المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مشروع (سيرة ذاتيه) الى خدام اهل البيت عليهم السلام رواديد العزاء



Habit Roman
12-07-2007, 11:34 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احي جميع اعضا المنتدى على المجهودات الرائع جدا
وهدا اول موضوع اكتبه في المنتدى وهو عباره عن معلومات على شكل سيره ذاتيه او سموها مثل ماترغبو
يعني نبي نعرف معلومات عن رواديد وخدام اهل البيت عليهم السلام
من اي نواحي مثلا اعمارهم وبدايت مسيرتهم واي شي من المعلومات اللي تجدب وتعرفنا اكثر في الشخصيه

عندنا رواديد كبار امثال الشيخ حسين الاكرف وباسم الكربلائي والاخوان جعفر وصالح الدرازي
وباقي خدام اهل البيت عليهم السلام الذين نتمنى لهم التوفيق

اخواني هدا المشروع راح يقوم على ايديكم جميعا يعني ماشأ الله عندنا اعضاء شهادتي فيهم مجروحه ومعرفوين بالمنتدى
وانشا الله الفكره تعجبكم وانشا الله الكل يبدي رايه ونتمنى حسن القبول من الاعضاء المحترمين والادارين
وماجورين مثابين

تحياتي

لحن الخلود
12-07-2007, 11:40 PM
ماشاء الله الفكرة روعة واتمنى الكل يوافقني الرأي
مشكورة اختي حبة رمان على الطرح الرائع واتمنى الكل يتفاعل معك ويسعدني اني اكون اول الرادين على موضوعك

شذى الزهراء
12-08-2007, 02:36 AM
طبعاا الفكرة حلووة الله يعطيج العافية اختي حبة رمان ..
واني ابدأ ..
"" باسم الكربلائي " يقول
اسمي باسم بن إسماعيل بن محمد الكربلائي - وولادتي في عام 1967 في كربلاء المقدسة. وترعرعت في كربلاء حتى سنة 1980 وفي تلك الفترة كنت ملتزما في المشاركة بالمواكب الحسينية، وكنت أحب أن أسمع إلى الرادود حمزة الصغير (قدس سره). وانتبهت وأنا أستمع إليه حيث كان عمري سبع سنوات إلى أن صوته كان في إلقاء القصيدة عاليا، فقلت في نفسي: (إذا أصبحت رادودا حسينيا إن شاء الله فسوف ألقي قصيدة بصوت هاد منخفض بعض الشيء) ومنذ صغري كنت أشعر بأن لدي أذنا تتذوق اللحن والمقامات الصوتية.

في عام 1980 كنت في محل والدي بكربلاء المقدسة وكان عمري 13 سنة فجاء رجال النظام وهددوني وأخوتي لإجبارنا على الخروج من العراق بدعوى أصلنا من الفرس، حيث مسقط راس جدي في منطقة أصفهان، وفي ليلة ذلك اليوم بتنا في زنزانة بكربلاء مع الأخوة ثم هجرنا إلى إيران، وعند الوصول إلى الحدود الإيرانية دخلنا إلى إيران وسكنا في أصفهان حيث مسقط رأس جدي.

وبدأت في أصفهان بخدمة الإمام الحسين عليه الصلاة والسلام. فأول ما ابتدأت فيه هو تعلم تلاوة القرآن وقراءته، واستمررت على ذلك لمدة خمس سنوات، وكان لذلك فائدة كبيرة في تحسين صوتي وتليين حنجرتي.

وبعد شهر من التدريب، المكثف على تلاوة القرآن استحسن الأخوة صوتي في التلاوة وشجعوني على أن أصبح رادوداً حسينيا، وكان أخوالي قد أخذوني إلى الأستاذ ملا تقي الكربلائي حتى يعلمني كيف أكون رادودا حسينيا. وبعد ما نشأت تحت ظله وتعليمه المميز، طلبت منه قصيدتين في بادئ الأمر، فقال: لماذا تريد قصيدتين أتريد أن تكون رادودا؟! فقلت: نعم أحب أن أخدم أهل البيت عليهم الصلاة والسلام، وبعدها اختار لي قصيدتين، الأولى (حماتي الدخل يا حسين) وقد قرأتها بطور (بحر الطويل) على عزاء الزنجيل وأما القصيدة الأخرى فكانت: (مر على الشاطئ، يحادي إرجابنه) وتدربت عليهما وقرأتهما في قم المقدسة على عزاء الزنجيل وكنت أرتجف أمام هذه الحشود المتجمعة ولكنهم قابلوني بالترحيب وشجعوني كثيرا وقالوا لي: ذكرتنا بقصائد وزمان الرادود الحسيني حمزة الصغير.

بدأت في عزاء الزنجيل وبعد العزاء عدنا إلى أصفهان لإحياء ذكرى وفاة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم). وقرأت القصيدة الأخرى إلى أن جاء شهر رمضان المبارك وحينها صعدت المنبر وهو أول صعودي في أصفهان.. والقصيدة كانت للشاعر كاظم منظور الكربلائي.

بدأت أقرأ البيت الأول والبيت الثاني مع وجود أخطاء في الأداء، ولكن أستاذي ملا تقي تدارك الموقف وشد من عزيمتي وعند البيت الثالث قرأت من دود أخطاء وكانت القصيدة (تاج السعادة لليوالي حيدر.

نشأت في أحضان أسرة أنغرس فيها حب خدمة الإمام الحسين وأهل البيت عليهم الصلاة والسلام، وبعد نشأتي الأولى استقبلت الطريق الذي رسمه لي أخوالي في خدمة الإمام الحسين روحي فداه فوجدت نفسي مرتقيا المنبر وأنا ابن الثالثة عشرة من عمري وذلك عام 1980 بعد هجرتي.

ترعرعت والحمد لله في أجواء دينية، فنشأت في أجواء الدعاء والمجالس الحسينية، والقرآن، والزيارات لمراقد الأئمة والأولياء، وكنا كل ليلة جمعة نحييها بالطم على الحسين وإقامة مجلس حسيني وقراءة دعاء كميل، وكل يوم جمعة صباحا بعد صلاة الفجر نقرأ دعاء الندبة وأتذكر كنت أجلس من النوم فجراً للصلاة والدعاء.

كنا نسافر دائما في المناسبات لمواليد ووفيات المعصومين عليهم الصلاة والسلام مرة إلى قم للتشرف بتقبيل أعتاب السيدة المعصومة عليها الصلاة والسلام، ولزيارة المرجع الديني الأعلى السيد محمد مهدي الشيرازي حفظه الله ورعاه.

وعند ذكرى وفاة الإمام جعفر الصادق صلوات الله وسلامه عليه كنا نسافر إلى قم المقدسة أيضا وعند أربعين الإمام الحسين عليه الصلاة والسلام كنا نسافر إلى طهران، وعند ثالث الإمام الحسين عليه الصلاة والسلام كنا نسافر إلى يزد، وفي مناسبة وفاة الإمام الرضا عليه الصلاة والسلام كنا نسافر إلى مشهد، فما كانت هناك أوقات فراغ إلا ونقضيها في أجواء دينية وذكر أهل البيت عليهم الصلاة والسلام.

بصراحة واجهت كثيراً من الإغراءات وأتذكر يوم كنت في إحدى الاستوديوهات جاءني أحد الملحنين وكنت حينها أسجل قصيدة القدس. وعرض علي عقدا لمدة خمس سنوات وعلى أن لا أشارك في عزاء الحسين أو أي نشاط آخر تفرغا لمشروعه، فقلت له أنا عندي عقد مبرم مع 14 معصوم عليهم الصلاة والسلام وأنا ملتزم به.

وجاءني ملحن آخر مشهور وقال لي: أريد فتوى من مرجعك يجيز فيه الضرب على أي آلة، وبعدها سأقلب العالم بصوتك.

فقلت: أنا لم أعوّد جمهوري على آله موسيقية، والحمد لله وصلنا إلى قلوب الناس والعالم من دون آلة، وهذا ببركة ورعاية مولاي الإمام الحسين عليه الصلاة والسلام.

كما عرضت علي إذاعة طهران عبر مدير الفن العربي أن أشترك مع أخي الشاعر جابر الكاظمي حفظه الله في أداء أعمال موسيقية ولكنني رفضت رفضا قاطعا. وكان ذلك قبل 11 سنة.

والحمد لله فإني في جميع ما قدمت وكسبت من شهرة لم أصرف فلسا واحدا لأجل ذلك، ويعود الفضل في ذلك كله للإمام الحسين عليه الصلاة والسلام حيث أصبحت شهرتي بفضلهم أكبر من شهرة بعض التجار مثلا، وأذكر لكم ذلك لا للفخر الذاتي وإنما لتوضيح أن من يسعى إلى الشهرة لمجرد الشهرة فإنه لا ينالها

منقول من موقع باسم الشخصي

جررريح الررروح
12-08-2007, 10:13 PM
يعطيكم ربي الف عافية

جعلكم على القوة
فكرة رائعة
تحياتي

ام الحلوين
12-09-2007, 08:01 AM
فضيلة الشيخ حسين أحمد الاكرف من مواليد قرية الدراز 30/12/1972م.. نشأ وترعرع في قرية الدراز وتدرج في في مدارس التربية والتعليم المعتادة كأي فتىً بحريني يسجل حضورة في المدرسة والمسجد ؛ وبعد إتمامة للسهادة الثانوية سعى فضيلتة الى طلب العلم بمتابعة الدراسة الحوزوية في النجف الأشرف في بداية عام1989م ؛ الأنة عاد الى البلاد إبان حرب الخليج الثانية ليستقر فيها الى ما بعد تحرير الكويت ؛ ويعاود فضيلتة مواصلة الدراسة الحوزوية في مطلع عام 1991م ؛ في مدينة قم المقدسة ساعياً الى تحقيق طموحاتة وآمالة في طلب العلم وخدمة الاسلام...
وقد كان للشيخ موقفة المعروف في فترة الاحداث حيث كان حينها متواجداً في البلاد يقاسم المجتمع ما حمل من هموم ؛ ويسعد بسعادتهم حين حالة الانفراج ...
من أشهر أنشطة الشيخ حسين الاكرف مشاركتة الاعلة في مواكب العزاء ؛ حيث حقق مجالاً واسعاً من الأنتشارفي هذا المجال فاق حدود الخليج وتفوق في الأداء والطرح العزائي الذي تبنى مدرسة نحت المدرسة البحرينية جانب الخصوصية والتميز الذي بوأها المكانة التي تحتل ....
والى جانب مشاركتة كرادود في العزاء ؛ فهو خطيب حسيني ؛ وطالب حوزوي يدرس البحث الخارج حالياً ويركز على التأليف ؛ ويساهم في نهضة البلاد من خلال المؤسسات المتاحة المنطلقة من الرؤى الاسلامية والمشاريع التي تصب في مصب إعلاء كلمة الله عزء وجل


الله يعطيش الف عافيه خيتو Habit Roman على هالفكره الرائعه

ورحم الله والديك بحق الصلاة على محمد وال محمد

Habit Roman
12-25-2007, 08:10 PM
الله يعطيكم لعافية على مروركم الكريم
شكرا لكل من
لحن الخلود
شذى الزهراء
جريح الروح
أم الحلوين


تحياتي