MOONY
08-02-2007, 08:49 PM
أجهزة لتغذية جسده النحيل
لم يكن يدرك الطفل «ريان» أن
ابتلاعه هذا المادة منذ أن كان عمره عاما ونصف العام ستتسبب في منعه من الأكل وتقبل أي شيء بل وستجر لأهله الكثير والعديد من المشاكل.وأفاد التشخيص الطبي بان ريان سامي الرشيد - خمس سنوات- قد ابتلع مادة قلوية (DEC) منذ أن كان عمره عاما ونصف العام من بعدها بدأ في التقيؤ المتكرر ولعاب مفرط مع ضيق في المريء ولا يمكنه من تناول الأكل ويجد صعوبة في ذلك حتى أثناء تناوله السوائل،ويشير التقرير الى أن وزنه نقص كثيراً فوزنه الآن 16 كيلو جراما فقط.ويقول سامي الرشيد «والد الطفل» ان حالة ابنه حرجة جداً فلا يستطيع الأكل بل حتى تناول السوائل فبين الحين والآخر نضطر لمراجعة المستشفى لإجراء عملية توسيع المريء ليتمكن ريان من الأكل،وبالرغم من المراجعات وإجراء ذلك له فإن حالته مزمنة وسرعان ما تعود ولا يتقبل الأكل أو الشرب،فإذا تناول الأكل أو السوائل سرعان ما يقذفها ويرجع كل ما أكله وهكذا حالته منذ أربع سنوات.
ويضيف والده إننى راجعت الكثير من المستشفيات الحكومية وكذلك الخاصة وصرفت جميع ما لدي فأكثر من مائة ألف ريال صرفتها من أجل علاجه ولكن لا جدوى و لا فائدة ولم أجد الحل،فعرضت حالة ابني على أحد المستشفيات في ألمانيا وأرسلت لهم التقارير الطبية ووجدت عندهم الحل وأخبروني بأنه يمكن علاجه ولكن ضيق اليد وعدم الإمكانية حالت بيني وبين ابني ريان فهو لا يشعر بمتعة الطفولة فدائماً في المستشفى إضافة إلى عدم استطاعته وتمكنه من الأكل والشرب،ويناشد والد الطفل أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدة ابنه على تخطي هذه الأزمة حتى ينعم بطفولته مثل أقرانه
لم يكن يدرك الطفل «ريان» أن
ابتلاعه هذا المادة منذ أن كان عمره عاما ونصف العام ستتسبب في منعه من الأكل وتقبل أي شيء بل وستجر لأهله الكثير والعديد من المشاكل.وأفاد التشخيص الطبي بان ريان سامي الرشيد - خمس سنوات- قد ابتلع مادة قلوية (DEC) منذ أن كان عمره عاما ونصف العام من بعدها بدأ في التقيؤ المتكرر ولعاب مفرط مع ضيق في المريء ولا يمكنه من تناول الأكل ويجد صعوبة في ذلك حتى أثناء تناوله السوائل،ويشير التقرير الى أن وزنه نقص كثيراً فوزنه الآن 16 كيلو جراما فقط.ويقول سامي الرشيد «والد الطفل» ان حالة ابنه حرجة جداً فلا يستطيع الأكل بل حتى تناول السوائل فبين الحين والآخر نضطر لمراجعة المستشفى لإجراء عملية توسيع المريء ليتمكن ريان من الأكل،وبالرغم من المراجعات وإجراء ذلك له فإن حالته مزمنة وسرعان ما تعود ولا يتقبل الأكل أو الشرب،فإذا تناول الأكل أو السوائل سرعان ما يقذفها ويرجع كل ما أكله وهكذا حالته منذ أربع سنوات.
ويضيف والده إننى راجعت الكثير من المستشفيات الحكومية وكذلك الخاصة وصرفت جميع ما لدي فأكثر من مائة ألف ريال صرفتها من أجل علاجه ولكن لا جدوى و لا فائدة ولم أجد الحل،فعرضت حالة ابني على أحد المستشفيات في ألمانيا وأرسلت لهم التقارير الطبية ووجدت عندهم الحل وأخبروني بأنه يمكن علاجه ولكن ضيق اليد وعدم الإمكانية حالت بيني وبين ابني ريان فهو لا يشعر بمتعة الطفولة فدائماً في المستشفى إضافة إلى عدم استطاعته وتمكنه من الأكل والشرب،ويناشد والد الطفل أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدة ابنه على تخطي هذه الأزمة حتى ينعم بطفولته مثل أقرانه