روح الايمان
11-22-2004, 12:15 AM
التهاون في الصلاة
قبل ايام قليلة سمعت قصه حقيقيه بل واقعيه حدثت قبل
ايام قلائل.ولما فيها من العبر احببت نقله لكم.
يحكي ان فتاة كان همه الاول مشاهدة التلفاز في غرفته
الصغيره وكان والديها مثال للتدين ولكنها لم تكن لتسمع
كلام احد سوى كلام الاغاني والبرامج الذي نقدر نسميها
خليعه وفي احد الايام وكعادة الوالدين ذهبا ليطلبا من هذه
البنت الصلاة وقامت بالرد من خلف الباب الان سوف
اصلي والابوان المسكينان لم يكن لهما الا ان يصدقا
تلك البنت وفي احد الايام قاما الوالدين بطرق الباب على البنت
لتقوم للصلاة ولكن لم يسمع اي صوت خافا الوالدان كثيرين على
البنت فقرروا ان يكسروا الباب على البنت ليرى ماذا حصل لها
فعند خلع الباب ياللهول ماشاهدوا قد شاهدوا ابنتهم جالسه على
الكرسي امام التلفاز وفي يده الريموت جسدا بلا روح فلقد توفت
وهي جالسه عليه وعندما ارادوا ان يرفعوه ويغيروا من وضعيته
من الجلوس لم يستطيعوا وحاولوا وحاولوا لكن بات محاولاتهم بالفشل
الذريع فقرروا ان يسالوا شيخ عن امرها فلما اتى الشيخ حاول رفعه او
حتى سحب الريموت من يدها لكنه لم يستطيع فخطرت له فكره فطلب
من احدهم ان يرفع التلفاز فتحركت معه فكلما حركوا التلفاز لليمين ذهبت
لليمين وكلما حركوا التلفاز للشمال تحركت معه فقال لهم الشيخ انه لايستطيعون
تحريكه الا بالتلفاز فطلب منهم ان ياخذوها للمقبر ولكن قبل التلفاز وفعلوا وعلى
المغتسل عندما ارادوا تغسيلها لم يستطيعوا الا ومعها التلفاز وصلوا عليه والتلفاز
بجانبها حتى القبر قاموا بدفنه معها فنرى من هذه القصة ان البنت لكثره ماتعلقت
بالتلفاز وتهاونت وترك الصلاة سبقه عملها الى القبر .
فعلينا الا لانتهاون عن الصلاه او نتركها لاي سبب كان من تلفاز او انترنت او غيره
تحياتي لكم اختكم روح الايمان
قبل ايام قليلة سمعت قصه حقيقيه بل واقعيه حدثت قبل
ايام قلائل.ولما فيها من العبر احببت نقله لكم.
يحكي ان فتاة كان همه الاول مشاهدة التلفاز في غرفته
الصغيره وكان والديها مثال للتدين ولكنها لم تكن لتسمع
كلام احد سوى كلام الاغاني والبرامج الذي نقدر نسميها
خليعه وفي احد الايام وكعادة الوالدين ذهبا ليطلبا من هذه
البنت الصلاة وقامت بالرد من خلف الباب الان سوف
اصلي والابوان المسكينان لم يكن لهما الا ان يصدقا
تلك البنت وفي احد الايام قاما الوالدين بطرق الباب على البنت
لتقوم للصلاة ولكن لم يسمع اي صوت خافا الوالدان كثيرين على
البنت فقرروا ان يكسروا الباب على البنت ليرى ماذا حصل لها
فعند خلع الباب ياللهول ماشاهدوا قد شاهدوا ابنتهم جالسه على
الكرسي امام التلفاز وفي يده الريموت جسدا بلا روح فلقد توفت
وهي جالسه عليه وعندما ارادوا ان يرفعوه ويغيروا من وضعيته
من الجلوس لم يستطيعوا وحاولوا وحاولوا لكن بات محاولاتهم بالفشل
الذريع فقرروا ان يسالوا شيخ عن امرها فلما اتى الشيخ حاول رفعه او
حتى سحب الريموت من يدها لكنه لم يستطيع فخطرت له فكره فطلب
من احدهم ان يرفع التلفاز فتحركت معه فكلما حركوا التلفاز لليمين ذهبت
لليمين وكلما حركوا التلفاز للشمال تحركت معه فقال لهم الشيخ انه لايستطيعون
تحريكه الا بالتلفاز فطلب منهم ان ياخذوها للمقبر ولكن قبل التلفاز وفعلوا وعلى
المغتسل عندما ارادوا تغسيلها لم يستطيعوا الا ومعها التلفاز وصلوا عليه والتلفاز
بجانبها حتى القبر قاموا بدفنه معها فنرى من هذه القصة ان البنت لكثره ماتعلقت
بالتلفاز وتهاونت وترك الصلاة سبقه عملها الى القبر .
فعلينا الا لانتهاون عن الصلاه او نتركها لاي سبب كان من تلفاز او انترنت او غيره
تحياتي لكم اختكم روح الايمان