عاشق الافراح
09-08-2007, 08:01 AM
دعوة للنقاش الهادئ الفاعل المتزن
واثق أنكم أهلا لذلك بدون استثناء
كلمة من حرفين لو أعطيت حقها
لما وهبناها جزافاً ولما حكمنا عليها ظلماً وتجنياً وعدواناً .
( حـ ) حياة .
( ب ) بقاء .
( حـ ) حسم
( ب ) بداية
فلسفتي لحرفين
أن الحب هو الحياة وبه تبقى
الحب هو الحسم ومن البداية .
لكي نحب ولا نلعب يجب أن نسأل
بـــــــــــــــــــــــــــــــــ :
من ؟
ماذا ؟
متى؟
أين ؟
لمن ؟
لماذا ؟
هل ؟
أي ؟
كيف ؟
هذه الاستفهامات من وجد لها جواباً فل يحب
ومن تعثر في اي سؤال عليه ان يبحث عن حقيقة الحب .
لعلي أضع فلسفتي الخاصة بالإجابات .....
من ؟ أحب
معرفة من ستسلمه قلبك أو تستلم منه قلبه
معرفة من ستهديه مشاعرك ومن ستسقبل مشاعره.
معرفة من ستأتمنه على أسرارك ويثق بك على مثلها .
ماذا ؟ أعددنا لنكون محبين وماذا قررنا فعله ليدوم .
متى؟ نحب هل عشنا الحب في موعده وأعطيناه وقته وحققناه في زمنه .
أين ؟ نحب ...
المكان الأول القلب الثاني الأرض الثالث الخيال ..
القلب لا يتسع لأكثر من حب فلو تعدد لفسد....
الأرض ليس كل مكان مهيأ للحب فمعرفة موقع
الحب ومكانه مهم بشرط ان لا يكون سري أو
نرسم له بالخفاء ( فالحب السري ) هو الحب
المبني على الخيانة ....
الخيال لابد أن يرافق الحب خيال خصب يرسم
للحب أماكن جديدة ومواقع هادئة يتعايش فيها مع
من أحب دون مضايقات أو ريبة .
لمن ؟ هذا الحب .
لمن يستحق لمن يستطيع أن يعطي قبل أن يأخذ ويضحي
قبل أن يضحى له لكي يقابل عطاؤه بالعطاء وتضحيته بالتضحية .
لماذا ؟ نحب .....
لكي نعيش ونتعايش لكي نجعل الحياة حديقة مليئة
باالورود والأزهار لنحيا ونحن نهدي كل يوم وردة ونضع
في كل باقة زهرة جديدة . لتصبح الأيادي محملة بالورد
والأماكن عابقة بالشذى والأكاليل مليئة بالزهر .
هل ؟ عرفنا الحب على حقيقته ...
هل أحببنا لإسعاد عواطفنا ومشاعرنا أم أحببنا
لإشباع غرائزنا وشتان بين إسعاد العاطفة وإشباع
الغريزة فالسعادة تدوم والغريزة تنتهي لذتها بإشباعها .
أي ؟ حب عايشناه هل ...
هو الحب الدائم الذي لا يعرف الخيانة أم الحب الذي نمارس فيه
دور اقتناص الفرائس الحب بلا خيانة ديانة وحب الإقتناص حياته
حياة البهيمة وشرعه شرع غابه .
كيف ؟ يكون الحب .. عائلي عذري رمزي .. وهكذا فالعبرة بالكيف لا بالكم والعبرة
بالإرضاء لا بالتجني وإذا كيفنا الحب ليبقى فليس لنا سبيل سوى الحب
الذي شرعه الله فيه وفي نبيه وكتبه وملائكته ورسله وأن نحب لغيرنا
ما نحبه لأنفسنا .
الحب هو وقود الحياة الحب هو الرباط الوثيق بين القلوب
الذي لا يحتمل الخيانة ولا يعيش على المستنقعات .
إن موطن الحب الأصلي القلوب التي تتدفق بالحنان وتكتسي بالوفاء وتعرف :
من ؟ ماذا ؟ متى؟ أين ؟ لمن ؟ لماذا ؟ هل ؟ أي ؟ كيف ؟
وتجيب عليها بما يعطي للحب حياته وتضمن بقاؤة .
لقد كتبت ما كتبته وأنا مؤمن بأنني لم أعطي الحب حقه
ولكني وعدت نفسي بان أكون وفياً مع الحب وأن لا أعطيه
إلا من يستحقه ولا أكتبه إلا لمن يقراؤه ولا اهديه إلا لمن
أحببته بإخلاص وأحببني بصدق .
لكم أيها الأحبة أترك العنان للتعبير عن هذين ( الحرفين )
( ح ) ( ب )
واثق أنكم ستعطون أكثر مما أعطي وبأفضل مما كتبت .
ولكن قبل أن تكتبوا تذكروا عنوان مقالي....
واثق أنكم أهلا لذلك بدون استثناء
كلمة من حرفين لو أعطيت حقها
لما وهبناها جزافاً ولما حكمنا عليها ظلماً وتجنياً وعدواناً .
( حـ ) حياة .
( ب ) بقاء .
( حـ ) حسم
( ب ) بداية
فلسفتي لحرفين
أن الحب هو الحياة وبه تبقى
الحب هو الحسم ومن البداية .
لكي نحب ولا نلعب يجب أن نسأل
بـــــــــــــــــــــــــــــــــ :
من ؟
ماذا ؟
متى؟
أين ؟
لمن ؟
لماذا ؟
هل ؟
أي ؟
كيف ؟
هذه الاستفهامات من وجد لها جواباً فل يحب
ومن تعثر في اي سؤال عليه ان يبحث عن حقيقة الحب .
لعلي أضع فلسفتي الخاصة بالإجابات .....
من ؟ أحب
معرفة من ستسلمه قلبك أو تستلم منه قلبه
معرفة من ستهديه مشاعرك ومن ستسقبل مشاعره.
معرفة من ستأتمنه على أسرارك ويثق بك على مثلها .
ماذا ؟ أعددنا لنكون محبين وماذا قررنا فعله ليدوم .
متى؟ نحب هل عشنا الحب في موعده وأعطيناه وقته وحققناه في زمنه .
أين ؟ نحب ...
المكان الأول القلب الثاني الأرض الثالث الخيال ..
القلب لا يتسع لأكثر من حب فلو تعدد لفسد....
الأرض ليس كل مكان مهيأ للحب فمعرفة موقع
الحب ومكانه مهم بشرط ان لا يكون سري أو
نرسم له بالخفاء ( فالحب السري ) هو الحب
المبني على الخيانة ....
الخيال لابد أن يرافق الحب خيال خصب يرسم
للحب أماكن جديدة ومواقع هادئة يتعايش فيها مع
من أحب دون مضايقات أو ريبة .
لمن ؟ هذا الحب .
لمن يستحق لمن يستطيع أن يعطي قبل أن يأخذ ويضحي
قبل أن يضحى له لكي يقابل عطاؤه بالعطاء وتضحيته بالتضحية .
لماذا ؟ نحب .....
لكي نعيش ونتعايش لكي نجعل الحياة حديقة مليئة
باالورود والأزهار لنحيا ونحن نهدي كل يوم وردة ونضع
في كل باقة زهرة جديدة . لتصبح الأيادي محملة بالورد
والأماكن عابقة بالشذى والأكاليل مليئة بالزهر .
هل ؟ عرفنا الحب على حقيقته ...
هل أحببنا لإسعاد عواطفنا ومشاعرنا أم أحببنا
لإشباع غرائزنا وشتان بين إسعاد العاطفة وإشباع
الغريزة فالسعادة تدوم والغريزة تنتهي لذتها بإشباعها .
أي ؟ حب عايشناه هل ...
هو الحب الدائم الذي لا يعرف الخيانة أم الحب الذي نمارس فيه
دور اقتناص الفرائس الحب بلا خيانة ديانة وحب الإقتناص حياته
حياة البهيمة وشرعه شرع غابه .
كيف ؟ يكون الحب .. عائلي عذري رمزي .. وهكذا فالعبرة بالكيف لا بالكم والعبرة
بالإرضاء لا بالتجني وإذا كيفنا الحب ليبقى فليس لنا سبيل سوى الحب
الذي شرعه الله فيه وفي نبيه وكتبه وملائكته ورسله وأن نحب لغيرنا
ما نحبه لأنفسنا .
الحب هو وقود الحياة الحب هو الرباط الوثيق بين القلوب
الذي لا يحتمل الخيانة ولا يعيش على المستنقعات .
إن موطن الحب الأصلي القلوب التي تتدفق بالحنان وتكتسي بالوفاء وتعرف :
من ؟ ماذا ؟ متى؟ أين ؟ لمن ؟ لماذا ؟ هل ؟ أي ؟ كيف ؟
وتجيب عليها بما يعطي للحب حياته وتضمن بقاؤة .
لقد كتبت ما كتبته وأنا مؤمن بأنني لم أعطي الحب حقه
ولكني وعدت نفسي بان أكون وفياً مع الحب وأن لا أعطيه
إلا من يستحقه ولا أكتبه إلا لمن يقراؤه ولا اهديه إلا لمن
أحببته بإخلاص وأحببني بصدق .
لكم أيها الأحبة أترك العنان للتعبير عن هذين ( الحرفين )
( ح ) ( ب )
واثق أنكم ستعطون أكثر مما أعطي وبأفضل مما كتبت .
ولكن قبل أن تكتبوا تذكروا عنوان مقالي....