مشاهدة النسخة كاملة : قدمو العزاء لإمام الزمان بذكرى استشهاد جده الجواد عليه السلام
شمعه تحترق
12-09-2007, 07:31 PM
الليله الـــ 29 من شهر ذو القعده توافق مرور ذكرى عظيمه على نفوسنا نحن شيعة آل البيت
ذكرى استشهاد النور الساطع والبدر الطالع الطيب ابن الطيبين
الامام محمد ابن علي الرضا .. الملقب بالجواد .. المكنى بــ أبو جعفر
وقد توفي فدائه روحي ببغداد، متأثراً بسم دسه إليه المعتصم العباسي على يد زوجته
أم الفضل ابنة المأمون عليهم لعائن الله .
كان ذلك في عام /220 هـ
وقد دفن الى جوار جده الكاظم عليهما السلام
http://www.tebyan.net/image/big/1386/07/23217263245198591857018814544221931844864.jpg
بأبي وامي المظلوم المسموم الغريب
بهذه المناسبة الحزينة الموجعةالمفجعه
لقلوب شيعة آل محمد (ص)
بدموع الاسى والحزن والالم
نتقدم من رسول الله صلى الله عليه وآله
ومن أميرالمؤمنين صلوات الله عليه
ومن مولاتنا الزهراء صلوات الله وسلامه عليها
ومن إمامنا الحجة روحي لتراب مقدمه الفداء
ومن مراجعنا الكرام (حفظهم الله )
ومن الساده من أبناء وذرية رسول الله صلى الله عليه وآله
ومن الموالين في كل مكان ومن أسرة وأعضاء شبكة الناصرة خاصه
بأحر التعازي داعين الله أن تعود علينا هذه المناسبة بظهور إمام زماننا الحجة ابن الحسن عجل الله فرجه الشريف
وإحقاق دولة العدل الإلهي
عظم الله أجوركم جميعاً
شذى الزهراء
12-09-2007, 08:59 PM
السلام على محمد بن علي التقي الجواد ..السلام على جواد الائمة وباب المراد..
عظم الله اجوركم واحسن لكم العزاء..
الله يعطيج العافية اختي شمعه...
نور الهدى
12-09-2007, 09:17 PM
السلام عليك يا سيدي ويا مولاي يا ابا جعفر
عظم الله اجرنا واجركم بهذا المصاب الجلل
الله يعطيكِ العافية اخية
سيناريو
12-09-2007, 09:19 PM
السلام على محمد بن علي التقي الجواد
..السلام على جواد الائمة وباب المراد
عظم الله لكم الأجر بمصاب الجواد عليه السلام
بارك الله فيكِ خيتي شمعه
دمت بود
dreams
12-09-2007, 09:27 PM
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف
السلام على شمس الشموس المضيئه......السلام على محيى النفوس ...........السلام على قائم محمد وال محمد...........عظم الله لك الاجر بهذه المصيبة
من كلام الامام الجواد عليه السلام
(تاخير التوبة اغترار وطول التسويف حيرة والاعتلال على الله هلكة والاصرار على الذنب امن لمكر الله ( فلا يامن مكر الله الا القوم الخاسرون) سورة الاعراف 99)
ومن مواعظه ............قال له رجل :اوصنى فاوصاه عليه السلام بهذه الوصية القيمة (توسد الصبر واعتنق الفقر وارفض الشهوات وخالف الهوى واعلم انك لن تخلو من عين الله فانظر كيف تكون.....)
قال عليه السلام (ان من وثق بالله اراه السرور ومن توكل على الله كفاه الامور والثقة بالله حصن لايتحصن فيه الاالمؤمن والتوكل على الله نجاة من كل سوء وحرز من كل عدو....)
الله يجعله فى ميزان اعمالك.............
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف
شمعه تحترق
12-09-2007, 10:23 PM
شذى .. أم محمد
سيناريو .. dreams
مأجورين جميعا ً
بارك الله فيكم وجمعنا معكم تحت قبتة الشريفه
اللهم صلي على محمد وآل محمد
وعجل بفرج امام زماننا الحجه المنتظر(عج)روحي فداء تراب اقدامه الطاهره
السلام عليك يامولاي وابن مولاي الامام علي ابن محمد الجواد.
بدموع الاسى والحزن والالم
نتقدم من رسول الله صلى الله عليه وآله
ومن أميرالمؤمنين صلوات الله عليه
ومن مولاتنا الزهراء صلوات الله وسلامه عليها
ومن إمامنا الحجة روحي لتراب مقدمه الفداء
ومن مراجعنا الكرام (حفظهم الله )
ومن الساده من أبناء وذرية رسول الله صلى الله عليه وآله
ومن الموالين في كل مكان ومن أسرة وأعضاء شبكة الناصرة خاصه
بأحر التعازي داعين الله أن تعود علينا هذه المناسبة بظهور إمام زماننا الحجة ابن الحسن عجل الله فرجه الشريف
وإحقاق دولة العدل الإلهي
عظم الله أجوركم جميعاً
ساقي العطاشا
12-09-2007, 11:15 PM
سيرة الإمام محمد بن علي الجواد (ع)
بطاقة الهوية:
الإسم: محمد (ع)
اللقب: الجواد
الكنية: أبو جعفر
اسم الأب: علي بن موسى الرضا (ع)
اسم الأم: خيزران
الولادة : 10 رجب 195ه
الشهادة: 10 ذي الحجة 220 ه
مدة الإمامة: 16 (أو) 18 سنة
القاتل: المعتصم العباسي
مكان الدفن: الكاظمية
إمامة الجواد (ع):
تولّى الإمام الجواد (ع) الإمامة الفعلية في سن مبكرة من عمره الشريف، فقد كان عند شهادة أبيه الرضا (ع) ابن سبع سنين الأمر الذي أثار استغراب الناس عموماً.
وقد رُوي عن صفوان بن يحيى أنه سأل الرضا (ع) عن الخليفة بعده، فأشار الإمام إلى ابنه الجواد (ع) وكان في الثالثة في عمره فقال صفوان: جعلت فداك! هذا ابن ثلاث سنين؟! فقال (ع): وما يضر ذلك؟ لقد قام عيسى (ع) بالحجة وهو ابن ثلاث سنين. وكان الرضا (ع) يخاطب ابنه الجواد (ع) بالتعظيم وما كان يذكره إلاّ بكنيته فيقول "كتب إليّ أبو جعفر" و"كنت أكتب إلى أبي جعفر" وكان يكرر هذا الكلام في حق ابنه رغم صغر سنه دفعاً لتعجب الناس من انتقال الخلافة إليه وهو صغير السن، كما كان يستشهد على أن البلوغ لا قيمة له في موضوع الإمامة بقوله تعالى في شأن يحيى (ع): "واتيناه الحكم صبيا". وقد أثبت الإمام الجواد (ع) سعة علمه وقوّة حجته وعظمة اياته منذ صغره، فكان الناس في المدينة يسألونه ويستفتونه وهو ابن تسع سنين.. والمتتبع للروايات والأخبار يجد أن الإمام الرضا (ع) عمل على إزالة اللبس والاشتباه في موضوع إمامة الجواد (ع) بالأدلة والبراهين ومهّد له بكافّة الطرق والأساليب فكان يأمر أصحابه بالسلام على ابنه بالإمامة والإذعان بالطاعة كما في قوله لسنان ابن نافع: "يا بن نافع سلّم وأذعن له بالطاعة، فروحه روحي، وروحي روح رسول الله (ص)"..
الإمام (ع) والمأمون:
كان الإمام الجواد (ع) في السادسة من عمره حينما خرج والده الرضا (ع) من المدينة إلى خراسان، وبعد اغتيال الإمام الرضا (ع) انتقل المأمون إلى بغداد واستدعى الإمام الجواد إليه، في محاولة احتوائه والحد من نشاطه في المدينة التي كان يرقى إلى منبرها ويخاطب الناس بقوله: "ولولا تظاهر أهل الباطل، ودولة أهل الضلال ووثوب أهل الجهل لقلتُ قولاً تعجّب منه الأولون والاخرون!! يضع يده الشريفة على فمه ويقول: "يا محمد أصمت كما صمت اباؤك من قبل".
وفي بغداد تظاهر المأمون بإكرام الإمام وبرّه فأنزله بالقرب من داره وأسكنه في قصره وعزم على تزويجه من ابنته أم الفضل. ليدفع عنه التهمة بتصفية الرضا (ع) التي زعزعت من ولاء أهل خرسان له. وعرّضته لانتفاضاتهم التي كانت تظهر بين حين واخر، وليتركه قريباً منه وتحت المراقبة الأمنية خوفاً وحذراً من تحريك العلويين ضده.
ولكن تزويجه من ابنته أم الفضل أثار مخاوف العباسيين من أن ينتهي الأمر معه إلى ما انتهى إليه مع أبيه الرضا من ولاية العهد، فاجتمع أقطابهم إلى المأمون قائلين له: "إن هذا الفتى صبي لا معرفة له ولا فقه، فأمهله حتى يتأدب ويتفقّه في الدين.." في محاولة منهم لمنع حصول هذا الأمر إذ كان يؤرقهم دائماً فكرة انتقال الخلافة إلى منافسيهم العلويين. فأجابهم المأمون: "ويحكم إني أعرف بهذا الفتى منكم! وإن أهل هذا البيت علمهم ومواهبهم من الله تعالى ومن إلهامه، وإن شئتم فامتحنوه" فأجمعوا أمرهم على إحضار قاضي القضاة يحيى بن أكثم ليمتحن الإمام (ع). واختيارهم لقاضي القضاة وهو أعلى منصب ديني في الدولة انذاك يدل على مدى خوفهم من الإمام واعترافهم بعظمته رغم صغر سنه. وفي مجلس حاشد واجه القاضي يحيى الإمام (ع) بالمسألة التالية: ما تقول في محرم قتل صيداً؟ وبكل بساطة واطمئنان أجاب الإمام (ع): قتله في حِلٍ أو حرم؟ عالماً كان المحرم أو جاهلاً؟ قتله عمداً أو خطأ؟ حراً كان المحرم أو عبداً؟ صغيراً كان أو كبيراً؟ مبتدئاً بالقتل أو معيداً؟ من ذوات الطير كان الصيد أم غيرها؟ من صغار الصيد أم من كبارها؟ مصراً على ما فعل أم نادماً؟ ليلاً كان قتله للصيد أم نهاراً؟ محرماً كان بالعمرة إذ قتله أو بالحج كان محرماً؟ واشرأبت الأعناق إلى القاضي يحيى الذي كان أعجز من أن يتابع مسألة الإمام (ع) فبان عليه الارتباك وظهر فشله وعجزه، فقال المأمون لهم: أعرفتم ما كنتم تجهلون؟ وتوّج المأمون انتصاره بعقد قران ابنته من الإمام (ع) في نفس المجلس.
الإمام (ع) في المدينة:
لم تخفَ على الإمام (ع) أهداف المأمون التي كانت تخضع للحسابات الانية الضيقة والمصلحة الشخصية. بينما جاءت تصرفات الإمام مبنية على أساس المصلحة الإسلامية العامة ومنسجمة مع الحسابات الواسعة التي تخدم الإسلام عل المدى البعيد. واستطاع الإمام بذلك أن يحقق أهدافه من خلال:
1- إبقاء الشرخ الكبير بين المأمون والأسرة العباسية بتزوّجه من أم الفضل.
2- تدعيم قضية الإمامة وإظهار أحقيتها، في مواجهة التشكيك بها نتيجة صغر سنه، وتمّ ذلك عبر مواجهة قاضي القضاة أعلى منصب ديني في الدولة وإفحامه، وغيرها من المحاججات.
3- إيجاد أكبر قدر من الحرية على مستوى تحركات الإمام واتصاله بقواعده الشعبية وتخفيف وطأة الضغط عليهم.
وبالفعل إنتقل الإمام (ع) إلى المدينة رغم تحفظات المأمون ليمارس مهامه في التوعية والتثقيف والإرشاد في أجواء ملائمة لم يكن خلالها في ضيق من أمره ولا مراقباً من أحد. فكان أصحابه يتصلون به مباشرة وتصل إليهم الأحكام الشرعية والحقوق. كما كان يدرّس ويحاور ويبين للناس ما اشتبه عليهم من أمر دينهم ودنياهم حتى تحوّل بيته إلى مدرسة يؤمها العلماء والفقهاء من مختلف أقطار العالم الإسلامي، وتخرّج منها العديد من أصحاب الفضل في حفظ الأحاديث والأحكام ونقلها لأتباعهم.
زوجاته وأولاده (ع):
تزوج (ع) أم الفضل بنت المأمون، واتخذ (ع) أمهات أولاد فأنجب منهن علي الهادي(ع)، وموسى، وفاطمة وامامة، أما أم الفضل فلم ينجب منها.
شهادته (ع):
استمر الإمام الجواد (ع) في مسيرته الإصلاحية حتى وفاة المأمون. وخلفه المعتصم الذي كان يمثّل قمّة الإنحراف على رأس السلطة. ولم ترق له نشاطات الإمام الإصلاحية فاستدعاه إلى بغداد ووضعه تحت الإقامة الجبرية مدة من الزمن بهدف الحد من نشاطه، ولكنه بات يشكل خطراً عليه نتيجة التفاف الناس حوله وتأثرهم به، فأوعز إلى زوجته أم الفضل فدسّت له السم في الطعام فقضى الإمام شهيداً.
للمطالعة
وصايا الإمام الجواد (ع)
1- قال له رجل أوصني:
قال: أو تقبل؟
قال: نعم.
فقال (ع):
"توسد الصبر، واعتنق الفقر، وارفض الشهوات، وخالف الهوى، واعلم أنك لن تخلو من عين اللّه، فانظر كيف تكون".
2- من وصية له (ع):
"إياك ومصاحبة الشرير، فإنه كالسيف المسلول، يحسن منظره، ويقبح أثره".
3- من وصية له (ع):
"لا تعادي أحداً حتى تعرف الذي بينه وبين اللّه تعالى، فإن كان محسناً فإنه لا يسلمه إليك، وإن كان مسيئاً فإن علمك به يكفيه فلا تعاده".
4- من وصية له (ع):
"لا تعالجوا الأمر قبل بلوغه فتندموا، ولا يطولن عليكم الأمد فتقسوا قلوبكم، وارحموا ضعفاءكم، واطلبوا من اللّه الرحمة بالرحمة فيهم".
5- من وصية له (ع):
"لا تكن ولياً للّه تعالى في العلانية، وعدواً له في السر".
6- من وصية له (ع):
"اصبر على ما تكره فيما لزمك الحق، واصبر عما تحب فيما يدعوك إلى الهوى".
ساقي العطاشا
12-09-2007, 11:17 PM
http://www.islamicdesigning.net/images/jawad29111423.jpg
Hussain.T
12-09-2007, 11:20 PM
السلام عليك يا سيدي ويا مولاي يا ابا جعفر
عظم الله اجوركم واحسن لكم العزاء..
الله يعطيكِ العافية خية
MOONY
12-10-2007, 12:28 AM
السلام على محمد بن علي التقي الجواد
..السلام على جواد الائمة وباب المراد
عظم الله لكم الأجر بمصاب الأمام الجواد عليه السلام
دمت بود
عفاف الهدى
12-10-2007, 12:58 AM
مأجور سيدي ومولاي بهذ المصاب الجلل
تأبط بودره
12-10-2007, 01:35 AM
http://www.14noor.com/forum/uploads_members/1626/1626_2006-01-01_5.jpg
حــــايــرة
12-10-2007, 03:34 AM
عظم الله اجورنا واجوركم بمصاب سيدنا ومولانا
لحن الخلود
12-10-2007, 05:26 AM
السلام على محمد بن علي التقي الجواد
..السلام على جواد الائمة وباب المراد
عظم الله لكم الأجر بمصاب الأمام الجواد عليه السلام
اسير الهوى
12-10-2007, 09:22 AM
السلام عليك سيدي يا ابا جعفر محمد بن علي ورحمة الله وبركاته رزقنا الله في الدنيا زيارتكم وفي الاخرة شفاعتكم
عظم الله اجورنا واجوركم ومثابيـــــن
عازفه الامل
12-10-2007, 09:38 AM
السلام على محمد بن علي التقي الجواد ..السلام على جواد الائمة وباب المراد..
عظم الله اجوركم واحسن لكم العزاء..
الله يعطيج العافية اختي شمعه...
ام الحلوين
12-10-2007, 01:02 PM
نتقدم بأحر أيات التعازي الى مقام مولانا بقية الله الاعظم أرواحنا لتراب اقدامه الفداء والى مراجعنا العظام والى جميع المسلمين والمسلمات في مشارق الأرض ومغاربها بالأخص شيعة اهل البيت عليهم السلام بذكرى استشهاد نور من الانوار الالهية وكوكب من كواكب آل محمد الزاهرة سيدنا ومولانا وإمامنا وشفيعنا يوم الورود الإمام محمد بن علي الجواد عليهما افضل الصلاة والسلام
عظم الله لنا ولكم الاجر بهذا المصاب الجلل خيتو شمعه
وبارك الله بك ومأجورين ومثابين
نسألكم الدعاء
شمعه تحترق
12-10-2007, 06:48 PM
فرح .. ساقي العطاشا
شبل الطفوف .. موني
عفاف الهدى .. تأبط
حايره .. لحن الخلود
ياسر .. عازفة الأمل
أم الحلوين
بارك الله فيكم
مأجورين جميعا ً إن شاء الله
أخي ساقي العطاشا
أحسنت لإضافه الطيبه
بارك الله فيك وجعلها في ميزان اعمالك
أسأل الله أن يرزقنا وإياكم جميعا زيارة أأمتنا وسادتنا في العراق فإن الوصول الى هناك عزيز
ღ.شخ ـص ثانـي.ღ
12-10-2007, 07:06 PM
اللهم صلي على محمد وآل محمد
وعجل بفرج امام زماننا الحجه المنتظر(عج)روحي فداء تراب اقدامه الطاهره
السلام عليك يامولاي وابن مولاي الامام علي ابن محمد الجواد.
بدموع الاسى والحزن والالم
نتقدم من رسول الله صلى الله عليه وآله
ومن أميرالمؤمنين صلوات الله عليه
ومن مولاتنا الزهراء صلوات الله وسلامه عليها
ومن إمامنا الحجة روحي لتراب مقدمه الفداء
ومن مراجعنا الكرام (حفظهم الله )
ومن الساده من أبناء وذرية رسول الله صلى الله عليه وآله
ومن الموالين في كل مكان ومن أسرة وأعضاء شبكة الناصرة خاصه
بأحر التعازي داعين الله أن تعود علينا هذه المناسبة بظهور إمام زماننا الحجة ابن الحسن عجل الله فرجه الشريف
وإحقاق دولة العدل الإلهي
عظم الله أجوركم جميعاً
شمعه تحترق
12-10-2007, 07:46 PM
أجرنا وأجرك أخي
مأجور إن شاء الله
ومرحبا ً بك أخ جديد في اسرتنا
بارك الله فيك