شجن
12-12-2003, 12:24 AM
مرااااحب لكل الأعضاء ..
هذي قصة قريتها في أحد المنتديات حلوه مررررره وأنا متأكده انها راح
تعجبكم ..
حدثت هذه القصة في إحدى المستشفيات في الولايات المتحده الأمريكية حيث
أسلم على إثرها أحد أطبائها ..
كان هناك طبيب مصري على درجة كافيه من العلم جعلته يتعرف على الكثير من
الأطباء الأمريكيين ويكسب صداقاتهم . ومن كل هؤلاء كان له صديق عزيز وكانا
دائمي التواجد مع بعضهم البعض حيث يعملان في قسم التوليد..
في إحدى الليالي التي كان الطبيب المشرف غير موجود فيها حضرت حالتي ولادة في نفس الوقت ، وبعد أن أنجبت كلا المرأتين اختلط المولودان ولم يعرف لمن يتبع كل واحد منهما مع العلم أن المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى وذلك بسبب اهمال الممرضه المشرفه التي كان من الواجب عليها كتابة اسم المولود في السوار الذي يوضع حول معصمه ..
وعندما علم الطبيبان المصري والأمريكي بما حدث وقعا في حيرة من أمرهما كيف يعرفا من هي أم الذكر ومن هي أم الأنثى ؟؟!! فقال الطبيب الأمريكي للمصري أنت تقول ان القرآن قد بين كل شيء ويبين كل المسائل مهما كانت فهيا وأرني كيف تستطيع معرفة من هي أم كل مولود ؟ فأجابه الطبيب المصري بأن القرآن بالفعل نص على كل شيء وسوف يثبت له ذلك فطلب منه أن يتأكد .. ثم سافر الطبيب المصري الى مصر وذهب الى احد علماء الازهر وأخبره بماجرى وما دار بينه وبين صديقه ..فقال له العالم أنا لا أفقه في الامور الطبية التي تتحدث عنها ولكن سأقرأ لك آيه من القرآن وأنت فكر بها وستجد الحل بإذن الله ..فقرأ العالم قوله تعالى " وللذكر مثل حظ الأنثيين " ..
بدأ الطبيب المصري التفكير في الآيه والتمعن فيها حتى عرف الحل ، فذهب الى صديقه وأخبره ان القرآن أثبت كل مولود يعود لمن .فسأله الأمريكي وكيف ذلك ؟ فقال دعنا نفحص حليب كل أم وسوف نجد الحل . والفعل ظهرت النتيجه وأخبر الطبيب المصري لمن كل مولود بثقه متناهية .. استغرب صديقه وسأله كيف عرفت ، فقال ان النتيجة التي ظهرت تدل على ان كمية الحليب في ثدي أم الذكر ضعف الكمية عند أم الأنثى وأن نسبة الأملاح والفيتامينات في حليب أم الذكر هي أيضاً ضعف النسبة في حليب أم الأنثى ..
ثم قرأ الطبيب المصري على مسامع صديقه الأمريكي الآيه القرآنيه التي استدل بها على حل المشكله التي وقعوا فيها ..
وعلى الفور أسلم الطبيب الأمريكي ..
فسبحان الله العالم بكل شيء ..
(6)(6)
هذي قصة قريتها في أحد المنتديات حلوه مررررره وأنا متأكده انها راح
تعجبكم ..
حدثت هذه القصة في إحدى المستشفيات في الولايات المتحده الأمريكية حيث
أسلم على إثرها أحد أطبائها ..
كان هناك طبيب مصري على درجة كافيه من العلم جعلته يتعرف على الكثير من
الأطباء الأمريكيين ويكسب صداقاتهم . ومن كل هؤلاء كان له صديق عزيز وكانا
دائمي التواجد مع بعضهم البعض حيث يعملان في قسم التوليد..
في إحدى الليالي التي كان الطبيب المشرف غير موجود فيها حضرت حالتي ولادة في نفس الوقت ، وبعد أن أنجبت كلا المرأتين اختلط المولودان ولم يعرف لمن يتبع كل واحد منهما مع العلم أن المولودين أحدهما ذكر والآخر أنثى وذلك بسبب اهمال الممرضه المشرفه التي كان من الواجب عليها كتابة اسم المولود في السوار الذي يوضع حول معصمه ..
وعندما علم الطبيبان المصري والأمريكي بما حدث وقعا في حيرة من أمرهما كيف يعرفا من هي أم الذكر ومن هي أم الأنثى ؟؟!! فقال الطبيب الأمريكي للمصري أنت تقول ان القرآن قد بين كل شيء ويبين كل المسائل مهما كانت فهيا وأرني كيف تستطيع معرفة من هي أم كل مولود ؟ فأجابه الطبيب المصري بأن القرآن بالفعل نص على كل شيء وسوف يثبت له ذلك فطلب منه أن يتأكد .. ثم سافر الطبيب المصري الى مصر وذهب الى احد علماء الازهر وأخبره بماجرى وما دار بينه وبين صديقه ..فقال له العالم أنا لا أفقه في الامور الطبية التي تتحدث عنها ولكن سأقرأ لك آيه من القرآن وأنت فكر بها وستجد الحل بإذن الله ..فقرأ العالم قوله تعالى " وللذكر مثل حظ الأنثيين " ..
بدأ الطبيب المصري التفكير في الآيه والتمعن فيها حتى عرف الحل ، فذهب الى صديقه وأخبره ان القرآن أثبت كل مولود يعود لمن .فسأله الأمريكي وكيف ذلك ؟ فقال دعنا نفحص حليب كل أم وسوف نجد الحل . والفعل ظهرت النتيجه وأخبر الطبيب المصري لمن كل مولود بثقه متناهية .. استغرب صديقه وسأله كيف عرفت ، فقال ان النتيجة التي ظهرت تدل على ان كمية الحليب في ثدي أم الذكر ضعف الكمية عند أم الأنثى وأن نسبة الأملاح والفيتامينات في حليب أم الذكر هي أيضاً ضعف النسبة في حليب أم الأنثى ..
ثم قرأ الطبيب المصري على مسامع صديقه الأمريكي الآيه القرآنيه التي استدل بها على حل المشكله التي وقعوا فيها ..
وعلى الفور أسلم الطبيب الأمريكي ..
فسبحان الله العالم بكل شيء ..
(6)(6)