الفراشه الحائرة
11-30-2007, 03:33 AM
http://www.aawsat.com/2004/12/09/images/fashion.270095.jpg
«تسحرني علاقة المرأة بحقيبتها وكيف تؤثر على مشيتها وطريقتها في التعامل مع الآخرين. فنوع الحقيبة التي تحملها تقول الكثير عن شخصيتها.. ما إذا كانت فخورة بما تحمله ام تحاول إخفاء شيء ثمين»، هذا ما صرح به مصمم الأحذية المعروف، كريستيان لوبوتان، الذي لم يتجه إلى تصميم الحقائب مؤخرا اعتباطا. فإقبال المرأة على الحقيبة يعني بلغة الأرقام أنها ستدر الملايين على الشركات المصنعة، لأنها تجاوزت كونها مجرد اكسسوار عملي في زمن أصبحت فيه الموضة جزءا من الثقافة العامة. ويرجع البعض سبب الإقبال المتزايد عليها إلى أنها لا تهتم بمقاييس جسم المرأة: ما إذا كانت
قصيرة أو طويلة، سمراء أو شقراء، وبالتالي فهي السلاح الذي تنتقم به هذه الأخيرة لنفسها، وتغذي به رغبتها في التميز عندما لا تستطيع الحصول على زي فصله مصممها المفضل على مقاس عارضات الأزياء النحيفات. وهكذا، ومنذ نهاية التسعينات، بدأت الحقيبة تنافس الأزياء إلى أن أصبحت في الآونة الأخيرة البطلة في ساحة الموضة. فكل دور الأزياء أصبحت تنتج أكثر من حقيبة في السنة تحمل ماركتها المسجلة واسمها، وأصبح لكل موسم حقيبة بلون وشكل، ولكل حقيبة اسم، فهناك «كيلي» من هيرميس «تيدا» من لوي فيتون، «روكسان» من مالبوري، «ستيلا» من مارك جايكوبس وهلم جرا. والسبب كما قال دومينيكو دي سول، رئيس مجلس إدارة دار غوتشي هو «عندما تنجح أي دار في طرح الحقيبة «النجمة» فهذا يعني نجاحها في التقاط روح وموضة العصر». ودومينيكو يعرف تماما ما يقوله، فعندما نجحت حقيبة غوتشي، التي تحمل باليد في عام 2002، شهدت مبيعات الدار، بما فيها الأزياء، ارتفاعا بنسبة 20% في الولايات المتحدة وحدها. لكن في غمرة حماس دور الأزياء للحصول على سبق «الحقيبة» الأيقونة، فإنها تطرح أعدادا كثيرة منها في العام الواحد، على أمل أن تفوز واحدة منها باللقب، الأمر الذي يصيبنا بالحيرة، أيها يستحق بالفعل أن نصرف عليه مبلغا كبيرا ولا يكون مجرد صرعة يخفت توهجها بظهور أخرى؟ هل تلك التي تكون بلون أحادي، أم المزدحمة بالألوان؟ صغيرة الحجم أم الكبيرة؟ تحمل على الكتف أم باليد؟ أسئلة كثيرة لا تجد الجواب الشافي، لكن الواضح هو أنها كلما كانت كلاسيكية كلما كانت أضمن، كذلك التعرف على الحقيبة «الأيقونة» لكل دار، أي تلك التي لم يؤثر عليها مرور الزمن، ولا توالي الإبداعات والتصاميم، والأهم من ذلك ما يناسب ظروفك الاجتماعية وشخصيتك. كيف تختارين الحقيبة التي تناسب إطلالتك وشخصيتك؟
تقول فيبي فيلو، مصممة دار كلوي، أن اختيار الحقيبة يخضع للحالة النفسية التي نعيش فيها لحظة الشراء: «هل أريد أن أكون أنثوية ومثيرة؟ بوهيمية؟ كلاسيكية؟ أم جادة؟ والجواب دائما هو الذي يحدد إقبالنا على حقيبة دون غيرها». لذا إذا أصابتك الحيرة، أو، على الاصح، أصابك عمى ألوان وأشكال، إليك هذه الخطوات التي نسعى من خلالها إلى تسهيل مهمة تسوقك واختيارك:
ـ إذا كنت رومانسية تميلين إلى الأزياء والأكسسوارات الأنثوية مع ماكياج مثير، فأنت بلا شك تميلين أيضا إلى حمل مستحضرات التجميل معك دائما للقيام برتوشات على ماكياجك، ورش عطرك المفضل وغيرها من الأمور الخاصة.
الحقيبة المناسبة لك هي حقيبة «توت» أو أل «بوغي باغ» The boogie bag التي تحمل باليد، فتصميمها ناعم وتستوعب الكثير من الأغراض، نقترح عليك حقيبة من «سيلين» Celineفهي شابة وأنيقة وفي الوقت ذاته كلاسيكية لا تنتهي موضتها بسرعة.
ـ إذا كنت رياضية، وتميلين إلى الأزياء والاكسسوارات العملية والمريحة التي تخدم اسلوب حياتك وهواياتك، فأنت بلا شكل تريدين حمل ما قل ودل حتى لا تقيدين حركتك.
الحقيبة المناسبة لك هي التي تعلق على الكتف، وبلون يمكن تنسيقه مع معظم أزيائك، وبخامة يمكن العناية بها وغسلها بسهولة، مثلا النايلون، بحيث تبدو دائما نظيفة وأنيقة حتى عندما تقضين يومك في نزهة جبلية أو بين الحقول. نقترح عليك حقيبة من برادا أو ستيلا ماكارتني، فهي بسيطة وخفيفة في الوقت ذاته. ـ إذا كنت كلاسيكية، فأنت أنيقة وتتابعين الموضة، لكنك لست ضحية لصرعاتها، بمعنى أنك تفضلين الأزياء المفصلة بتصميم مريح وجميل لا ينتهي بنهاية العام، وبالتالي فأنت تريدين حقيبة يد أنيقة تستوعب كل أساسياتك. الحقيبة المناسبة لك: حقيبة تشبه حقيبة الأطباء من حيث تصميمها Doctor"s Bag تحمل باليد وتُفتح بإبزيم من الامام. اختاريها بلون كلاسيكي مثل البني وبخامة مترفة مثل جلد الشامواه أو جلد التمساح.
* حقيبة كيلي من هيرميس، التي ما ان ظهرت بها أميرة موناكو الراحلة، غريس كيلي عام 1956 حتى تحولت إلى أيقونة تتهافت عليها سيدات المجتمع والنجمات. حاليا هناك لائحة انتظار طويلة عليها، لأن الدار تفضل أن تقنن إنتاجها حتى تحافظ على مكانتها المتميزة وتبرر سعرها الذي قد يصل إلى 10.000 دولار.
* إذا كنت معجبة بغاليانو وتحبين اقتناء أي شيء من إبداعه، فستجدين أنه طرح لهذا الموسم حقيبة عملية من الجلد تُحمل على الكتف، كما تتسع للكثير من الأغراض، يزينها «لوغو» الدار من الأمام بشكل مبتكر وجديد، أطلق عليها إسم «ديور تشارمز» Dior Charmsالجميل أنه يمكن استعمال نفس الحقيبة في النهار والمساء.
* في عام 1955 صممت كوكو شانيل حقيبة مبطنة، بشكل مستطيل تعلق على الكتف بواسطة سلسلتين ذهبيتين، يقال إنها استوحتها من كنبة في شقتها الواقعة في شارع غامبون بباريس. وكانت أول حقيبة تحمل رسالة قوية وواضحة تقول إن حاملتها أنيقة بكل معنى الكلمة، لكن نجاحها كان نقمة عليها إذ أصبحت أكثر حقيبة مقلدة في العالم، الأمر الذي أفقدها بريقها. في عام 1983، وعندما تولى كارل لاغرفيلد الإدارة الفنية للدار، أخذ على عاتقه مهمة إنعاش هذه الحقيبة وإرجاع بريقها السابق، ونجح فعلا في ذلك، فهي اليوم رمز الأناقة والمركز الاجتماعي، وما زالت حتى اليوم تحظى بنفس الإقبال.
* في عام 1995 طرحت دار كريستيان ديور حقيبة «لايدي ديور» التي جاءت ترجمة رائعة لروح الدار واهتمامها بالخياطة الرفيعة والتفاصيل، ومما زاد في الإقبال عليها ظهور الأميرة الراحلة ديانا بها لتصل مبيعاتها إلى الذروة، فقد بيعت منها حوالي 100.000 نسخة، ووصلت أرباح الدار في ذلك العام الى حوالي 160 مليون دولار. وها هو جون غاليانو يعيد هذا الموسم طرح نسخة عصرية منها تجمع بين عراقة الدار وحرفيتها وبين فنية غاليانو وروحه الشابة.
* في عام 1984، طرحت الدار حقيبة ثانية تحولت هي الأخرى إلى أيقونة، هي حقيبة بيركين، تيمنا باسم النجمة الفرنسية جاين بيركين التي اشتكت للمدير الفني لهيرميس من صعوبة فتح حقيبة كيلي، فما كان منه إلا أن صمم هذه الحقيبة التي جاءت أكبر وأسهل من حيث فتحها وإغلاقها وبالتالي تناسب المرأة العاملة او الأم التي تتنقل كثيرا وتحمل عدة أغراض.
* في 2002 أطلقت دار سيلين Celineحقيبة «البوغي» The Boogie Bag التي تحمل باليد بـ40 شكلا، ونالت إقبالا كبيرا حيث بيعت منها 60.000 نسخة في العالم لحد الآن، فهي مزيج من الكلاسيكية والمعاصرة بلمساتها الباريسية الشابة، كما أنها تمس وترا حساسا بالنسبة للمرأة التي لا تميل إلى ازدحامها بالتفاصيل و«لوغو» الدار المنقوش بحجم كبير وواضح.
منقوووووووول
اتمنى ان ينال اعجابكم
«تسحرني علاقة المرأة بحقيبتها وكيف تؤثر على مشيتها وطريقتها في التعامل مع الآخرين. فنوع الحقيبة التي تحملها تقول الكثير عن شخصيتها.. ما إذا كانت فخورة بما تحمله ام تحاول إخفاء شيء ثمين»، هذا ما صرح به مصمم الأحذية المعروف، كريستيان لوبوتان، الذي لم يتجه إلى تصميم الحقائب مؤخرا اعتباطا. فإقبال المرأة على الحقيبة يعني بلغة الأرقام أنها ستدر الملايين على الشركات المصنعة، لأنها تجاوزت كونها مجرد اكسسوار عملي في زمن أصبحت فيه الموضة جزءا من الثقافة العامة. ويرجع البعض سبب الإقبال المتزايد عليها إلى أنها لا تهتم بمقاييس جسم المرأة: ما إذا كانت
قصيرة أو طويلة، سمراء أو شقراء، وبالتالي فهي السلاح الذي تنتقم به هذه الأخيرة لنفسها، وتغذي به رغبتها في التميز عندما لا تستطيع الحصول على زي فصله مصممها المفضل على مقاس عارضات الأزياء النحيفات. وهكذا، ومنذ نهاية التسعينات، بدأت الحقيبة تنافس الأزياء إلى أن أصبحت في الآونة الأخيرة البطلة في ساحة الموضة. فكل دور الأزياء أصبحت تنتج أكثر من حقيبة في السنة تحمل ماركتها المسجلة واسمها، وأصبح لكل موسم حقيبة بلون وشكل، ولكل حقيبة اسم، فهناك «كيلي» من هيرميس «تيدا» من لوي فيتون، «روكسان» من مالبوري، «ستيلا» من مارك جايكوبس وهلم جرا. والسبب كما قال دومينيكو دي سول، رئيس مجلس إدارة دار غوتشي هو «عندما تنجح أي دار في طرح الحقيبة «النجمة» فهذا يعني نجاحها في التقاط روح وموضة العصر». ودومينيكو يعرف تماما ما يقوله، فعندما نجحت حقيبة غوتشي، التي تحمل باليد في عام 2002، شهدت مبيعات الدار، بما فيها الأزياء، ارتفاعا بنسبة 20% في الولايات المتحدة وحدها. لكن في غمرة حماس دور الأزياء للحصول على سبق «الحقيبة» الأيقونة، فإنها تطرح أعدادا كثيرة منها في العام الواحد، على أمل أن تفوز واحدة منها باللقب، الأمر الذي يصيبنا بالحيرة، أيها يستحق بالفعل أن نصرف عليه مبلغا كبيرا ولا يكون مجرد صرعة يخفت توهجها بظهور أخرى؟ هل تلك التي تكون بلون أحادي، أم المزدحمة بالألوان؟ صغيرة الحجم أم الكبيرة؟ تحمل على الكتف أم باليد؟ أسئلة كثيرة لا تجد الجواب الشافي، لكن الواضح هو أنها كلما كانت كلاسيكية كلما كانت أضمن، كذلك التعرف على الحقيبة «الأيقونة» لكل دار، أي تلك التي لم يؤثر عليها مرور الزمن، ولا توالي الإبداعات والتصاميم، والأهم من ذلك ما يناسب ظروفك الاجتماعية وشخصيتك. كيف تختارين الحقيبة التي تناسب إطلالتك وشخصيتك؟
تقول فيبي فيلو، مصممة دار كلوي، أن اختيار الحقيبة يخضع للحالة النفسية التي نعيش فيها لحظة الشراء: «هل أريد أن أكون أنثوية ومثيرة؟ بوهيمية؟ كلاسيكية؟ أم جادة؟ والجواب دائما هو الذي يحدد إقبالنا على حقيبة دون غيرها». لذا إذا أصابتك الحيرة، أو، على الاصح، أصابك عمى ألوان وأشكال، إليك هذه الخطوات التي نسعى من خلالها إلى تسهيل مهمة تسوقك واختيارك:
ـ إذا كنت رومانسية تميلين إلى الأزياء والأكسسوارات الأنثوية مع ماكياج مثير، فأنت بلا شك تميلين أيضا إلى حمل مستحضرات التجميل معك دائما للقيام برتوشات على ماكياجك، ورش عطرك المفضل وغيرها من الأمور الخاصة.
الحقيبة المناسبة لك هي حقيبة «توت» أو أل «بوغي باغ» The boogie bag التي تحمل باليد، فتصميمها ناعم وتستوعب الكثير من الأغراض، نقترح عليك حقيبة من «سيلين» Celineفهي شابة وأنيقة وفي الوقت ذاته كلاسيكية لا تنتهي موضتها بسرعة.
ـ إذا كنت رياضية، وتميلين إلى الأزياء والاكسسوارات العملية والمريحة التي تخدم اسلوب حياتك وهواياتك، فأنت بلا شكل تريدين حمل ما قل ودل حتى لا تقيدين حركتك.
الحقيبة المناسبة لك هي التي تعلق على الكتف، وبلون يمكن تنسيقه مع معظم أزيائك، وبخامة يمكن العناية بها وغسلها بسهولة، مثلا النايلون، بحيث تبدو دائما نظيفة وأنيقة حتى عندما تقضين يومك في نزهة جبلية أو بين الحقول. نقترح عليك حقيبة من برادا أو ستيلا ماكارتني، فهي بسيطة وخفيفة في الوقت ذاته. ـ إذا كنت كلاسيكية، فأنت أنيقة وتتابعين الموضة، لكنك لست ضحية لصرعاتها، بمعنى أنك تفضلين الأزياء المفصلة بتصميم مريح وجميل لا ينتهي بنهاية العام، وبالتالي فأنت تريدين حقيبة يد أنيقة تستوعب كل أساسياتك. الحقيبة المناسبة لك: حقيبة تشبه حقيبة الأطباء من حيث تصميمها Doctor"s Bag تحمل باليد وتُفتح بإبزيم من الامام. اختاريها بلون كلاسيكي مثل البني وبخامة مترفة مثل جلد الشامواه أو جلد التمساح.
* حقيبة كيلي من هيرميس، التي ما ان ظهرت بها أميرة موناكو الراحلة، غريس كيلي عام 1956 حتى تحولت إلى أيقونة تتهافت عليها سيدات المجتمع والنجمات. حاليا هناك لائحة انتظار طويلة عليها، لأن الدار تفضل أن تقنن إنتاجها حتى تحافظ على مكانتها المتميزة وتبرر سعرها الذي قد يصل إلى 10.000 دولار.
* إذا كنت معجبة بغاليانو وتحبين اقتناء أي شيء من إبداعه، فستجدين أنه طرح لهذا الموسم حقيبة عملية من الجلد تُحمل على الكتف، كما تتسع للكثير من الأغراض، يزينها «لوغو» الدار من الأمام بشكل مبتكر وجديد، أطلق عليها إسم «ديور تشارمز» Dior Charmsالجميل أنه يمكن استعمال نفس الحقيبة في النهار والمساء.
* في عام 1955 صممت كوكو شانيل حقيبة مبطنة، بشكل مستطيل تعلق على الكتف بواسطة سلسلتين ذهبيتين، يقال إنها استوحتها من كنبة في شقتها الواقعة في شارع غامبون بباريس. وكانت أول حقيبة تحمل رسالة قوية وواضحة تقول إن حاملتها أنيقة بكل معنى الكلمة، لكن نجاحها كان نقمة عليها إذ أصبحت أكثر حقيبة مقلدة في العالم، الأمر الذي أفقدها بريقها. في عام 1983، وعندما تولى كارل لاغرفيلد الإدارة الفنية للدار، أخذ على عاتقه مهمة إنعاش هذه الحقيبة وإرجاع بريقها السابق، ونجح فعلا في ذلك، فهي اليوم رمز الأناقة والمركز الاجتماعي، وما زالت حتى اليوم تحظى بنفس الإقبال.
* في عام 1995 طرحت دار كريستيان ديور حقيبة «لايدي ديور» التي جاءت ترجمة رائعة لروح الدار واهتمامها بالخياطة الرفيعة والتفاصيل، ومما زاد في الإقبال عليها ظهور الأميرة الراحلة ديانا بها لتصل مبيعاتها إلى الذروة، فقد بيعت منها حوالي 100.000 نسخة، ووصلت أرباح الدار في ذلك العام الى حوالي 160 مليون دولار. وها هو جون غاليانو يعيد هذا الموسم طرح نسخة عصرية منها تجمع بين عراقة الدار وحرفيتها وبين فنية غاليانو وروحه الشابة.
* في عام 1984، طرحت الدار حقيبة ثانية تحولت هي الأخرى إلى أيقونة، هي حقيبة بيركين، تيمنا باسم النجمة الفرنسية جاين بيركين التي اشتكت للمدير الفني لهيرميس من صعوبة فتح حقيبة كيلي، فما كان منه إلا أن صمم هذه الحقيبة التي جاءت أكبر وأسهل من حيث فتحها وإغلاقها وبالتالي تناسب المرأة العاملة او الأم التي تتنقل كثيرا وتحمل عدة أغراض.
* في 2002 أطلقت دار سيلين Celineحقيبة «البوغي» The Boogie Bag التي تحمل باليد بـ40 شكلا، ونالت إقبالا كبيرا حيث بيعت منها 60.000 نسخة في العالم لحد الآن، فهي مزيج من الكلاسيكية والمعاصرة بلمساتها الباريسية الشابة، كما أنها تمس وترا حساسا بالنسبة للمرأة التي لا تميل إلى ازدحامها بالتفاصيل و«لوغو» الدار المنقوش بحجم كبير وواضح.
منقوووووووول
اتمنى ان ينال اعجابكم