عيون لاتنام
10-29-2007, 01:58 AM
تعد المسبحة (السبحة) وسيلة من وسائل العبادة والتهجد ، والتسلية والترويح عن النفس.
وللسبحة هواة وعشاق كثر شأنها شأن غيرها من الهوايات وقيل (وللناس فيما يعشقون مذاهب).
اتخذ من المسبحة (السبحة) تسرية وتسلية وترويحا استعملوا السبحة للعبادة والتسبيح باسم الله الواحد الاحد، وبخاصة في شهر رمضان المبارك لذا جاءت تسمية المسبحة من التسبيح والدعاء سبحان الله سبحان الله ، وتعويذة لابعاد النفس والحسد.
ولحبات السبحة وفرزها اشكال واسماء والوان، الاحمر، والاصفر، والابيض والازرق.
ومن السبح جمع مسبحة منها المفضضة اي تكون مفضضة مثل (اليسر) ومن السبح (العقيق و السندلوس والكهرب واليسر والصدف والابنوس و اللؤلؤ والكهرمان والمرجان) الخ..
ومن اعتقاد البغداديين ان من يحمل مسبحة العقيق يبعد عنه الحسد والعين الشريرة، وهذه السبح تكون غالية لانها من الاحجار الكريمة.. وهناك سبح مصنوعة من مواد الخزف والزجاج وبذور الاثمار والبلاستيك والقواقع الخ.
وردت السبحة في الشعر
ومنظومة الشمل يخلو بها
اللبيب فتجمع من هيبته
وللسبحة حبات متساوية الحجم بعضها (33) او (44) و (99) او (101)..
يذكرون على حباتها عند التسبيح التاسعة والتسعين اسماء الله الحسنى عند الصلاة والعبادة.
واتخذت السبحة للزينة والتسلية والتسرية وتزجية الوقت والترويح.. تجمع حبات الخرز والمفردة خرزة بـ خيط رفيع بريسم او نايلون ومن خلال ثقوب الخرز يجمع الخيط ليربط بـ الكركوشة التي تزين بـ قطعة من الذهب او الفضة.
فأنت وانا اينما نذهب نشاهد في الطريق والمقهى والشارع هنا وهناك من يحمل السبحة حيث تتناهى طقطقات حباتها الى الاسماع وبشكل سريع او بطيء وحسب مزاج حامل المسبحة وقد يكون بأمكان حامل المسبحة ان يفارق الضجر اذ صار حمل المسبحة عند البعض عادة وقد يكون بامكان حامل المسبحة ان يفارق كل شيء الا المسبحة هذه المسبحة التي قد تعين هذا وذاك على التفكير الهاديء وابعاد الضجر اذ صار حمل السبحة عند البعض عادة لا يستطيع عنها فكاكا.
والمصادر التاريخية تشير الى ان المسبحة كانت عند ظهورها في الاصل مرتبطة بطابع ديني ومتصلة بامور العبادة اذ اتخذها الانسان للعبادة وترديد ذكر الله مع كل حبة من حباتها.
وتذكر المصادر ايضا ان السبحة كانت معروفة عند العرب منذ القرن التاسع عشر الميلادي حيث استعملها المسلمون للعبادة والذكر وفي بعض المراجع التاريخية ان المسبحة دخلت الشرق عن طريق الهند، على شكل اكوام من البذور والحصى ومواد اخرى ادت الى ظهورها وعلى شكلها الحالي تقريبا مع مرور الزمن وتعاقب الاجيال شاع استعمال المسبحة . مفردة مسابح بين دنيا الناس الى درجة ان بعضهم كان يعدها ضرورة متممة لشخصيته ومظهرا من مظاهر اناقته.
منقووووووووول
أختكم
عيون لاتنام
وللسبحة هواة وعشاق كثر شأنها شأن غيرها من الهوايات وقيل (وللناس فيما يعشقون مذاهب).
اتخذ من المسبحة (السبحة) تسرية وتسلية وترويحا استعملوا السبحة للعبادة والتسبيح باسم الله الواحد الاحد، وبخاصة في شهر رمضان المبارك لذا جاءت تسمية المسبحة من التسبيح والدعاء سبحان الله سبحان الله ، وتعويذة لابعاد النفس والحسد.
ولحبات السبحة وفرزها اشكال واسماء والوان، الاحمر، والاصفر، والابيض والازرق.
ومن السبح جمع مسبحة منها المفضضة اي تكون مفضضة مثل (اليسر) ومن السبح (العقيق و السندلوس والكهرب واليسر والصدف والابنوس و اللؤلؤ والكهرمان والمرجان) الخ..
ومن اعتقاد البغداديين ان من يحمل مسبحة العقيق يبعد عنه الحسد والعين الشريرة، وهذه السبح تكون غالية لانها من الاحجار الكريمة.. وهناك سبح مصنوعة من مواد الخزف والزجاج وبذور الاثمار والبلاستيك والقواقع الخ.
وردت السبحة في الشعر
ومنظومة الشمل يخلو بها
اللبيب فتجمع من هيبته
وللسبحة حبات متساوية الحجم بعضها (33) او (44) و (99) او (101)..
يذكرون على حباتها عند التسبيح التاسعة والتسعين اسماء الله الحسنى عند الصلاة والعبادة.
واتخذت السبحة للزينة والتسلية والتسرية وتزجية الوقت والترويح.. تجمع حبات الخرز والمفردة خرزة بـ خيط رفيع بريسم او نايلون ومن خلال ثقوب الخرز يجمع الخيط ليربط بـ الكركوشة التي تزين بـ قطعة من الذهب او الفضة.
فأنت وانا اينما نذهب نشاهد في الطريق والمقهى والشارع هنا وهناك من يحمل السبحة حيث تتناهى طقطقات حباتها الى الاسماع وبشكل سريع او بطيء وحسب مزاج حامل المسبحة وقد يكون بأمكان حامل المسبحة ان يفارق الضجر اذ صار حمل المسبحة عند البعض عادة وقد يكون بامكان حامل المسبحة ان يفارق كل شيء الا المسبحة هذه المسبحة التي قد تعين هذا وذاك على التفكير الهاديء وابعاد الضجر اذ صار حمل السبحة عند البعض عادة لا يستطيع عنها فكاكا.
والمصادر التاريخية تشير الى ان المسبحة كانت عند ظهورها في الاصل مرتبطة بطابع ديني ومتصلة بامور العبادة اذ اتخذها الانسان للعبادة وترديد ذكر الله مع كل حبة من حباتها.
وتذكر المصادر ايضا ان السبحة كانت معروفة عند العرب منذ القرن التاسع عشر الميلادي حيث استعملها المسلمون للعبادة والذكر وفي بعض المراجع التاريخية ان المسبحة دخلت الشرق عن طريق الهند، على شكل اكوام من البذور والحصى ومواد اخرى ادت الى ظهورها وعلى شكلها الحالي تقريبا مع مرور الزمن وتعاقب الاجيال شاع استعمال المسبحة . مفردة مسابح بين دنيا الناس الى درجة ان بعضهم كان يعدها ضرورة متممة لشخصيته ومظهرا من مظاهر اناقته.
منقووووووووول
أختكم
عيون لاتنام