ahmed
02-22-2005, 04:49 PM
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة على اشرف الخلق والمرسلين نبينا و حبيب قلوبنا ابي القاسم محمد . اللهم صلي و سلو و زد و بارك على محمد و ال محمد الطيبين الطاهرين
قال تعالى
: { قل: هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً. الذين ضلَ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعاً؟ أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزناً. ذلك جزاؤهم جهنم بما كفروا واتخذوا آياتي ورسلي هزواً } [ الكهف: 103-106 ]
و قال تعالى
يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون . . } [ التوبة: 29-32 ] .
شهدت الليلة البارحة سقطة من اكبر سقطات الخسيس العثمان الخميس و امام المشاهدين في العالم اجمع .
الله اكبر الله اكبر و العزة لله و لرسوله وللمؤمنيين
و الله انها معجزة ما حدث امس
فبعد ان ترك الخميس و الشيخ الخرف الغضبان لمدة 7 ليال و هم يطعنون في النبي و الزهراء و علي عليهم افضل الصلاة السلام ، ابى الله الا ان يكشف كذب و زيف هؤلاء و كانوا يحسبون ان الله غافل عما يقولون ، و هم يتناقلون الكذب و الافتراء على الله و رسوله .
فكانت ليلة سقوط الخميس الكبيرة عندما احتج و اعترف الشيخ الغضبان و امام جمهور الملايين الين كانوا يتشفون غليلهم و هم يسمعون الكذب و الافتراء حول سيرة ابي بكر ، و تنكر فضائل علي و الزهراء .
فكانت السقطة عندما اورد الغضبان احاجيث و روايات صرح بانها ضعيفة .
فذكر قبل ليلتين حديث في فضيلة المؤاخاة بين علي و النبي (ص) ، الا ان الخسيس الخميس انكرها و قال انها كذب و لا تصح ، رغم ان الهاشمي كان يقول للخميس و لكن هناك روايات تقول بذلك ، فكذبها الخميس و قال انها ليست صحيحة .
و البارحة فاجئ العالم الشيخ الغضبان - و بمعجزة من الله - ان انطقه و اعترف امام العالم ان حديث المؤاخاة لعلي مع النبي صحيحة ولكن الوحيد الذي ضعفها هو ابن تيمية . و قال للخميس هذه الرواية صحيحة و اسانيدها صحيحة مرسلة ، و الوحيد في العالم الذي ضعفها هو الناصبي ابن تيمية الذي ما فتئ ان ينكر و يكذب و يضعف اي فضيلة لعلي مثبتا انه ناصبي من الدرجة الاولى .
فرد الخسيس الخميس عليه ان الروايات المرسلة لا نحتج بها . محاولا اسكات الحق الذي انطقه الله للغضبان ، و ليس بكيفه ، انما هي معجزة جعلت الغضبان يثور و يعترف بصحتها .
و استدرك الغضبان فقال للعالم ان الخميس كذاب مدلس ، فالرواية المرسلة لا تحتج بها لأنها تكون في اصل تشريع الحلال و الحرام . اما الروايت المرسلة نستشهد بها في حال السير . فرفض الخسيس الخميس هذا الكلام . فعاجله الغضبان بضربة قويه ( انطقه الله ليدافع عن نبيه ووصي نبيه ) بان اذا اردنا رد هذه الرواية لأنها مرسلة ، فعلينا رد جميع ما ازردناه عن ابي بكر قائل له
لقد كنا طوال هذه الليال نورد الضعيف و المرسل في امر ابي بكر ، ولم اسمعك تعارض بل كنت تستحسن ، لماذا في هذه الرواية - رواية مؤاخاة علي و النبي - اراك تضعفها و لا تقبلها
و كشف عورة الخسيس المدلس الخميس - و لكن الله كشفه - للعالم انه اكبر مدلس و كذاب ووضاع ان كان الامر يتعلق بفضيلة لعلي عليه السلام .
و حاول الخميس الخسيس ان يدافع عن نظرته الا ان الله الذي انطق كل شئ لم يستطع ان الخسيس ان يرد الحديث بعد ان تلقى هذا الاعتراف الصريح من اخوه و ناصره في التدليس بانهم كانوا يكذبون على العالم و يوردون كل شئ من ضعيف و ساقط في امر فضائل ابي بكر . و كان الخسيس الخميس لا يحرك ساكنا ، بل كان مبسوط اوي .
و في خضم ذلك و تخبطه جراء هذه الضربة القاسمة ، سقط الخميس بطعنة من عنده ، عندما حاول ان يقول ان خلافة ابي بكر كانت بالنص من النبي .
و هنا انطق الله الجميع بفضائل علي ، و بينوا ان لو كان الامر بالفضائل لكان علي هو الاحق و قد نص عليه
حيث اورد الغضبان - انطقه الله - برواية ان لم ينزل فضائل في احد في الدنيا مثل ما نزلت في حق علي .
و هنا تهاوى الخسيس و حاول ان يدافع عن ذلك
فعاجله الهاشمي بضربة قاضية عندما قال له انك - اي الخسيس الخميس - كنت دائما ما تقول ان الخلافة بالشورى و ليست بالنص ، فكيف تقول الان انها بالنص ؟؟؟؟؟؟
و حاول الخسيس الخميس اقناعه الا ان في النهاية - انطقه الله - بان اعترف بانه كذاب وضيع مدلس
فتدارك الامر و قال عندما سئله مرة اخرى الهاشمي هل هي بالنص ام بالشورى
فقال الخميس
بالشورى بالشورى
و بذلك انكشفت عورة الخسيس المدلس الخميس امام العالم باكملة ، و بخطه المنحرف الذي صرح عنه الغضبان .
اللهم صلي على محمد و ال محمد
و انصر محمد و ال محمد
و اظهر مظلومية ال محمد
اللهم امين
قال تعالى
: { قل: هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً. الذين ضلَ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعاً؟ أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزناً. ذلك جزاؤهم جهنم بما كفروا واتخذوا آياتي ورسلي هزواً } [ الكهف: 103-106 ]
و قال تعالى
يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون . . } [ التوبة: 29-32 ] .
شهدت الليلة البارحة سقطة من اكبر سقطات الخسيس العثمان الخميس و امام المشاهدين في العالم اجمع .
الله اكبر الله اكبر و العزة لله و لرسوله وللمؤمنيين
و الله انها معجزة ما حدث امس
فبعد ان ترك الخميس و الشيخ الخرف الغضبان لمدة 7 ليال و هم يطعنون في النبي و الزهراء و علي عليهم افضل الصلاة السلام ، ابى الله الا ان يكشف كذب و زيف هؤلاء و كانوا يحسبون ان الله غافل عما يقولون ، و هم يتناقلون الكذب و الافتراء على الله و رسوله .
فكانت ليلة سقوط الخميس الكبيرة عندما احتج و اعترف الشيخ الغضبان و امام جمهور الملايين الين كانوا يتشفون غليلهم و هم يسمعون الكذب و الافتراء حول سيرة ابي بكر ، و تنكر فضائل علي و الزهراء .
فكانت السقطة عندما اورد الغضبان احاجيث و روايات صرح بانها ضعيفة .
فذكر قبل ليلتين حديث في فضيلة المؤاخاة بين علي و النبي (ص) ، الا ان الخسيس الخميس انكرها و قال انها كذب و لا تصح ، رغم ان الهاشمي كان يقول للخميس و لكن هناك روايات تقول بذلك ، فكذبها الخميس و قال انها ليست صحيحة .
و البارحة فاجئ العالم الشيخ الغضبان - و بمعجزة من الله - ان انطقه و اعترف امام العالم ان حديث المؤاخاة لعلي مع النبي صحيحة ولكن الوحيد الذي ضعفها هو ابن تيمية . و قال للخميس هذه الرواية صحيحة و اسانيدها صحيحة مرسلة ، و الوحيد في العالم الذي ضعفها هو الناصبي ابن تيمية الذي ما فتئ ان ينكر و يكذب و يضعف اي فضيلة لعلي مثبتا انه ناصبي من الدرجة الاولى .
فرد الخسيس الخميس عليه ان الروايات المرسلة لا نحتج بها . محاولا اسكات الحق الذي انطقه الله للغضبان ، و ليس بكيفه ، انما هي معجزة جعلت الغضبان يثور و يعترف بصحتها .
و استدرك الغضبان فقال للعالم ان الخميس كذاب مدلس ، فالرواية المرسلة لا تحتج بها لأنها تكون في اصل تشريع الحلال و الحرام . اما الروايت المرسلة نستشهد بها في حال السير . فرفض الخسيس الخميس هذا الكلام . فعاجله الغضبان بضربة قويه ( انطقه الله ليدافع عن نبيه ووصي نبيه ) بان اذا اردنا رد هذه الرواية لأنها مرسلة ، فعلينا رد جميع ما ازردناه عن ابي بكر قائل له
لقد كنا طوال هذه الليال نورد الضعيف و المرسل في امر ابي بكر ، ولم اسمعك تعارض بل كنت تستحسن ، لماذا في هذه الرواية - رواية مؤاخاة علي و النبي - اراك تضعفها و لا تقبلها
و كشف عورة الخسيس المدلس الخميس - و لكن الله كشفه - للعالم انه اكبر مدلس و كذاب ووضاع ان كان الامر يتعلق بفضيلة لعلي عليه السلام .
و حاول الخميس الخسيس ان يدافع عن نظرته الا ان الله الذي انطق كل شئ لم يستطع ان الخسيس ان يرد الحديث بعد ان تلقى هذا الاعتراف الصريح من اخوه و ناصره في التدليس بانهم كانوا يكذبون على العالم و يوردون كل شئ من ضعيف و ساقط في امر فضائل ابي بكر . و كان الخسيس الخميس لا يحرك ساكنا ، بل كان مبسوط اوي .
و في خضم ذلك و تخبطه جراء هذه الضربة القاسمة ، سقط الخميس بطعنة من عنده ، عندما حاول ان يقول ان خلافة ابي بكر كانت بالنص من النبي .
و هنا انطق الله الجميع بفضائل علي ، و بينوا ان لو كان الامر بالفضائل لكان علي هو الاحق و قد نص عليه
حيث اورد الغضبان - انطقه الله - برواية ان لم ينزل فضائل في احد في الدنيا مثل ما نزلت في حق علي .
و هنا تهاوى الخسيس و حاول ان يدافع عن ذلك
فعاجله الهاشمي بضربة قاضية عندما قال له انك - اي الخسيس الخميس - كنت دائما ما تقول ان الخلافة بالشورى و ليست بالنص ، فكيف تقول الان انها بالنص ؟؟؟؟؟؟
و حاول الخسيس الخميس اقناعه الا ان في النهاية - انطقه الله - بان اعترف بانه كذاب وضيع مدلس
فتدارك الامر و قال عندما سئله مرة اخرى الهاشمي هل هي بالنص ام بالشورى
فقال الخميس
بالشورى بالشورى
و بذلك انكشفت عورة الخسيس المدلس الخميس امام العالم باكملة ، و بخطه المنحرف الذي صرح عنه الغضبان .
اللهم صلي على محمد و ال محمد
و انصر محمد و ال محمد
و اظهر مظلومية ال محمد
اللهم امين