضلي
01-10-2008, 04:24 PM
http://www.uae-up.com/up2/uploads/714f8151e4.gif

ملاك الورد ..~
01-10-2008, 04:24 PM
عفاف الهدى
سنياريو
الملاك
أسرار الليل
لكم مني اجمل وأرق التحايا لتواجدكم الكريم

ملاك الورد ..~
01-10-2008, 04:27 PM
جنة الرضا
كميل الفضلي
اشكركم جزيل الشكر
ولكم وللباقين تتمة الموضوع

شفايف وردية
01-10-2008, 04:28 PM
حلوة مرة القصة

بانتظار الباقي

ملاك الورد ..~
01-10-2008, 04:28 PM
سأخبركم عن ...(2)



وعدتكم اني سأخبركم عن أشياء كثيرة تزدحم في رأسي..

تطوف خيالاتها..و تؤرقني حين يزروني هدوئي...

سأخبركم .. عن وديعة !

في ليلة القدر المباركة و نحن نؤدي الأعمال المعهودة .. و من شدة الأزدحام..

وقفت عند الباب لتنظيم الدخول.. و في غمرة الأصوات الباكية.. و المناجية ربها باللطف و القبول..

تناهى لمسمعي صوت وديعة .. الفتاة الصغيرة ذات الخمس زهور.. بإبتسامتها الملائكية.. و حجابها الأسود

الملفت للنظر على صغر عمرها..( خيه..ماني شايفة نعالي!!)

تجيبها اختها و التي لا تكبُرها بالكثير..(دوريِه ياحظي ..دوريِه عدل..) و تنشغل بالمسبحة..

تتلفت وديعة يميناً و شمالا على أمل ان تلقاه.. تمسك بطرف عبائتها الطويلة.. و تحاول أن تحتجب عن انظار الرجال القريبين..

و ما زالت تبحث.. و تبحث.. و تحدث نفسها (حطيته هنا..وين راح يعني؟؟)

و ترفع طرفا..و تنزل آخر.. ترفع عينيها الصغيرتين الى الرفوف هنا و هناك.. و لم تجده..

بادرت على حين غرة..(خيه..لو قلت سورة الفلق و بعدين سورة الناس بأشوفه؟)

أجابتها..(وفّ منش.. زهقتيني..قولي اللي بتقوليه..!)

لمحت نظرة حيرة حقيقية في وجهها..هل تقرأ السور..ثم لا تجد ما تبحث عنه..!

تنهدت..فعّم السكون أرجاء نفسها.. و بادرت بتمتمة الآيات.. و ظلت.. تتحرك شفتاها..

ما زال السكون يلفها.. أذهلني حقا ما رأيت منها.. حتى كادت تفيض مني دموعٌ لأجل تلك الشفاة المخاطِبةُ غيباً !

أحسست أنها لم تكن في المكان..بل غادرت بفكرها بعيدا.. و لكني لا أعلم ..الى أين وصلت !

التفتت الأخت لها..(طلعي قدامش عدل مرة ثانية..)!

عَرِفتْ وديعة حينها انها لن تعود الى البيت حافيه..!

و أنا حين اخبركم عن وديعة..لا اريدكم ان تذكروا قصة (وديعة).. بل اذكروا ان هناك صبيةً.. ضاع منها شيء و وجدته.. أعلم أن

ما ضاع منها شيء صغير ..جداً..و بسيط .. جداً.. و لكن..لنتأمل ما فعلته !

و لماذا فعلت هي مافعلته..!! لآنها امتلكت شيئاً لا يملكه الكثيرون ..

سأخبركم عنه..

و سأخبركم عن أشياء كثيرة..!

همسات وله
01-10-2008, 04:41 PM
يسلمو خييتي
انا باعتقاااادي يكمن السر في صفااااء تلك القلوب ومدى تعلقهاااا بماااا هي مؤمنه به
وعلى ماذااا تربت وكيف استقت هذا الحب وهذااا الايمااان النواااراااني الذي اعتمرت به هذه القلوب
حتى غدت لايمكن ان تعيش او تستمر في الحيااااة من دون ملامسة شفاااافية هذا الايمااان الربااااني والاعتقااااد الالهي الذي سكن هذه القلوب

كل الشكر لك عزيزتي

غااااليتي في انتظاااار التتمه
تحيااااتي

alzahrani33
01-10-2008, 09:31 PM
يسلموووو ...

الفراشه الحائرة
01-11-2008, 03:20 AM
تسلمين خيتو نوارة
شوقتينا الى ما بقي
هل من عبر وقصص اخرى
اخبرينا
اعتقد ان هناك سر في هذة القصص بان الدنيا فانية والانسان راحل يوما ما الى جوار ربة ولاكن لا يبقى الا عملة
وفقك اللة ورعاك
تحياااتي

للدموع إحساس
01-11-2008, 07:49 AM
تسلمين ياأحلى نوارة ..
رائعة جدا ..
فكرتك في الطرح ..


وفقك الله لمايحبه ويرضاه ..http://www.uae-up.com/up2/uploads/714f8151e4.gif

دمتي بحفظ الرحمن ..

ملاك الورد ..~
01-11-2008, 08:23 AM
شفايف وردية
همسات وله
الزهراني
الفراشة الحائرة
للدموع احساس

شكرا لمروركم المشرّف
بوركتم جميعا

ملاك الورد ..~
01-11-2008, 08:29 AM
وعدتكم اني سأخبركم عن أشياء كثيرة ..

يفكر بها قلبي ..

و تنسج خيوطاً من الشجن في غرفاته..و تخالني لا أفكر بها ليل نهار !

سأخبركم .. عن علي بريه !

علي بريه موظف في أحدى المستشفيات الحكومية .. لا أعلم ماهي وظيفته حقا.. و لكني أخبركم بإسمه الحقيقي..

و بقصته الحقيقية.. و التي سمعتها من أكثر من مصدر.. ! و رأيت بعضها بعيني.. و قلبي..

سأخبركم كيف أنه خرج من عمله كعادته بنهاية دوام يوم الأربعاء.. و ركب سيارته كعادته..

و أمسك هاتفه ليتصل بصديقه فالعادة أنهما يلتقيان على الخط السريع في هذا الوقت..

لم يرد الصديق على الإتصال.. بادر علي بـــ .. سرعة ..ليصل !

شاحنة ضخمة في الجهة المقابلة.. و لكم أن تتخيلوا..كيف وقع الحادث !!

لحظات و كانت نصف السيارات متوقفة لترى مالذي حدث..

دخان من احتراق الشاحنة الذي بدأ بسرعة في التصاعد ليضيف اسودادا للسماء.. و كآبة للعين الناظرة..

و بقايا سيارة (مازدا) .. أين السائق؟؟ بادر أحد الرجال الواقفين بالسؤال..

فجأة..توقفت سيارة نزل منها شاب و على وجه السرعة.. يلتفت يمينا..شمالا..

رمق (بقايا السيارة) بنظرة لا يمكن إدراك معناها الآن.. فبينهما حساب ..عسير !

ذلك هو ..صديق علي..!

التفت الجمع .. و صديق علي..الى أنين خافت.. يصدر من جانب الــ بقايا..

و بضع لحظات أكثر.. و كان علي في ممر قسم الأسعاف..

ممر تعود المرور فيه سيراً على أقدامه! يا لسخرية الأقدار !!

تراب.. و رماد يغطي قميصه.. الدم يفور من فمه..على صدره.. و جرح غائر في رأسه.. و صديق بجانبه يندب حظه!

تتردد النداءات..(Code Blue in RR)


و تتوالى..(Code Blue in RR)


و تنتهي بـ (Code Blue in RR) ..

سأخبركم الآن كيف أن المسعفين.. و رئيس قسم الأسعاف.. الممرضين.. سائق سيارة الأسعاف.. و الصديق..

كانوا شهوداً !

1 , 2 , 3 , و صدمة على الصدر.. عله يفيق..!

عملية الأنعاش القلبي الرئوي .. تسجل الممرضة على الورق..

قد تنجح..و قد ؟

تسجل / 5:12 = لا إستجابة..

1 , 2 , 3 , و صدمة على الصدر..

تسجل / 5:14 = لا استجابة..

لا دلاله على أنه سيفيق..تفكر بينها و بين نفسها..

نظرات ترقب الشاشة السوداء.. و مؤشراتها الخضراء.. علّ أملا يبرق هنا .. أو هناك..

علّ نبضة حائرة ضائعة.. تقف و تثبت أن لهذا الـ شاب.. علي.. بقية حياة.. له.. لا.. لغيره!

و الصديق منشغل بشيء آخر..!!!

بشيء آخر..!!

سأخبركم عنه..

لاحقا !

ليالي الخبر
01-11-2008, 10:33 AM
نواره الدنيا...

تسلمي اختي ...

وانا اعتقد ان دعائهم بأخلاص ونيه صافيه لله وتوكلهم على الله في قصه الطفله وديعه
هو سبب في تحقق امانيهم حتى لو كانت صغيره....


وننتظر البقيه...........

ملكة الغرام
01-11-2008, 01:21 PM
تسلمين ياأحلى نوارة ..
رائعة جدا ..
فكرتك في الطرح ..


وفقك الله لمايحبه ويرضاه ..http://www.uae-up.com/up2/uploads/714f8151e4.gif

دمتي بحفظ الرحمن ..

Sweet Magic
01-11-2008, 01:48 PM
يعطيك العافيه


نوارة


الموضوع جميل وقد اسرني بما يحمل من افكار وايمان

وننتظر البقيه

وردة بس عطشانه
01-11-2008, 01:55 PM
اللهم صلي على محمد وال محمد

واجعلنا من اتباع محمد وال محمد انشالله

الـمـشـاكـسـه
01-11-2008, 02:18 PM
رااااااائعه قصة محمد ووديعة
والأجمل لجوئهم الى الله في تحقيق غايتهم
شكراااا لك
ويعطيك ربي الف عاافيه
تحياتي لكِ

نور الهدى
01-11-2008, 02:49 PM
اللهم صلي وسلم على محمد وال محمد

الايمان بوجود الاله والمنقذ فطري عند الانسان , فكل بلغته ووبفطرته التي تربى عليها في طريقة لجوءه اليه
الحمدلله على نعمة الاسلام والولاية

نوارة

الله يعطيك العافية

وتسلم يمينك

بنتظار التكملة

مأجورين

مناجاة الصابرين
01-11-2008, 10:48 PM
الله يعطيك العافية خية
قصص مؤثرة وتذكرنا بانفسنا وبنهايتنا المحتومة
اخيتي.. اسلوبك ولا اروع
طرح مميز حقا
مشكورة حبيبتي
تحياتي

ملاك الورد ..~
01-12-2008, 09:43 AM
ليالي الخير
سويتي
ملكة الفغرام
وردة بس عطشانة
نور الهدى
أيلول
المشاكسة
تسلمون لي لمروركم الكريم

ملاك الورد ..~
01-12-2008, 09:51 AM
سأخبركم عن..




وعدتكم اني سأخبركم عن أشياء كثيرة ..

تحار بها دروبي..و تتيه بها خيالاتي و تُمزق عَبرتي الى عِبر لغيري..

حتى أكاد أموت خوفا من أنني لن أصل يوما..!


سأكمل لكم ما بدأته عن..علي بريه !



سأخبركم كيف أن الصديق منشغل بشيء آخر..!!!

بشيء آخر..!!

إنه لا يراقب الشاشة الخضراء.. و لا ينظر نظر المودع او الآيس من صديقه..

كان في يديه لفافة قماش..حاول فك الرباط عنها.. لم يستطع.. فـ مزقه ..! و مزقها.. ليخرج ما بداخلها..و بسرعة !

لفرط الحرارة المتصاعدة من رأسه.. أو لنعبر عنها بالمتصاعدة من (قلبه )!

بات في يده محفظة صغيرة.. تحوي اوراقا أصغر مغلفة بالبلاستك الشفاف.. لها إطار ملون.. و تحوي كلمات صغيره..

كان الصديق منشغل بها.. ورقة تتلوها ورقة.. يقرأها بصمت..

حاول أكثر من مسعف أن يأخذ بيده ليخرجه من غرفة الـ (RR)

و لكنه واقف كالجبل.. لا يزحزحه أحد.. و يقرأ في أوراقه بصمت..

نظر له أحدهم و عبر عما بداخله .. لِداخله فقط ..(ألم يجد وقتا لهذا الا الآن ؟؟)

محاولات الأنعاش .. تتابع.. ! و قراءات الصديق.. تتابع..

الممرضة تبادر بالقول .. (سأسجل عملية الإنعاش غير ناجحة).. و الطبيب المناوب.. يرمق نظرة عاجلة للساعة..

ليعلن عن ساعة الــ وفاة!

يغلق الصديق أوراقه.. يجمعها ..يلفها.. و إذا بــ علي يشهق شهقة !

لكم أن تتخيلوا ذلك!

كل الأنظار تجتمع في نقطة واحدة.. وجهه ! يا الله ! انه يفتح عينه.. يقع نظره على .. صديقه ..

فيبادر علي قائلا ( اتصلت بك.. و ما رديت ؟ خير إن شاء الله!!)

فيبكي الصديق..!

نعم دمعت عيناه عميقا ..بل و دمعت أكثر من عين في تلك الغرفة!

أيقن الجميع / الشهود.. في تلك اللحظة..أنهم شهدوا معجزة في ذلك المساء..

تردد البعض في تسميتها معجزة.. لأنه أغمض عينه مرة أخرى..

نقل من هناك الى قسم العناية المركزة في تلك الليلة .. ليلة الخميس..

في عصر الخميس.. استيقظ ! مؤشراته الحيوية ممتازة !

نقل الى قسم باطنية الرجال..

عصر الجمعة.. غادر علي المستشفى و في رأسه ضماد خفيف ما أن خرج من البوابه حتى نزعه!

ترى.. أين ذهبت جراحه؟ هل مسحتها تلك الأوراق الصغيرة !!

لقد سمعت هذه القصة من أحد المسعفين.. و هو أردني الجنسية.. يقول معقبا..

(طول ثمانية عشر سنه..ما شفت مثل اللي شفته!)

(عندي خبرة طويلة في اسعاف الحوادث و خاصة السيارات.. أعرف اللي يموت ..من وجهه.. و هذا علي مات..)

(صدقوني علي بريه هذا..مات ّ! )

(شفته بعيني مات..بس و الله ما ادري ايش هذي الأوراق الصغيرة.. !)

أخبرته اننا نسميها (حرزاً) ! فسألني إن كنت أستطيع أن أشتري له واحداً و لو بـ (100) ريال !

أخبرته انني سأجلب له واحدا من عندي..و لكنه لن ينفعه إلا أن يكون كصديق علي..!

و أنا حين اخبركم عن علي ..لا اريدكم ان تذكروا قصة (علي).. بل اذكروا ان هناك صديقاً له .. قد تمنى شيئا في

لحظة واحدة..

فتحققت أمنيته..

أعلم أن ما تمناه الصديق..لم يكن لأجل نفسه..و لكن..لنتأمل ما فعله !

و لماذا فعل هو ما فعله..!! لآنه امتلك شيئاً لا يملكه الكثيرون ..

سأخبركم عنه..

و سأخبركم عن أشياء كثيرة..!

نور الهدى
01-12-2008, 10:13 AM
نوارة

رائع , رائع , رائع ما تسطرينه لنا

بنتظار التكملة اخيه

والله يعطيك الف عافية

مأجورين

همسات وله
01-12-2008, 11:00 AM
كلما مررت من هنا توقفت نبضاااات قلبي عن النبض
ام تساااا رعت ومن شدة سرعتها فلا احس بهاااا
اقرا هذه الكلماااات وتتساااارع الى مخيلتي تلك الصور
اني موقنه انه الايماااان والتمسك بعقيدة ماااا هي ما يدفع هؤلاء البشر الى الالتمااااس والتوجه الى من يتمسكون به لينقذهم ويفرج لهم من امرهم

دااامت تلك القلوب التي زرع الايماااان فيهاااا واثمر بداخلهااااا همساااات نورانيه تحااااكي روح ربانيه تظل قابعه في اعمااااقهاااا
سلمتي خيتي نواره
وسلمت اناااامل سطرت كل هذا العجب
تحيااااتي

جااااري الانتظار

الفراشه الحائرة
01-12-2008, 09:25 PM
شكرا لك اختي العزيزة

Code Blue InRR
وفي اي مكان هذة الاحداث تحدث باستمرا وكانها امطار تسقط بانهمار
ولكن قدرة اللة وعنايتة فوق كل شيء
ان كا ن يقول للشيء كن فيكون
ويحي العظام وهي رميرم
اختي من مات هل هو صديق علي
ام ماذا حصل
تحياااتي الك

بالخصوص الشخص الذي ذكرتية اعرف وظيفتة واين مقرة
ولكن متى هذا الحدث حصل لم اسمع باي خبر

كميل الفضلي
01-12-2008, 11:57 PM
السلام عليكم
مشكور اختي على هذا الموضوع الرائع
ودمتي بحفظ الرحمن

ملاك الورد ..~
01-13-2008, 08:04 AM
نور الهدى
الاروع مرورك اختي الكريمة

همسات وله
دام نبض قلبك
ولا حرمت اطلالتك


الفراشة الحائرة
شكرا لكلماتك الرقيقة
واطمئني فلو قرات الجزء الثاني من حكاية علي برية لعرفتي انه خرج من المستشفى سالما
بعد ان اعتقد الجميع انه مات وذلك بفضل دعاء صديقه وتوسلاته

كميل الفضلي
شكرا لاطلالتك الثانية في موضوعي

ملاك الورد ..~
01-13-2008, 08:05 AM
سأخبركم عن ..


وعدتكم اني سأخبركم عن أشياء كثيرة ..

أبكيها كلما نبضت في خاطري ..

و تنهش ألقاً من الصلوات ..لترتديه كلما بلغت عناق السماء !

سأخبركم .. عنه !

سأخبركم عن ذاك العضو في منتدى ********
سأخبركم عنه على حد معرفتي به.. و بحدودها..

سأخبركم كيف أنه عندما توقفنا خارج حدود المنتدى و لم ندخل.. وقفنا بأجمعنا على ابوابه

ننادي.. هل من أحد بالداخل..هل من منصت لنا..! هل من مجيب يسمع شكوانا.!

حينها رأيت في عالم غير الذي تعرفون..

رايت مركبا صغيرا ,, و غمرني إحساس بعمق أنني سأغرق إن ركبته..

توقفت عند طرف البحر ,, لا شيء سيدفعني للداخل .. و لا شيء يثير في رغبة لأصعده..

غير يدٍ صغيرة تمسك بيدي .. من !

أختي الصغرى ! تسحبني بلطفها المعتاد .. تشير إليّ لأصعد المركب معها ؟ ترى هل جُنّت !

عاودني إحساس الغرق إن ركبته ..و ذهلت حين أدركت أن ما يدفعني لصعوده هو لطف يد أختي الصغرى !

حملتها على صدري,,ضممتها بكلتا يدي ,, ماذا أخبر والدتها إن سألتني عنها و حين أخبرها بأن صغيرتها قد غرقت !

إستقر بي المقام في ذلك المركب ..و معنا أفراد لا أعرفهم و أكاد لا أميز منهم شاباً و لا كهلاً,, و لا ذكراً أو أنثى !

حينها جاء شاب هاديء الملامح , أقحواني اللون , داكن الشعر , يبتسم و نحن خائفون !

يلبس قميصا أبيضا يحكي عما بدخله.. و ينظر بتمعن في السماء كأنها لا حدود لها في عينه !

عرفت منذ رأيته أنه العضو ( ) و لا أعلم لماذا عرفته أصلا !!

سأخبركم كيف أنه أمسك المجداف بيمينه.. و صار يكتب على صفحة الماء حروفا لا أراها ,,

حاولت الأقتراب منه لأرى حقا ما يفعل !

تيقنت انه يكتب و يكتب !

بإهتمام و بتنسيق,, اعتقد أنه يكتب و يضع (حركات تنوين) على حروفه كذلك ؟

مالذي يكتبه ؟

بادرته : مالذي تفعله ؟

أجابني بهدوء إخترق الخوف في جبهتي : أكبرها سفينته !

مالذي يقصد بذلك ؟

كررها مرتين أو ثلاثا ,,

أفقت على أحدها.. و توجهت و أنا اصلي على محمد وآل محمد الى كتبي لتفسير الأحلام عله يكون خيرا ,,

توصلت (على حد بحثي) الى انه توسل بالحسين (ع) أو أحد أبناء الحسين (ع) في أمرٍ ما و لا شك..

دليل ذلك أنه قال (أكبرها سفينته) مصداقا لحديث الإمام الصادق (ع) حيث قال : (كلنا سفن نجاة.. و لكن سفينة الحسين أكبر) !

و أدركت أنه و لا بد من أنه سيصل الى مطلبه .. أو أنه سيعمل عملا يطلب به التقرب و الرضا من الحسين(ع) و كانه

اراد بـ (حركات التنوين) أن يكون عمله كاملا مخلصا لله تعالى..

و أنا حين أخبركم عنه لا أريدكم أن تتذكروا الحلم الذي راودني بشأنه ..

و لا تسألوني عن من يكون ؟ بل أذكروا أن هناك من يتوسل بالحسين و لا شك يعطيه الحسين (ع) ما يريد !

و لماذا فعل هو ما فعله..!! لآنه امتلك شيئاً لا يملكه الكثيرون ..

سأخبركم عنه..

قريبا جدا ..

همسات وله
01-13-2008, 08:39 AM
نوااارة الدنياااا كلماااا قرانا حروفك انجرفناااا في بحر كتاااباااتك
ونحن واثقين انناااا سنصل الى شاطئ الايماااان النوراااني
اخيه نحن معك على متن مركبك المساااافر على عبر البحاااار الروحانيه

جااااري الانتظاااار
تحيااااتي

ملاك الورد ..~
01-14-2008, 09:23 AM
همسات وله
لا أعلم كيف أشكرك
سوى دعواتي التي ترافقك
دمتي متألقة

ملاك الورد ..~
01-18-2008, 04:54 PM
للرفع
وانتظروا الاضافة

شمعه تحترق
01-18-2008, 05:04 PM
أنا من المنتظرين

أسأل الله لك التوفيق

الفراشه الحائرة
01-18-2008, 11:16 PM
واصلي وضعي كل النقاط على الحروف
ننتظر الايضاح بسرعة

ملاك الورد ..~
01-20-2008, 04:48 PM
مالذي يميزهم عن غيرهم ؟


مالذي يجعلني أخبركم عن محمد ؟ وديعة ؟ علي بريه ؟ و ذلك العضو من منتدى ****؟


مالذي يجعلهم يعشعشون في خاطري كعصافير الظلام..


مضائون بذواتهم.. و غارقون حد الهدوء..


وصلوا,, و علّنا نصل !


ما أريد أن أخبركم به هو مالذي يميزهم,,!


و كثيرون منكم عرفوه !


و لكني أسألكم بالله !


فلنقف كالمُحاسَبون ..


لأنفسنا قبل أن نقف بين يدي عليٍ قدير ,,


لماذا نترقب الخير من أحد..


و ننتظر السعادة من أحد (آخر ) !


و نترجى قضاء رغبتنا فيهم , و أخذ حاجتنا منهم ؟


ألا نستطيع أن نمتلك ما يمتلكه محمد... لنصل و نحن في مكاننا !



و (بوصولنا ) ...


ألا نستطيع أن نصل الى مانريده كما أرادت وديعة أن يكون !


و كــ ( إرادتها ) ...


ألا نستطيع أن نتخطى حتى حاجز الموت لئلا يفصلنا عن انتظارنا,, كما تخطاه علي بريه ؟


و (بالإنتظار) ...


الا نستطيع أن ننتظر ! حتى تأخذنا سفينة موسومة بـ (أكبرها) كما حدث له !


و بها سنصل , و بها سنمتلك ما أمتلكه الكثيرون حولنا ,,


و هو ما يميزهم ,,!


إنه يقينهم !


يقينهم المطلق بالله عز و جل ,, و يقينهم بما يؤمنون به !


قيل ,,إن آمنت / تيقنت بالحجر ,,فستكون للحجر القدرة في عينيك !


إن آمنت / تيقنت بمن تحب ,, فسيجعل للمستحيل تعريفا في قلبك,, و عقلك..


و إن آمنت / تيقنت بنفسك,, فستبلغ ذروة المجد و النجاح ..


و إن آمنت / تيقنت بربك,, فستكون كما هو (بقدرته كائن) ..


أنت تقول للشيء كن فيكون,, كما يقول هو للشيء كُن فيكون !


هكذا وصل محمد , و هكذا وجدت وديعة , و هكذا يحيا علي , و هكذا يسافر هو !


ختاما..


يجب أن نعلم يقينا أن الله عز و جل يعلم الغيب , و يُجيب المضطر ..


فلنطمئن إذن ,, بأن الله جعل لكل شيء قدرا,,


و لنكن .. بيقينٍ .. منتظرين !


(أرفع يديك أيها القارئ..)


آلــــــهـــــي ,,إن لي فيك أملا عظيما !


آلــــــهـــــي ,, إن لي فيك رجاءاً كبيراً..

شمعه تحترق
01-20-2008, 04:56 PM
آلــــــهـــــي ,,إن لي فيك أملا عظيما !


آلــــــهـــــي ,, إن لي فيك رجاءاً كبيراً..

أسأل الله لك التوفيق

بعدني ......
01-20-2008, 05:18 PM
شكراً

ابو طارق
01-20-2008, 06:01 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


تشكري ابنتي

نوارة الدنيا

قصص معبرة

ننتظر تتمة قصة ((محمد)) و ((وديعه))

وجزاك الله كل الخير ونقل عمل الخير وفعل الخير

نور الهدى
01-20-2008, 08:13 PM
آلــــــهـــــي ,,إن لي فيك أملا عظيما !


آلــــــهـــــي ,, إن لي فيك رجاءاً كبيراً..

رائع رائع رائع رائع اخية

ما ادري لما قريت اخر اضافة اضفتيها نزلت دموعي ,,

اخيه

وفقك الباري عز وجل الى ما فيه الخير والصالح

الله يعطيك العافية

وتسلم يمينك

همسات وله
01-21-2008, 01:40 PM
يجب أن نعلم يقينا أن الله عز و جل يعلم الغيب , و يُجيب المضطر ..


فلنطمئن إذن ,, بأن الله جعل لكل شيء قدرا,,


و لنكن .. بيقينٍ .. منتظرين !


(أرفع يديك أيها القارئ..)


آلــــــهـــــي ,,إن لي فيك أملا عظيما !


آلــــــهـــــي ,, إن لي فيك رجاءاً كبيراً..





هذا هو الايماااان بكل جوانبه
وبكل ماتحمل حروف هذه الكلمه من معااااني تتهافت عليها قلوب المؤمنين

وترتجي من رب كريم يقول ادعوني استجب لكم ولكن اكيد بشرط ان تكون هذه القلوب قد لفهاااا نور الايماااان واستوطن في اعماقها حتى غدت لا تحيا الا به

كل الشكر لك عزيزتي نواره
وانااار الله قلبك وقلوبنا وكل قلوب المحبين الموالين بنور الايماااان الروحااااني

لك مني كل التقدير والامتناااان على ما نثرتي لنا هنا من زهور ايمانيه بحته

تقبلي مروري
تحيااااتي

الفراشه الحائرة
01-22-2008, 12:19 AM
الهي انت الواحد الفرد الصمد لم يلد ولم يولد
بك نستعين وعليك نتوكل اللهم نور قلبنا بالايمان وابعد عنا ايدي الشيطان
اللهم اجعلنا من الذاكرين واغفر لنا وارحمنا يا ارحم الراحمين
اللهم انت مفرج الهموم وكاشف الكروب
نحن لك نلجا وبك نستعين يامن اسمة دواء وذكرة شفاء وطاعتة غنى



شكرا لك اختي الغالية
نوارة الدنيا
حفظك اللة ورعاك

أم سيدعلي
01-22-2008, 08:38 AM
شكرا اختي لقد نقلتينا الى عالم روحاني وحلقتي بارواحنا عبر قصصك الاكثر من روعة تقبلي تحياتي وننتظر منك المزيد

ملاك الورد ..~
01-24-2008, 06:22 PM
اخواتي واخواني
اشكر مروركم وتفاعلكم
تحياتي القلبية للجميع

شذى الزهراء
01-25-2008, 01:46 AM
آلــــــهـــــي ,,إن لي فيك أملا عظيما !



آلــــــهـــــي ,, إن لي فيك رجاءاً كبيراً..



قصص رائعه , مؤثره , معبرة...


إلمتني كثيراا كتابتج اخيتي العزيزة نوارة.


دمتي موفقه لكل خير ودام قلمكِ النابض ..
تحياتي /شذى:embarrest:

ملاك الورد ..~
05-10-2008, 01:10 PM
سـأخـبـركـم عـن ,,,

,,,

سأخبركم عن.. شيء جديد..

أعلم أنني وعدتكم بأني سأخبركم عن أشياء كثيرة .. و كلما حاولت أن لا اخبركم, أجد نفسي تخبرني أن أخبركم!

من يسمع نحيب كلماتي غيركم ؟

إطمأنوا ,, أنا لا أُخبر من هم دونكم,, و لا من هم أعلى منكم .. فقط أنتم !

و ذلك,, لأني وعدتكم,,

,,,,

وعدتكم بأني سأخبركم عن أشياء كثيرة ..

أكتبها على زجاج الزمن العاصف بأهله,,

عسى أن يمر أحدهم و يقرأ ,, فيبكي هولاً لسوء المطلع !


سأخبركم .. عنه !


سأخبركم عن ابو جعفر.. !


سأخبركم كيف كانت ثمانينه .. و ماذا فعل بها ..

سأخبركم كيف أنه عاش كأي إنسان آخر كادح كدحاً و يلاقيه.. و يزرع زرعا و يحصده..

مستقرا و مقاما و ثباتا و يقينا و إيمانا,, هذه حياته قبل ان يتقاعد ..

ثم,, بدأ مشوار تحصيل ذاته بعد الستين,,



سأخبركم كيف ان فجر العوامية ينتظر خروجه ليسير في شارعها العام رياضة كل صباح..

و مصافحا هذا و مُقبَلِاً ذاك العائد كل مساء..

و مصليا في هذا المسجد.. و مستمعا في مكان آخر في كل موسم..

و في أحلك الظروف.. و أشدها فقرا على جيوبه..


كان يصرف كل ما لديه.. لأجل ان يدوم ذكر مصيبة الحسين كل ليلة أحدٍ في منزله طوال العام !

حتى هاجمته الخلايا .. تلك التي تسمعون بها و لا تعرفونها,,

أستولت عليه بلا إذن,, و سمعت نشيجه بصمم ,,!

و سرقت كل ذرة صحة كان يكتنزها طوال سنين.. و قاوم و هاجم بكل ما فيه..

يتغلب يوما و يسقط في آخر..



سأخبركم عن مثالية الموت في جوارحه,,

كانت آخر ساعاته مميزة كالمعتاد في تاريخ من يصنع الفرق في المجتمع..!

أخبر جعفراً و اخوته و أخواته بأن يبرأوا ذمته,,

و سأل عنهم فردا فردا,, حتى من غاب في العراق,, بقي يصارع المرض حتى اطمأن على سلامته
و رآه أمامه!


هذا ما اسميه بالموت المثالي..


قد نسمع عنه يُصطنع على الشاشات.. و لكنه كان حقيقة على شاهد قبر أبي جعفر..

توسعت حدقتاه سعادة برؤيتهم حوله.. ثم ودعهم و شبح ابتسامة مخيفة على شفتيه تؤذن بالرحيل..

بقي آخر عنقوده/ فاضل معه..

قرب الفجر الأول,, و استعدت الروح ,, بدأ شهقاته..

سأخبركم لماذا اصف موته بالمثالي المرتب..

همس بحب يود إيداعه في قلب عنقوده : فاضل , أبلِغهُم السلام !

يقول فاضل.. لقد رأيت عرقا كبيرا بارزا تحت النصف الأيمن من رقبة والدي..

رأيت العرق كأنه يخبرني.. انظر لي و تمعن!

فأستجاب فاضل و ركز شعوره.. فنبض العرق مرة أولى..

و ثانية ..

و ثالثة..

و فاضت روحه !

أيحلم أحدنا بموت مثالي مرتب كهذا؟

لله درك يا ابا جعفر !

عشت مثاليا .. و مُت مثاليا..

فليحيا ذكرك النابض بإسم محمد و آل محمد.. و ليكونوا جلساءك..

,,,


و أنا حين أخبركم عنه لا أريدكم أن تتذكروا مأكله و رياضته .. و كم مرة نبض عرقه!

بل اريد منكم ان تكتبوا بعقولكم على شاهد قبره معي..

لقد عاش مع الحسين (ع) ..


أسألكم الدعاء

LUCKY
05-10-2008, 02:49 PM
اختي نواره الدنيا

جزاك الله عني و عن اخوتي و اخواتي الاعضاء الف خير

موضوع يجعل الانسان يقف عاجز عن الشكر

ففيه كل شيء يقرب العبد من خالقه

و يقريه من اولياء الله و اهل بيت النبوه

الهي و سيدي و مولاي من لي غيرك اساله كشف ضري و النظر في امري

الهي بعطش الحسين ارحم غربتنا في هذة الدنيا

الهي بضلع ام الحسنين عجل في فرج امامنا وصاحب الغره المحمديه القائم المنتظر "ع"

يارب ارحم وحدتنا يارب ارحمنا يوم لا ظل الا ظلك

نواره اتنمنى ان يصلنا المزيد من الاخبار مجهود رااااائع و مميز

تحياتي

ملاك الورد ..~
05-13-2008, 09:35 AM
llucky
اشكرك لمرورك ولردك الذي يثلج صدري
تحياتي وامنياتي لك بالموفقية

Sweet Magic
05-13-2008, 10:19 AM
اللهم صلي على محمد وال محمد


نوارة الدنيا


يعطيك العافيه على هذا المجهود الجميل كما اعتدنا منك غاليتي


اسلوبك با الطرح غايه في الروعه

يجعلنا نقراء ونحنو في قمة الاستمتاع


دمتي هكذا


تحياتي وتقديري

محبة البضعه
05-13-2008, 11:18 AM
مشكوره على القصص

الله يعطيك العافية

ملاك الورد ..~
05-14-2008, 07:57 AM
سويت ماجيك
محبة البضعة
اشكر مروركم الكريم
وتعليقاتكم الجميلة
دمتم بألف خير

همسات وله
05-14-2008, 03:53 PM
عزيزتي نواااره

هاقد عدت من جديد الى هنا

لأستأنس بما ينثره قلمك من زهور عشق ولائيه

قد حبس الحب بين اطباقها وغمر نور العشق الالهي كل جوانبها

فهنيئا لها عشقها وهنيئا لنا ولاءنا لاهل بيت محمد

كل الشكر لك عزيزتي

اتحفينا بما يجود به قلمك هنا

علا قلوبنا ترتاااح قليلا من هموم واوجاااع زماننا القااااسي

نحن في الانتظاااار اذا كان هناك مزيد

تحيااااتي

khozam
05-15-2008, 01:26 AM
http://gallery.7lm.com/data/media/316/0-1iloveyou_kmg.gif


قصة بمنتها الروعة

يسلموووووووو خيوة لى القصة الرووووووووعة والجميلة

تحياتي لكي وبإنتظار ابداعتك القادمة

تحياتي

ملاك الورد ..~
05-16-2008, 05:25 AM
همسات وله
اشكر متابعتك
وكلماتك التي تعطيني طاقة للعطاء

الحبيب 44
اشكر مرورك واطرائك

ملاك الورد ..~
10-19-2008, 04:31 PM
سأخبركم عن

وعدتكم اني سأخبركم عن الكثير



فانتظروني


ففي جعبتي الكثير

حسام الدين
10-21-2008, 08:10 AM
ماشاء الله
موضوع رااااائع
رائع في محتواه وفي اسلوبه
والأروع
هذه الروح التي عبرت بهذه الأسطر عن مكنونها
فلا يصل إلى القلب إلا ما خرج من القلب
وهكذا كانت

شكرا لك اختنا الكريمة
وفي انتظار تكملة هذه الروائع
لك خالص ودي وتقديري

LUCKY
10-21-2008, 09:04 AM
ننتظر المزيد بفارغ الصبر

ماذا ستخبرينا

شاطىء الجراح
10-21-2008, 09:46 PM
عجزا الحرف ُ وشعرنا والشعورُ
يا جمال الحرف يا لون البدور ُ

في الحقيقة إسلوب شيّق جدا ً ورائع يجذب الألحاظ ويزيد شوقنا لقرب الله ولقيا ما وعدنا

لكي كل الشكر وشكري قليل لا يوفي حقك

تقبلي إعجابي العميق لما قدمتي