ghazooi
02-15-2005, 04:09 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد بن عبد الله وعلى آله الطيبين الطاهرين الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين و على أصحاب الحسين
قال الرسول الأعظم (ص ) : حسين مني وأنا من حسين اللهم أحب من أحب حسيناً ، حسين سبط من الأسباط
الأخ المحترم / الأخت المحترمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عظم الله لك الآجر يا سيدنا ومولانا يارسول الله (صلوات الله عليه وآله وسلم) عظم الله لكم الاجر يا سيدنا ومولانا يا أمير المؤمنين .. عظم الله اجر سيدتنا ومولاتنا فاطمة الزهراء .. عظم الله أجرك يا مولانا ياصاحب العصر و الزمان عجل الله فرجكم الشريف .. عظم الله اجوركم جميعا بهذا المصاب الجلل ..
تبكيك عيني لا لأجل مثوبه ***** لكنما عيني لأجلك باكيه
ماذا قالوا عن الحسين ؟
قال الرسول الأعظم (ص ) : حسين مني وأنا من حسين اللهم أحب من أحب حسيناً ، حسين سبط من الأسباط .
عن أبي عبد الله جعفر الصادق (ع) : إن الحسين (ع) بكى لقتله السماء والأرض[، واحمرتا ولم يبكيا على أحد قط إلا على يحيى بن زكريا والحسين بن علي
قال السيد أحمد الغريفي قدس سره الشريف : تخليد ذكرى الإمام الحسين (ع) في أيام عاشوراء أصبح وبمرور الزمن ضرورة لا غنى عنها لأنها تزود المسلمين بطاقة محركة ، وتقوي معنوياتهم وتثير في نفوسهم الحماس الإسلامي والشعور الديني الذي ينبغي أن يكون دائماً قوياً ليضمن بقاء الإسلام .
قال الكاتب المصري عبد الرحمن الشرقاوي : الحسين شهيد طريق الدين والحرية ، ولا يجب أن يفتخر الشيعة وحدهم باسم الحسين (ع) ، بل يجب أن يفتخر جميع أحرار العالم بهذا الاسم الشريف .
قالت الكاتبة بنت الشاطئ : أفسدت زينب أخت الحسين (ع) على ابن زياد والأمويين نشوة النصر وأفرغت قطرات من السم في كأس انتصارهم ، وكان لزينب بطلة كربلاء دور محفز في جميع الأحداث السياسية التي أعقبت عاشوراء مثل قيام المختار وعبيد الله الزبير وسقوط الدولة الأموية وتأسيس الدولة العباسية وانتشار المذهب الشيعي .
قال العالم والأديب المسيحي جورج جرداق : حينما جند يزيد الناس لقتل الحسين وإراقة الدماء ، وكانوا يقولون : كم تدفع لنا من المال ؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة ، فإننا على استعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرة أخرى أيضاً .
قال موريس دو كابري : يقال في في مجالس العزاء أن الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف وأعراض الناس ، ولحفظ حرمة الإسلام ، ولم يرضخ لتسلط ونزوات يزيد ، إذا تعالوا نتخذه لنا قدوة ، ولنتخلص من نير الاستعمار ، وأن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة .
قال الزعيم الهندي السابق غاندي : ولقد اطلعت بدقة حياة الإمام الحسين شهيد الإسلام الكبير ، ودققت النظر في صفحات كربلاء واتضح لي أن الهند إذا أردت إحراز النصر ، فلا بد لها من اقتفاء سيرة الحسين .
قال الأستاذ والأديب المسيحي سليمان كتاني : إن الحسين شرارة الكلمة ، وهل يبنى مجتمع صحيح بغير مثل هذه الشرارة ؟ .. والشرارة ؟ إنها الاحتكاك .. وهي لا تتعدى كونها قبسا يتمادى في تواصله حتى يصبح النار التي تدفأ بها ضلوع الأرض وتمرع فيها براعم الزهر وأفواج السنابل ، فالحياة وهي ملقط من ملاقط الوجود ... إنما هي الشرارة الخالدة التي ينبض بها هذا الكون ، فما أروع الحسين في جهازه النفسي المتين ، يلتقط بكل حدث من الأحداث التي دارت بها أيامه ، ليصوغ من احتكاكها الشرارة الأصيلة التي تدفأ بها ضلوع الأمة وهي تمشي في دروبها في ليالي الصقيع .
منقول....
تحياتي
ghazooi
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد بن عبد الله وعلى آله الطيبين الطاهرين الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين و على أصحاب الحسين
قال الرسول الأعظم (ص ) : حسين مني وأنا من حسين اللهم أحب من أحب حسيناً ، حسين سبط من الأسباط
الأخ المحترم / الأخت المحترمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عظم الله لك الآجر يا سيدنا ومولانا يارسول الله (صلوات الله عليه وآله وسلم) عظم الله لكم الاجر يا سيدنا ومولانا يا أمير المؤمنين .. عظم الله اجر سيدتنا ومولاتنا فاطمة الزهراء .. عظم الله أجرك يا مولانا ياصاحب العصر و الزمان عجل الله فرجكم الشريف .. عظم الله اجوركم جميعا بهذا المصاب الجلل ..
تبكيك عيني لا لأجل مثوبه ***** لكنما عيني لأجلك باكيه
ماذا قالوا عن الحسين ؟
قال الرسول الأعظم (ص ) : حسين مني وأنا من حسين اللهم أحب من أحب حسيناً ، حسين سبط من الأسباط .
عن أبي عبد الله جعفر الصادق (ع) : إن الحسين (ع) بكى لقتله السماء والأرض[، واحمرتا ولم يبكيا على أحد قط إلا على يحيى بن زكريا والحسين بن علي
قال السيد أحمد الغريفي قدس سره الشريف : تخليد ذكرى الإمام الحسين (ع) في أيام عاشوراء أصبح وبمرور الزمن ضرورة لا غنى عنها لأنها تزود المسلمين بطاقة محركة ، وتقوي معنوياتهم وتثير في نفوسهم الحماس الإسلامي والشعور الديني الذي ينبغي أن يكون دائماً قوياً ليضمن بقاء الإسلام .
قال الكاتب المصري عبد الرحمن الشرقاوي : الحسين شهيد طريق الدين والحرية ، ولا يجب أن يفتخر الشيعة وحدهم باسم الحسين (ع) ، بل يجب أن يفتخر جميع أحرار العالم بهذا الاسم الشريف .
قالت الكاتبة بنت الشاطئ : أفسدت زينب أخت الحسين (ع) على ابن زياد والأمويين نشوة النصر وأفرغت قطرات من السم في كأس انتصارهم ، وكان لزينب بطلة كربلاء دور محفز في جميع الأحداث السياسية التي أعقبت عاشوراء مثل قيام المختار وعبيد الله الزبير وسقوط الدولة الأموية وتأسيس الدولة العباسية وانتشار المذهب الشيعي .
قال العالم والأديب المسيحي جورج جرداق : حينما جند يزيد الناس لقتل الحسين وإراقة الدماء ، وكانوا يقولون : كم تدفع لنا من المال ؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة ، فإننا على استعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرة أخرى أيضاً .
قال موريس دو كابري : يقال في في مجالس العزاء أن الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف وأعراض الناس ، ولحفظ حرمة الإسلام ، ولم يرضخ لتسلط ونزوات يزيد ، إذا تعالوا نتخذه لنا قدوة ، ولنتخلص من نير الاستعمار ، وأن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة .
قال الزعيم الهندي السابق غاندي : ولقد اطلعت بدقة حياة الإمام الحسين شهيد الإسلام الكبير ، ودققت النظر في صفحات كربلاء واتضح لي أن الهند إذا أردت إحراز النصر ، فلا بد لها من اقتفاء سيرة الحسين .
قال الأستاذ والأديب المسيحي سليمان كتاني : إن الحسين شرارة الكلمة ، وهل يبنى مجتمع صحيح بغير مثل هذه الشرارة ؟ .. والشرارة ؟ إنها الاحتكاك .. وهي لا تتعدى كونها قبسا يتمادى في تواصله حتى يصبح النار التي تدفأ بها ضلوع الأرض وتمرع فيها براعم الزهر وأفواج السنابل ، فالحياة وهي ملقط من ملاقط الوجود ... إنما هي الشرارة الخالدة التي ينبض بها هذا الكون ، فما أروع الحسين في جهازه النفسي المتين ، يلتقط بكل حدث من الأحداث التي دارت بها أيامه ، ليصوغ من احتكاكها الشرارة الأصيلة التي تدفأ بها ضلوع الأمة وهي تمشي في دروبها في ليالي الصقيع .
منقول....
تحياتي
ghazooi